مهرجان (الذيد) للرطب.. منصة سنوية تعكس تراث الإمارات في المحافظة على شجرة النخيل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن مهرجان الذيد للرطب منصة سنوية تعكس تراث الإمارات في المحافظة على شجرة النخيل، من سالم المذن حدث.مصور الشارقة 30 7 كونا مهرجان الذيد للرطب من أبرز الفعاليات السنوية التي تقام في الإمارات ويمثل منصة تفاعلية تجمع .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهرجان (الذيد) للرطب.
من سالم المذن (حدث.مصور) الشارقة - 30 - 7 (كونا) -- مهرجان (الذيد) للرطب من أبرز الفعاليات السنوية التي تقام في الإمارات ويمثل منصة تفاعلية تجمع المزارعين المحليين وتعكس تراثها وثقافتها الزراعية واهتمامها بالمحافظة على شجرة النخيل وحصاد ثمارها وتبادل الخبرات للحصول على أجود أنواع الرطب.ويقام مهرجان (الذيد) في إمارة الشارقة تزامنا مع موسم الرطب وهو جزء أصيل من التراث الثقافي للإمارات التي تزرع أكثر من 120 صنفا منها (الفرض واللولو وعنبرة والبرحي) تتوارثها الأجيال بهدف تعزيز القيم والحفاظ على الموروث الشعبي والعادات القديمة المتعلقة بالزراعة.وتضمنت فعاليات المهرجان في دورته السابعة عروضا شعبية تعرف بالحرف التقليدية الأصلية كان يصنعها الأجداد من خلال شجرة النخيل منها (المخرافة) وهي أداة تستعمل لجني الثمار و(الجفير) لنقل الأتربة والأسمدة بالإضافة إلى (الحصير) الذي يفرش في المجالس والغرف. (النهاية) س خ م / ن س ع
157.52.187.182
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مهرجان (الذيد) للرطب.. منصة سنوية تعكس تراث الإمارات في المحافظة على شجرة النخيل وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
150 ريالا أعلى سعر في المزايدة على شجر الأمباء بالعوابي
العوابي- خالد بن سالم السيابي
شهدت قرية العلياء بوادي بني خروص بولاية العوابي بمحافظة جنوب الباطنة، المزايدة (طناء) على أشجار الأمباء (المانجو) بحضور أهالي القرية والقرى المجاورة لها، إذ تعد هذه التظاهرة من العادات الاجتماعية والإقتصادية وأيضا من الموروث الشعبي.
وبلغت أعلى قيمة للشجرة الواحدة 150 ريالا عمانيا، إذ تشتهر قرية العلياء بزراعة أشجار (الأمباء) المانجو بحكم الموقع الجغرافي المميز للقرية وجوها المعتدل والقريبة من الجبل الأخضر، مما جعل منها بيئة خصبة ساعدت على زيادة شجرة الأمباء، كما تمتاز برائحة ثمارها الفريدة، مثل الخيلي والزعفرانية والحلو والتي تختلف عن بعضها في المذاق والشكل، ويتم تسويق ثمار شجرة الأمباء في أسواق الولاية والولايات المجاورة.