حظك اليوم برج الأسد الاثنين 22-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
برج الأسد يتميز بالثقة في النفس والرغبة في السيطرة والقيادة، لكنه يواجه مشكلة في طريقه إلى القيادة بسبب عناده الشديد وعدم مرونته في التعامل مع المواقف الطارئة، وهو شديد السخاء ويحب إنفاق المال بكثرة ويتميز بطيبة القلب والقدرة على التسامح.
ومن مشاهير برج الأسد النجم فريد شوقي، وأحمد عز، وتقدم «الوطن»، عبر السطور التالية، حظك اليوم برج الأسد الاثنين 22-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقًا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج الأسد بأنك تتمكن من تحقيق أهداف وتحلى بالصبر والثقة بالنفس والقدرة على الأداء بشكل مستقل، وهو يوم مناسب لمن يرغب الدخول في شؤون العقارات والممتلكات.
حظك اليوم برج الأسد عاطفياتنصحك الأفلاك بأن تفاجئ شريك حياتك بلفتة رومانسية وسوف تشعر أنك كريم في النفقات أو في التعبير عن الحب، واستعد للاستمتاع بيوم عادى يصبح مميزًا بفضل جهودك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد حظك اليوم برج الأسد الأفلاك الحظ الأبراج برج الأسد
إقرأ أيضاً:
ساويرس: التدريب المهني وتصدير العمالة "طوق النجاة" للاقتصاد ونستثمر مليار جنيه سنوياً في التنمية المستدامة
أكد المهندس نجيب ساويرس، مؤسس مجموعة أوراسكوم للاستثمارات القابضة ومؤسس ونائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، أن الحل الحقيقي لأزمة البطالة في مصر يكمن في دمج التكنولوجيا الحديثة مع التدريب المهني المحترف، مشيداً بنموذج منصة "شغلني" الذي نجح في تحويل التوظيف إلى "بيزنس" ذي أثر مجتمعي مستدام.
أعرب "ساويرس" عن سعادته بنجاح منصة "شغلني" في إثبات أن العمل التنموي يمكن أن يكون مربحاً وجاذباً لرؤوس الأموال، مشيراً إلى أن دخول مستثمرين كبار في هذا المجال يؤكد وجود "دراسة جدوى" حقيقية (Business Case) للعمل الاجتماعي، وهو ما يضمن استمراريته وتطوره بعيداً عن مفهوم التبرع التقليدي، قائلاً: "توفير فرصة عمل وفتح باب رزق لشخص أفضل وأكثر بركة من مجرد التبرع المادي".
وأشار ساويرس إلى التحول الجذري الذي أحدثته التكنولوجيا في سوق العمل، حيث انتقلت عملية البحث عن وظيفة من الطرق التقليدية إلى التطبيقات الذكية، مما سهل الوصول لملايين الشباب. ومع ذلك، شدد على أن الفجوة في السوق المصرية لا تزال ضخمة، حيث تمثل نسبة البطالة -حتى لو كانت 10%- ملايين الأشخاص، مؤكداً أن السوق بحاجة إلى "20 شركة مثل شغلني و20 مؤسسة مثل ساويرس" لإحداث تغيير ملموس.
وطرح المهندس نجيب ساويرس رؤية لتطوير الاقتصاد عبر "تصدير العمالة المدربة"، مستشهداً بتجربة دولة أوزبكستان التي نجحت حكومتها في خلق مناخ استثماري وتدريبي لتأهيل الشباب وتصدير خدماتهم للخارج. ودعا إلى تبني هذا النهج في مصر لرفع كفاءة العامل المصري وجعله مطلوباً دولياً.
واستعرض ساويرس تجربة "مؤسسة ساويرس" في الاستثمار في البشر، موضحاً الفارق الهائل الذي يحدثه التدريب المعتمد. وضرب أمثلة بقطاعات التمريض، والضيافة، والعمالة البحرية، حيث ترتفع رواتب الخريجين من 2000 جنيه إلى 15 و20 ألف جنيه شهرياً بعد حصولهم على شهادات معتمدة وتدريب لغوي وسلوكي (Etiquette)، مما يغير حياتهم وحياة أسرهم بالكامل في غضون عام واحد.
شدد على التزام مؤسسة ساويرس المستمر تجاه المجتمع، كاشفاً أن الميزانية السنوية للمؤسسة تبلغ حوالي مليار جنيه مصري، يتم توجيهها بالكامل لمشاريع تنموية تهدف لخلق فرص عمل حقيقية وتدريب عالي الجودة، معرباً عن دعمه الكامل لمبادرات التوسع في محافظات الصعيد لخدمة المناطق الأكثر احتياجاً.