مهنة اللحام 2024-04-21alineسابق الخارجية الروسية: واشنطن تستثمر الأزمة الأوكرانية لخدمة الانتخابات الرئاسية الأمريكية انظر ايضاً شابة في حلب تتقن مهنة اللحام وتشكيل المعادن وتتميز بها- فيديو

حلب-سانا استطاعت الشابة آية أوزون بمزاولتها مهنة اللحام وتشكيل المعادن أن تغير الصورة النمطية السائدة …

آخر الأخبار 2024-04-21الخارجية الروسية: واشنطن تستثمر الأزمة الأوكرانية لخدمة الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024-04-21الجيش الروسي يحرر بلدة بوغدانوفكا في جمهورية دونيتسك 2024-04-21وزارة الاقتصاد تؤكد على التقيد بمنع استيراد وتصدير الأغذية والألعاب المصنعة على شكل منتجات التبغ 2024-04-21القبض على شخصين يتلاعبان بأجهزة التتبع (GPS) في حمص 2024-04-21أوتشا: “إسرائيل” تعرقل إيصال الوقود إلى مستشفيات غزة 2024-04-21إسمنت حماة تستعد لتركيب منظومة فلترة قماشية بأحد معاملها 2024-04-21بدء زراعة محصول القطن في الحسكة 2024-04-21عشرات الآلاف يتظاهرون في العاصمة الإيرلندية دعماً للشعب الفلسطيني 2024-04-21إحباط هجوم صاروخي أوكراني على سفينة في ميناء سيفاستوبول 2024-04-21منتخب سورية العسكري للفروسية يشارك بالبطولة العربية في القاهرة فيكم الخير

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتعديل مادة من قانون مصارف التمويل الأصغر لتحقيق دعم أكبر للمشاريع الصغيرة 2024-04-13 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث جائزة تقديرية تسمى “جائزة الدولة التقديرية للشجاعة والعطاء” 2024-04-09 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإعفاء المتأخرين عن سداد اشتراكاتهم لـ “التأمينات الاجتماعية” من الفوائد والغرامات 2024-04-02الأحداث على حقيقتها استشهاد 3 مواطنين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف حماة 2024-04-12 وحدات من قواتنا المسلحة تستهدف تجمعات الإرهابيين في أرياف دير الزور و تدمر وإدلب 2024-04-07صور من سورية منوعات الصين تصدر أول أطلس جيولوجي عالي الدقة للقمر في العالم 2024-04-21 مبتكرتان عُمانيتان تفوزان بالجوائز الأولى في أكبر حدث عالمي للاختراعات 2024-04-20فرص عمل تمديد فترة التقديم للاشتراك بمسابقة السورية للبريد لـ 21 نيسان الجاري 2024-04-14 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف بفرعها بدمشق 2024-03-12الصحافة عشرات الآلاف يتظاهرون في العاصمة الإيرلندية دعماً للشعب الفلسطيني 2024-04-21 كاتبة أسترالية: حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة تثبت نفاق الإعلام الغربي وتضليله للحقائق 2024-04-21حدث في مثل هذا اليوم 2024-04-2121 نيسان 2009- إطلاق المكتبة الرقمية العالمية التابعة لليونيسكو 2024-04-2020 نيسان 2017- الجيش العربي السوري يحرر بلدة طيبة الإمام بريف حماة الشمالي من إرهابيي جبهة النصرة 2024-04-1919 نيسان 1936- بدء إضراب عام في فلسطين استمر 6 أشهر وتحول لثورة بقيادة الحاج أمين الحسيني 2024-04-1818 نيسان 1996- عدوان إسرائيلي على موقع الأمم المتحدة في قانا بلبنان 2024-04-1717 نيسان 1946 جلاء الفرنسيين عن سورية 2024-04-1616 نيسان 1972- انطلاق المكوك الفضائي أبولو 16 باتجاه القمر
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

سورية إلى أين!

الوضع في سورية في مفترق طرق..! تعيش حقبة مختلفة تماما عما عاشته من قبل منذ عهد حافظ الأسد حتى سقوط المدعو بشار على أيدى ما تبقى من شعب جريح مناضل من أجل الحياة والحرية.
شعب عاش ألم التدمير من الداخل طوال سنوات الظلم والاستبداد والسجن والتعذيب والاغتيالات .
أما الآن فما زالت هناك مخاطر
من الداخل والخارج خاصة من
الكيان الصهيوني الذي دمر ما تبقى من سلاح الجيش السوري تحت مسميات وألاعيب كاذبة .!
أما عن الداخل مازالت هناك صراعات وانقسامات بين ملل وطوائف، تحالفات وتناقضات وتشابكات في المعادلة السورية داخليا مع عدم استقرار لهذا الوضع حتي الان لكي تتفرغ الحكومة لمهامها وتبصر أهدافها.
علينا أن نعترف بأن سورية في
أزمة كبيرة!
أزمة اقتصادية، أمنية، اجتماعية، حدودية في تهريب مع دول الجوار. أزمة حدودية مع الكيان الإسرائيلي.
يكفينا القول بأن قرابة ثلث الشعب السوري خارج وطنه مشرد في بقاع الأرض، وأن أكثر من ثلث الشعب السوري يحتاج الدعم  من أجل حياة كريمة .
ولدينا آلاف المشردين في الداخل السوري بلا مأوى من جراء حروب ودمار حرب استمرت سنوات طويلة منذ عام 2011  حتي سقوط بشار الأسد.
ولست أدري مثل الكثيرين غيري
هل أجندة الشرع من موضوعات
محل نقاش مع ترامب وإدارته
في زيارته الأخيرة لأمريكا كل
ما فيها ينقل الواقع المرير
في سورية؛ ومناقشة هذا الوضع وحاضر ومستقبل سورية
بلاد العروبة والإسلام؟
وهل تم مناقشة ما تضمنته هذه
الأجندة قبل ذهابه إلى واشنطن، السوريون فيما بينهم قبل طرحها على سيد البيت الأبيض؟
خاصة وأنه تم الاتفاق على شرعنة الوجود الأمريكي على أرض سورية بإقامة قاعدة عسكرية أمريكية وضخ استثمارات ورفع الحظر والتبادل التجاري وفتح آفاق
للتعاون في مجالات عديدة .
وهل بذلك هي خطوة البداية 
لشرق أوسط جديد يعتمد على 
الوجود الأمريكي في الخليج
وسورية والعراق والكيان الصهيوني.
وهذا بطبيعة الحال يخدم الجوانب الأمريكية والإسرائيلية في آن واحد..
وفي ظل هذا الوضع حان وقت التخلص من أذرع إيران في المنطقة وهي حزب الله وحماس والحوثيون
في اليمن؟.
وسؤال آخر:
ماذا حصد المواطن السوري
من وجود قواعد أمريكية وروسية وتركية؟
ما مغزى وجود هذه القواعد
رغم عدم حدوث أي استقرار
في سورية والتخلص من فلول
النظام السابق واغتيالات من هنا
وهناك.
هل كان يجب مناقشة أمن الدولة أولا قبل كل شيء وأسباب عدم استقرار سورية حتى الآن؟.
لا أحد ينكر أنه يجب تطهير
سورية من كل خفافيش الظلام
معا.... قوة نتخلص بها هنا..
ضرورة توحيد الإرادة في كل عموم سوريا تحت راية العلم السوري..
فتح باب إعمار سورية حتى 
يعود كل السوريين إلى بلدهم 
وهنا ستظهر مواقف الدول من إعمار سورية خاصة الدول الغربية وآخرين......
من يريد الاعمار؟ ومن يرقص
على أطيافها وجثثها وانقاضها؟!.
كل ذلك ووضع تل أبيب له شأن آخر..
تريد أن تلعب على المسرح بمفردها طبعا بموافقة الوكيل الأمريكي في الشرق الأوسط..!
السؤال الذي يطرح ذاته بقوة:
أين الدول العربية من الأزمة السورية في ظل أعمال عدوانية 
واستفزازية يوميا من قبل كيان
تل أبيب خاصة زيارة نتانياهو 
ورفاقه لمنطقة الجنوب السوري 
والتي استنكرها العالم بما فيها
أمريكا التي لوحت بالرفض.
المنطقة العربية على صفيح ساخن ويبدأ من سورية ولا يعرف أحد إلى أين يتجه.
هناك أولويات لترتيب البيت 
السوري؛ منها القضاء على الإرهاب تجميع سورية الشعب
تحت راية واحدة. والسؤال الأهم: ما أهداف القواعد العسكرية الأجنبية في سورية، وماذا عن خروجها إلى بلدها؟ هل تبقى الطوائف
والمشاحنات والفرقة بين شعاب
سورية المختلفة.. فيبقي التناحر
والاقتتال والخراب لكل عموم
سورية!
الحقيقي الوضع السوري يحتاج
الكثير والكثير من دول العالم
خاصة الدول العربية والجامعة
العربية..لماذا..؟
لأننا دم واحد.. وأصل واحد ..
ولغة واحدة وتاريخ واحد
ومصير مشترك واحد
وعدونا واحد مهما افتعل
الأكاذيب والألاعيب..بمساندة
الباب العالي له!
إن الأمة العربية جاء دورها
على الصمود والتحدي قبل
أن تضيع سورية في أيدي
من لا يرحمون!
الوقت ليس في صالحنا؛
إنما لابد من وقفة، والتاريخ
معنا ليس ضدنا والشعوب المحبة للعدل والاستقرار والحياة السليمة بجانبنا حتى نصل بسورية إلى 
بر الأمان والاستقرار..
عضو اتحاد الكتاب
A.mahmoud [email protected]

مقالات مشابهة

  • سوريا.. أحمد الشرع يصدر مرسوما بإعفاء ضريبي للأعوام 2024 وما قبل
  • حادث السير المأساوي في المغرب يودي بحياة لاعبة شابة
  • مسلسل ميد ترم لياسمينا العبد رقم 1 على منصة watch it
  • الصين تهيمن وتعيد رسم خارطة المعادن الحيوية في أفريقيا
  • إحالة وسيم الأسد ابن عم الرئيس السوري المخلوع للمحاكمة تثير جدلاً واسعاً
  • تناول هذه الفاكهة للحصول على بشرة شابة
  • ضبط سوق الدواء .. القانون يُحذّر من منع بيع المستحضرات دون إذن طبي
  • سورية إلى أين!
  • قموه يذكّر الحكومة بهبة نيسان
  • الفياض والحكيم يبحثان الاستحقاق الانتخابي وتشكيل الحكومة المقبلة