بسبب عبارة "فلسطين حرة".. نجم أمريكي يعتدي على ناشطة وسط الشارع (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أثار اعتداء الممثل أليك بالدوين على الناشطة المناهضة لإسرائيل كراكهيد بارني التي كانت تلحّ عليه أن يقول عبارة "فلسطين حرة" في أحد مقاهي مدينة نيويورك، ضجة كبيرة.
إقرأ المزيدوانتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع في الأيام القليلة الماضية، يُظهر الممثل الأمريكي الشهير، البالغ من العمر 66 عاما، وهو يسدد ضربة لهاتف الناشطة التي طلبت منه بإصرار أن يقول "فلسطين حرة، وتبا لإسرائيل"، ثم جرها إلى الشارع.
ولاحقا، يسمع صوت المحتجة وهي تقول: "لماذا قتلت تلك السيدة؟ لقد قتلت تلك السيدة ولم تسجن"، في إشارة إلى حادثة إطلاق النار المميت على المصورة هالينا هاتشينز، 42 عاما، من مسدس بالدوين أثناء بروفة لفيلم ويسترن في نيو مكسيكو.
White devil Alec Baldwin attacked me
While I was trying to get coffeee pic.twitter.com/qebME0V4Wl
وأمس الأربعاء، ظهرت الناشطة بشكل غريب في برنامج المذيع البريطاني الشهير بيرس مورغان "غير الخاضع للرقابة". حيث قامت بطلاء وجهها باللون الأبيض مع أحمر شفاه أحمر، وارتدت باروكة شقراء فوضوية، ودعامة للرقبة وزوجا سميكا من النظارات الشمسية. وظهرت شبه عارية، حيث تم سحب قميصها إلى أعلى رقبتها كاشفة عن صدرها.
Biden supporter and pro-Palestine activist ‘Crackhead Barney’ makes an appearance on Piers Morgan.
How desperate did you need to be to invite this insane lunatic on your show????? pic.twitter.com/EKvfqJ7Y8k
وقالت كراكهيد بارني، وهي من ذوي البشرة السمراء، إن بالدوين هاجمها وأنها كانت الضحية مضيفة: "لقد كنت أنتظرك يا بيرس، الملك مورغان! ماذا فعلت لأليك بالدوين؟، هل ترى الضرر الذي سببه أليك لي؟ هل ترى الضرر؟ انظر إلى ذراعي! انظر إلى رقبتي! لقد شوهني رجل أبيض يوم الاثنين!".
المصدر: نيويورك بوست
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
مستشار أسري: تدخل الأم يزرع الكراهية و15% من عنف الإخوة بسبب الوالدين.. فيديو
الرياض
حذر الدكتور خالد الحليبي، الخبير والمستشار الأسري، من خطورة تدخل بعض الأمهات في العلاقات بين الأبناء، مشيرًا إلى أن سلوك تفضيل أحد الأبناء دون غيره قد يكون سببًا مباشرًا في توليد الضغائن مستقبلاً.
وأوضح الحليبي خلال مداخلته مع قناة “روتانا خليجية”، أن 15% من العنف الذي يقع بين الإخوة يكون بسبب الوالدين، و10% من هذا العنف قد يصل إلى القتل أو الشروع فيه”.
وأضاف: “علماء الاجتماع أجمعوا على أن طريقة تعامل الأب والأم مع أبنائهم هي التي تحدد شكل علاقاتهم المستقبلية. الأم تزرع الضغينة بين أبنائها أحيانًا دون قصد”.
كما أشار إلى أن تدخل الأم في العلاقات بين الأبناء، سواء من خلال تفضيل أحدهم أو التمييز في المعاملة أو الدلال الزائد، ينعكس سلبًا على الروابط الأسرية، ويؤدي إلى توليد مشاعر الكراهية بين الإخوة.
وأضاف أن بعض الأمهات بعد الطلاق يلجأن إلى حرمان الأطفال من رؤية والدهم، أو شحنهم ضده نفسيًا، موضحًا أن الطفل السوي هو من ينشأ في بيئة أسرية متوازنة تضم الأب والأم معًا.
وفي سياق متصل، لفت الحليبي إلى أن بعض قرارات الأم تكون خاطئة، وتفرض على الأبناء سلوكًا معينًا، مما يدفعهم إلى الالتزام الظاهري فقط، بينما يتخلون عنه في غيابها، خاصة إذا كان القرار لا يحقق مصالحهم”، مضيفًا: “غالبًا ما يتواصل الأبناء مع المستشار الأسري لشرح هذه المواقف، ومن ثم تتخذ خطوات للتعامل مع الوضع وفق ما يقتضيه الموقف مع الأم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/0kLMgSDq_uddOC_1.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/bdnWJjMQwneG041o.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/pyUUA9DK9NPbIEiX.mp4