المبعوث الأممي: من يسعون لترتيبات انتقالية جديدة في ليبيا يريدون بها تقسيم الكعكة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المبعوث الأممي من يسعون لترتيبات انتقالية جديدة في ليبيا يريدون بها تقسيم الكعكة، Legion Media أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي، اليوم الأحد، ضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة، داعاً لإقرار .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المبعوث الأممي: من يسعون لترتيبات انتقالية جديدة في ليبيا يريدون بها تقسيم الكعكة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Legion-Media
أكد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبدالله باتيلي، اليوم الأحد، ضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة، داعاً لإقرار قوانين الانتخابات.
وقال باتيلي إن "الانتخابات البرلمانية والرئاسية هي السبيل الوحيد لبناء ليبيا الجديدة"، مطالباً الشركاء الدوليين بدعم المسار السياسي في ليبيا لإنجاح إجراء الانتخابات.
وشدد المبعوث الأممي إلى ليبيا على أنه لا يمكن بناء البلاد بوجود ترتيبات وحكومات انتقالية لا نهاية لها، معتبرا أن من يسعون لترتيبات انتقالية جديدة يريدون بها تقسيم الكعكة وسيذكر التاريخ ذلك.
المصدر: RT
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المبعوث الأممي: من يسعون لترتيبات انتقالية جديدة في ليبيا يريدون بها تقسيم الكعكة وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المبعوث الأممی
إقرأ أيضاً:
غينيا بيساو.. حكومة انتقالية وسط جدل الانقلاب
أعلنت السلطة العسكرية في غينيا بيساو، السبت، تشكيل حكومة جديدة تضم 28 عضوا، غالبيتهم من المدنيين، في خطوة تأتي بعد أيام من الإطاحة بالرئيس عمر سيسوكو إمبالو وتعليق الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي كان من المقرر إعلان نتائجها هذا الأسبوع.
ضمت الحكومة الجديدة 5 ضباط، بينهم اللواء ماماساليو إمبالو الذي تولى حقيبة الداخلية، واللواء ستيف لاسانا مانسالي الذي أسندت إليه وزارة الدفاع.
كما شملت التشكيلة 4 نساء، في محاولة لإظهار انفتاح نسبي في ظل حكم عسكري يثير جدلا داخليا وخارجيا.
وكان الجيش قد نصب اللواء هورتا إنتا رئيسا للمرحلة الانتقالية لمدة عام، والذي عين بدوره إلِيديو فييرا تي رئيسا للوزراء ووزيرا للمالية، داعيا حكومته إلى مواجهة الفساد والحد من نفوذ شبكات تهريب المخدرات التي طالما ارتبط اسم البلاد بها.
وقد برر العسكريون الانقلاب الذي وقع في 26 نوفمبر/تشرين الثاني بضرورة "حماية الأمن القومي وإعادة النظام"، مشيرين إلى مخطط مزعوم لتقويض استقرار البلاد بمشاركة "بارونات المخدرات".
لكن معارضين وخبراء يشككون في الرواية الرسمية، ويرون أن الرئيس المخلوع إمبالو ربما يكون قد دبر بنفسه عملية الإطاحة لوقف المسار الانتخابي الذي كان يهدد موقعه.
وفي خضم هذه التطورات، وصل إمبالو إلى العاصمة الكونغولية برازافيل برفقة أسرته وعدد من المقربين، بعد أن غادر البلاد عبر رحلة خاصة وفرتها له السلطات السنغالية.
وقد تعزز الجدل السبت مع تصريحات الرئيس النيجيري الأسبق غودلاك جوناثان، الذي شارك في مراقبة الانتخابات الأخيرة، حيث اعتبر أن ما حدث "انقلاب صوري" رتبه الرئيس المخلوع نفسه.
وقال "إنها مسرحية أخرجها إمبالو، ونحن في أفريقيا سئمنا من هذه الممارسات".
وقد تعرضت مقرات الأحزاب المعارضة للتخريب، كما اعتُقل زعيم المعارضة دومينغوس سيمويش بيريرا، أبرز خصوم إمبالو، بينما أكد المرشح المعارض فرناندو دياز أنه نجا من محاولة اعتقال ويقيم حاليا في "مكان آمن".
إعلان