آن هاثاواي اضطرت لتقبيل 10 رجال في تجربة أداء.. إليكم ما كشفته
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت النجمة آن هاثاواي عن فضيحة من العيار الثقيل في صناعة الأفلام، مؤكدةً أنها اضطرت إلى تقبيل 10 رجال في يوم واحد خلال تجربة أداء لأحد الأدوار، بداعي اختبار الكيمياء مع الممثل الآخر!
وقالت الممثلة الحائزة جائزة “أوسكار” في حوارها مع مجلة V: “كان من الطبيعي أن يُطلب من أحد الممثلين أن يقبّل ممثلين آخرين لاختبار مدى الانسجام بينهم، وهي في الواقع أسوأ طريقة لفعل ذلك”.
ولم تذكر الفنانة الأميركية البالغة من العمر 41 عاماً اسم الفيلم، لكنها أشارت إلى أن الواقعة حدثت في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين”. إذ قالت: “قيل لي لدينا 10 رجال قادمون اليوم وأنتم ممثلون. ألستِ متحمّسةً للتعامل معهم جميعاً؟ وفكرت: هل هناك خطأ في شخصيتي؟ لأنني لم أكن متحمسةً”.
وأضافت: “اعتقدت أن الأمر بدا مقزّزاً، كنت صغيرةً جداً وأدرك تماماً مدى سهولة خسارة كل شيء من خلال وصفي بـ “الصعبة”، لذلك تظاهرت بأنني متحمّسة وواصلت الأمر… لم تكن هذه لعبة قوة، ولم يحاول أحد أن يكون فظيعاً أو يؤذيني. لقد كان وقتاً مختلفاً تماماً والآن أصبحنا نعرف الأمور بشكل أفضل”.
main 2024-04-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عاجل- مصر تُحذر من "هيمنة مائية" إثيوبية وتُجدد رفضها القاطع لفرض الأمر الواقع في أزمة سد النهضة
في رسالة دبلوماسية حازمة، جدّدت مصر تحذيراتها من استمرار النهج الإثيوبي الأحادي في ملف سد النهضة، مؤكدة رفضها الكامل لأي محاولة لفرض الأمر الواقع أو تقليص حقوق دولتي المصب، مصر والسودان.
جاء ذلك خلال لقاء وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم بعدد من السفراء المصريين المنقولين لرئاسة بعثات دبلوماسية بالخارج، بحضور وزير الخارجية والهجرة الدكتور بدر عبد العاطي.
وأشار سويلم إلى أن مصر التزمت سياسيًا لسنوات طويلة بالتفاوض من أجل اتفاق قانوني ملزم يحفظ المصالح المشتركة، إلا أن إثيوبيا تُصر على تجاهل القانون الدولي، وتُواصل إجراءاتها الأحادية.
نهج أحادي ورفض قانوني متكرروأوضح وزير الري أن ما تروج له إثيوبيا بشأن اكتمال بناء السد هو محاولة لتثبيت واقع غير شرعي، يتجاهل التحفظات الجوهرية لمصر والسودان، ويخرق مبادئ القانون الدولي، لا سيما المتعلقة بـ "عدم التسبب في ضرر جسيم" و"الاستخدام العادل والمنصف للمجاري المائية الدولية".
وأشار إلى أن الدعوات الإثيوبية المتكررة لاستئناف المفاوضات لا تتجاوز كونها "تحركات شكلية" لتحسين الصورة أمام المجتمع الدولي، بينما يغيب الالتزام الحقيقي في كل جولات التفاوض الممتدة لأكثر من 13 عامًا.
تعزيز التعاون الإفريقي.. وتنمية بلا ضررمن جانب آخر، أكد الوزير أن مصر حريصة على تعزيز التعاون مع دول حوض النيل من خلال تقديم مشروعات دعم تنموية ومائية، ومنها تطهير المجاري، وحصاد مياه الأمطار، وآبار شمسية، ومراكز تدريب، بدعم مباشر عبر آلية تمويل أطلقتها الدولة لهذا الغرض.
كما شدد على أن التنمية لا يجب أن تكون على حساب الغير، قائلًا:
"مصر لن تسمح بفرض الهيمنة المائية، ولن تقبل أن تتحول التنمية في إثيوبيا إلى أداة للإضرار بشعبها أو السودان الشقيق".
الدبلوماسية المائية والمناخية على المستوى الدوليواستعرض الدكتور سويلم جهود مصر في رفع مكانة المياه على أجندة المناخ العالمي، من خلال مبادرة AWARe، والتي تخدم الدول النامية وتساعد في تمويل مشروعات التكيف المناخي، مؤكدًا أن المياه أصبحت قضية أمن قومي لا تنفصل عن الاستقرار والتنمية الإقليمية.