تيموثي شالمي يستكمل تصوير A Complete Unknown في نيويورك
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ظهر الفنان الشاب تيموثي شالمي في لقطات جديدة من تصوير مشاهد أحدث أفلامه الذي يجسد به شخصية النجم الراحل بوب ديلان.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم، هذه المرة من مدينة نيويورك، وكان متنكرًا في ثياب الشخصية.
وكانت قد ظهرت النجمة الشابة إيل فانينج في أول لقطات لها من موقع تصوير مشاهد فيلمها الجديد الذي تشارك في بطولته تيموثي شالمي.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم الذي تدور أحداثه حول قصة حياة المغني الراحل بوب ديلون.
وظهر النجم الشاب تيموثي شالمي في لقطات جديدة من موقع تصوير مشاهد فيلمه الجديد المستوحى من قصة المغني الراحل بوب ديلان.
ونقلت ديلي ميل، لقطات جديدة من موقع تصوير مشاهد الفيلم، تظهر كيف تحول تيموثي كليا لشخصية ديلان، التي يتنبأ حصده لأول جائزة أوسكار له من خلالها.
وكان قد حضر الفنان الشاب تيموثي شالمي عرضا خاصا جديد أقيم لفيلم Dune: Part Two في العاصمة الفرنسية باريس.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص الجديد للفيلم، الذي شهد غيابًا لأبطاله من النساء، ولكن شهد حضور النجم أستون باتلر.
وكان قد حرص النجم الشاب تيموثي شالمي على الظهور بإطلالة تراثية تمس المكسيكيين خلال حضوره للعرض الخاص لفيلمه الجديد Dune: Part Two Mexico City.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الذي شهد ظهور تيموثي بقناعة من الأقنعة الفلوكلورية التي عرف بها التراث المكسيكي.
مشروعات قادمة
وضمن مشروعاته الجديدة، من المقرر أن يؤدي تيموثي شالمي بنفسه الفقرات الغنائية ضمن مشاهد السيرة الذاتية في الفيلم الجديد الذي سيجسد به شخصية المغني الراحل بوب ديلان.
وذلك حسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، مشيرة لأن شالمي سيقوم بالتدريب على الغناء الفترة المقبلة، ليؤدي بنفسه أغنيات ديلان ضمن أحداث الفيلم، دون الحاجة للجوء لتركيب صوت ديلان على مشاهد الفيلم.
وحتى الآن لم يتم الكشف العنوان الرسمي للفيلم الجديد، الذي سيقدم به شالمي شخصية ديلان للجمهور، غير إنه قد تم اختيار المخرج جيمس مانجولد لمهمة الإخراج.
مشروع سينمائي جديد
وفيلم السيرة الذاتية لتيموثي شالمي، يعتبر أحدث فيلم سينمائي له بعد تجربة فيلم Bones And All، وفيلم رعب كوميدي، من اخراج لوكا جواداجنينو، ويشارك في بطولته تيموثي شالامي الذي يجسد شخصية باسم "لي"، وتايلور راسل التي تجسد شخصية باسم "مارين ييلر"، ومارك رايلانس الذي يجسد شخصية باسم "سولي"، وكلوي سيفاني التي تجسد شخصية باسم جانيلا ييلر، وأيضًا مايكل ستولبيرج الذي يجسد شخصية باسم جيك، ومادلين هال التي تجسد في الفيلم شخصية باسم كيم.
تصوير مشاهد A Complete Unknownالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تيموثي شالمي هوليوود من موقع تصویر مشاهد ونقلت دیلی میل مشاهد الفیلم شخصیة باسم الذی یجسد لقطات من
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: لماذا أدرج ترامب 7 دول أفريقية في قائمة حظر السفر؟
أثار قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إدراج 7 دول أفريقية في قائمة حظر السفر تساؤلات واسعة عن الأسس التي بُني عليها القرار، خاصة في ظل غياب رابط واضح بين تلك الدول، وفقا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية.
وقالت الصحيفة إن الدول التي شملها القرار هي: تشاد، غينيا الاستوائية، إريتريا، ليبيا، الصومال، جمهورية الكونغو، السودان. ورغم أن القاسم المشترك بينها هو انتماؤها الجغرافي لأفريقيا، فإنها تختلف جذريا في أنظمتها السياسية، وواقعها الأمني، ومعدلات الهجرة منها إلى الولايات المتحدة.
معايير غير متسقةوأشارت الصحيفة إلى أن إدارة ترامب أعلنت أن إدراج هذه الدول استند إلى عوامل مثل وجود "تهديد إرهابي"، أو "معدلات عالية في تجاوز مدة التأشيرة"، أو "عدم التعاون في استعادة المهاجرين المرحّلين".
غير أن البيانات الحكومية تشير إلى أن تطبيق هذه المعايير كان انتقائيا إلى حد كبير، حسب الصحيفة.
فرغم أن دولًا مثل تشاد والصومال والسودان تواجه تهديدات أمنية، فإن دولًا أخرى أفريقية تشهد عنفًا أكبر من جماعات مسلحة، مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو، لم تُدرج ضمن القائمة، رغم أنها تحكم حاليا بأنظمة عسكرية وصلت عبر انقلابات.
وبحسب بيانات وزارة الأمن الداخلي الأميركية، فإن نسب تجاوز مدة الإقامة للمواطنين من بعض هذه الدول مرتفعة نظريا: تشاد (49%)، وغينيا الاستوائية (33%)، وجمهورية الكونغو (30%) عام 2023.
إعلانلكن الأرقام المطلقة تظل منخفضة للغاية، إذ لم يتجاوز عدد من خرقوا مدة التأشيرة من الدول السبع مجتمعة 2500 شخص.
وبالمقارنة، تجاوز أكثر من 15 ألف مواطن من جامايكا مدة الإقامة المسموح بها في تأشيرات السياحة والأعمال وحدها، من دون أن يشملها الحظر.
كذلك فإن دولًا أفريقية أخرى مثل نيجيريا وغانا سجّلت آلاف الحالات من تجاوز التأشيرة، لكنها لم تُدرج ضمن القائمة.
وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 98 ألف شخص من دول غربية وآسيوية متقدمة -تشملها اتفاقيات الإعفاء من التأشيرة- تجاوزوا مدة الإقامة المسموح بها في عام 2023، من دون أن تواجه دولهم أي إجراءات مماثلة.
هل هو وصم جماعي؟نقلت الصحيفة عن المحلل السياسي الغاني برايت سيمونز قوله إن الإدارة الأميركية "تعاقب شعوبًا بأكملها على أخطاء أفراد".
وأضاف أن من غير المنطقي تحميل حكومات الدول مسؤولية أفعال لا تستطيع فعليا منعها، مثل تجاوز الأفراد مدة تأشيراتهم.
واقترح سيمونز حلولاً بديلة، مثل فرض تأمين مالي على الزوار خلال تقديم طلب التأشيرة، كما تفعل بعض الدول، للحد من حالات الإقامة غير القانونية دون اللجوء إلى سياسات جماعية "توصف بالتمييزية".