الجنايات الكويتية تقضي بحبس حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
خالد الظفيري
قضت محكمة الجنايات الكويتية حبس الإعلامية حليمة بالندم، سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة 2000 دينار كويتي، لتحريضها على الفسق والفجور.
وكانت المحكمة قد وجهت لبولند تهمة التحريض على الفسق والفجور، وسوء استخدام الهاتف، وذلك بسبب عدة صور ومقاطع نشرتها الإعلامية الكويتية.
وقدم مواطن دعوى ضد حليمة، حيث اتهمها بتحريضه على الفسق والفجور من خلال عدة صور ومقاطع لها، لترد عليه بدعوى ضده أفادت فيها أنه أساء إليها، واتهمته بسبها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكويت حليمة بولند محكمة جنايات
إقرأ أيضاً:
"الأورومتوسطي": مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة فاضحة
جينيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مناورة "إسرائيل" الإعلامية بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة فاضحة ويُكذّبها الواقع وعلى المجتمع الدولي عدم التماهي مع سياسة إدارة التجويع.
وأضاف بيان المرصد الحقوقي الإثنين أن جيش الاحتلال زعم أمس بدء سلسة إجراءات لتحسين الاستجابة الإنسانية في غزة لكن الواقع على الأرض كان مختلفًا تمامًا.
وأكد البيان أن المعلومات الميدانية أكدت أنّ "إسرائيل" لم تبدأ سوى مناورة جديدة لتضليل الرأي العام العالمي من خلال الترويج لزيادة حجم المساعدات الإنسانية وفتح مسارات جديدة لإدخالها وهو ما ثبت عدم صحته بنهاية يوم أمس.
وأشار إلى أن "إسرائيل" سمحت أمس بإدخال 73 شاحنة فقط إلى قطاع غزة و3 عمليات إنزال جوي بحمولة شاحنتين تقريبًا وجميعها أُجبرت على التوقف في مناطق حمراء أصدر الجيش أوامر بإخلائها.
وقال: لم تستلم الجهات الإغاثية التي تدير وتنفذ عمليات توزيع المساعدات على السكان أيًا من تلك الشاحنات، فيما معظم الشاحنات المساعدات تعرضت لعمليات نهب من عصابات منظمة وسط غياب لأي مظاهر أمنية لتأمينها خشية الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لعناصر التأمين.
وقال المرصد الحقوقي إن "إسرائيل" التي صنعت المجاعة في غزة واستخدمت التجويع سلاحًا ضد المدنيين في غزة ولا يمكن أن تكون طرفًا في العملية الإنسانية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الإغاثية الموثوقة يجب أن تكون قادرة على استئناف نشاطها في قطاع غزة وعلى "إسرائيل" السماح لها بأداء دورها في تنفيذ التدخلات الإنسانية المطلوبة.