محافظ الإسكندرية يحضر حفل الإستقبال بمناسبة «اليوم الوطني لليونان»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
حضر اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، حفل الاستقبال بمناسبة اليوم الوطني لليونان، وذلك بحضور يوانيس بيراجاكيس قنصل عام اليونان بالإسكندرية.
جاء ذلك بحضور الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيس جامعة الإسكندرية و اللواء بحري محمد نبيل قائد الأسطول الشمالي و اللواء بحري سامر ندا قائد القاعدة البحرية بالإسكندرية بالإضافة إلى نخبة من القناصل ورجال الأعمال بالإسكندرية.
وتوجه محافظ الإسكندرية باسمه واسم مواطني الإسكندرية بخالص التهنئة للجالية اليونانية بالإسكندرية والشعب اليوناني بمناسبة اليوم الوطني لليونان، معربًا عن سعادته بمشاركته للاحتفال باليوم الوطني لليونان.
وأكد أن العلاقات المصرية اليونانية شهدت نقلة نوعية على الصعيدين السياسي والاقتصادي وأصبحت نموذجًا يحتذى به في التعاون الثنائي، وتعزيز الاستفادة من الثروات الطبيعية في شرق المتوسط.
ورحب بتعزيز فرص الشراكة بين الجانبين على كافة الأصعدة، وخاصة في المجال الاستثماري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية القنصلية اليونانية اليوم الوطني اليونان الوطنی للیونان
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يحضر الحوار الدولي للتنمية العالمية في أبوظبي
بحضور سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، نظَّم مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة، حواراً دولياً على مدى يومين متتاليين في أبوظبي، لدعم مسارات جديدة في التنمية العالمية.
والتقى سموّه بعدد من المتحدثين والضيوف المشاركين في الفعالية، حيث شهد الحوار مشاركة نخبة من القيادات وصانعي السياسات والمتحدثين العالميين المتخصصين في الشؤون التنموية من مختلف الجهات والمؤسسات المحلية والإقليمية والدولية. وناقش المشاركون مستجدات وتحديات تنفيذ المبادرات والمشروعات والبرامج التنموية في مختلف القارات، لاسيما في ظل ما يشهده العالم من تغيرات أشكال التعاون الدولي والتطورات الجيوسياسية والمعطيات الاقتصادية المتباينة والتحديثات التكنولوجية المتسارعة، التي تُعيد تشكيل أولويات التنمية العالمية. وتناول المشاركون تداعيات وجود نظام عالمي متعدد الأقطاب من جهة، والتأثير الفاعل المتزايد للجهات الناشئة من جهة أخرى، فضلاً عن أثر الدور المتنامي لأشكال التعاون بين دول جنوب العالم في سياق مواجهة التحديات العالمية المشتركة، واتساع الفجوة في آليات التمويل الإنمائي ما يستدعي وجود نماذج جديدة من التمويل المرن، لضمان تنفيذ المشروعات والبرامج التنموية المتعددة. ويُذكر من تلك النماذج، التمويل برأس المال المختلط لتحفيز العمل الخيري والتنموي للحد من المخاطر المحتملة، وتمهيد الطريق لإيجاد استثمار حكومي ومؤسسي مستدام يدعم خصوصاً مسارات التنمية في قارة أفريقيا بما ينسجم مع العوامل الديموغرافية المتعددة والأنظمة المؤسسية المتنوعة. واختتم المشاركون حوارهم بالتأكيد على أهمية الحوكمة الشاملة، وتنفيذ المبادرات المجتمعية، والاستثمار المُستدام في التعليم والصحة، وتعزيز الفرص الاقتصادية على المدى الطويل، إضافة إلى تسخير التكنولوجيا المتقدمة وأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير البنية التحتية الرقمية، وتعزيز المرونة لتسريع تنفيذ المشروعات التنموية المختلفة، والاتفاق على نماذج للتعاون المشترك قائمة على الثقة المتبادلة، والتكيف مع الظروف والمستجدات، في بيئة عالمية سريعة التغير ومتزايدة التعقيد.