احتفالًا بـ تحرير سيناء وعيد القيامة.. الداخلية تمنح نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل زيارتين استثنائيتين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
قررت وزارة الداخلية، منح نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل زيارتين إستثنائيتين، بمناسبة الاحتفال بعيد تحرير سيناء 25 أبريل وعيد القيامة المجيد، وحرصاً من وزارة الداخلية على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية، ودعمهم نفسياً من خلال إتاحة الفرصة لهم للقاء ذويهم بمختلف المناسبات.
وأشارت وزارة الداخلية اليوم الاثنين أن الزيارتين اعتباراً من يوم السبت الموافق 27/4/2024 وحتى يوم الخميس الموافق 13/6/2024، وذلك أسوة بالأعوام السابقة.
ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان، وتطبيق السياسة العقابية بمنهجها الحديث، وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء.
اقرأ أيضاًدفاع المتهم بقتل الإعلامية شيماء جمال: حكم الإعدام باطل لسببين
ضربة لتجار العملة.. الداخلية تجمع 17 مليون جنيه قبل بيعها خارج السوق المصرفي
سيناريوهات الإفلات من طبلية عشماوي.. ماذا ينتظر المتهمين بقتل الإعلامية شيماء جمال في محكمة النقض؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الداخلية تمنح نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل زيارة استثنائية وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
الشيخ ماهر حمود: غزة ستكون شاهدة يوم القيامة على خذلان الأمة
الثورة نت /..
قال رئيس اتحاد علماء المقاومة، الشيخ ماهر حمود، إن ما تشهده غزة من تجويع ممنهج وإبادة بشرية لا يُشبه الكوارث الطبيعية أو الأزمات العارضة، بل هي جريمة متكاملة الأركان يشارك فيها العالم.
وأضاف الشيخ حمود، في تصريح لوكالة “شهاب” الفلسطينية، أن “العرب شركاء في الجريمة قبل الأميركيين والإسرائيليين، أو على الأقل بمستوى متقارب”، مشيرًا إلى أن ما يحدث ليس حربًا ضد “حماس” أو المقاومة كما يدّعون، بل هي “حرب على اللاجئين والنازحين، على الأطفال الذين يموتون جوعًا وهم واقفون في طوابير الخيام، يطلبون طعامًا لا نرضى أن نطعمه لحيوان أليف “.
وتساءل رئيس اتحاد علماء المقاومة: “متى تستيقظ هذه الأمة؟”، مؤكدًا أن الصوت اليوم يخرج فقط من المقاومين ومن يدعمهم، “وهم أقل من 10% من الأمة التي غفلت وتخلّت عن دورها من المحيط إلى الخليج”.
وأردف قائلاً: “غزة لا تُباد لأن فيها مقاومة، بل لأنهم يريدون تحويلها إلى أرض فارغة، بلا بشر، إلى منتجعات وساحات فارغة من الكرامة، لكن المقاومين على هذه الأرض يأبَون أن يغادروها، وقدّسوها بدمائهم وصبرهم ويقينهم”، موضحا أن “دماء الجياع وصرخات الأطفال في غزة ستكون شاهدًا يوم القيامة على خذلان هذه الأمة”.