على رأسها الأسمدة.. خبير اقتصادي: مصر تسعى إلى توطين مختلف الصناعات محليا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال الدكتور محمود عنبر، أستاذ في الاقتصاد، إن الدولة لديها الكثير من المؤهلات والقدرات التي تجعل لها مستقبل واعد، خاصة في صناعة الأسمدة، إذ تحتل مصر المرتبة السادسة في هذا المجال.
و أضاف عنبر خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن مصر حققت طفرة كبيرة في الـ5 سنوات الماضية، فيما يتعلق في حجم الإنتاج، ومعدل الصادرات من قطاع الأسمدة.
وأكد الدكتور محمود عنبر، أستاذ في الاقتصاد أن انعكاس هذه الصناعة على الاقتصاد بشكل عام، من أهم الأسباب التي نعول عليها مستقبل مصر في مسار توطين الصناعة المحلية، لتحقيق قدر كبير من الاكتفاء الذاتي، موضحا أن هذا من شأنه التقليل من فاتورة الواردات، التي تؤثر على بقية القطاعات الأخرى، تحديدا الزراعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسمدة صناعة الإسمدة إكسترا نيوز الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
بَللو: الديناميكية التي يشهدها قطاع السينما تعكس التزام الدولة إلى بعث الصناعات الإبداعية
أكد وزير الثقافة والفنون زُهير بَللو أن الديناميكية التي يشهدها قطاع السينما الوطني تعكس التزام الدولة الهادف إلى بعث الصناعات الإبداعية وتعزيز حضورها في الفضاء العمومي، وعلى رأسها الصناعة السينمائية باعتبارها إحدى ركائز السيادة الثقافية ورافدًا لترقية الذوق العام.
وفي تصريح لوسائل الإعلام الوطنية، على هامش زيارته إلى المركب السينمائيTMV الواقع بالمركز التجاري GARDENCITY في الشراقة، كشف الوزير أن برنامج العروض السينمائية خلال الفترة الصيفية متميز، ويشمل كل قاعات السينما التابعة لقطاع الثقافة والمركبات السينمائية التابعة للقطاع الخاص في المدن الساحلية.
وفي السياق ذاته، أكد الوزير أن عدد العروض السينمائية المبرمجة يفوق 1300 عرض، تشمل 145 فيلمًا وطنيًا و500 فيلم أجنبي، دون احتساب عروض سينما الشاطئ وعروض سينما المدينة.
وخلال هذه الزيارة أشار بَللو أن هذه الديناميكية تعكس وعيا متزايدا لدى المستثمرين الخواص بأهمية النشاط السينمائي، وانخراطًا تدريجيًا في الرؤية الجديدة التي تتبناها الدولة لإعادة بعث ثقافة العرض السينمائي وتوسيع دائرتها.
وكان الوزير خلال الزيارة مرفوقا بعدد من أصحاب المشاريع السينمائية و المنتجين و المخرجين و التقنيين.
وجاءت هذه الزيارة في إطار تنفيذ استراتيجية الوزارة الهادفة إلى مرافقة الفاعلين الخواص، وتوسيع شبكة القاعات، وتعزيز الإنتاج الوطني من خلال تنويع فضاءات التوزيع.