هبة مجدي تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أحيت الفنانة هبة مجدي ذكرى وفاة والدها الثامنة، وذلك من خلال منشور عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
هبة مجدي تحيي ذكرى وفاة والدها الثامنة
ونشرت هبة مجدي صورة رفقة والدها، وعلقت عليها قائلة: "ولا حب بعد حب الأب هو الدنيا بكل ما فيها، الذكرى السنوية الثامنة على وفاة بابا اللهم أدخله فسيح جناتك واعف عنه واعف عنا جميعا، أنتم السابقون ونحن اللاحقون إن شاء الله".
وكانت قد شاركت الفنانة هبة مجدي، أحدث إطلالتها، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وظهرت هبة مجدي في الصورة بإطلالة متميزة مرتدية فستان أبيض، ومعتمدة علي الميكب الهادي الذي ابرز جمال وجهها.
يذكر أن آخر أعمال هبة مجدي “المداح” وتدور قصة مسلسل "المداح 3.. أسطورة العشق" حول قصة صابر الطفل الذي تبناه ورباه إمام الجامع، ثم وقع في حب فتاة ليسلك طريقًا آخر، حيث يستخدمه بعض أصحاب السلطة في تجارتهم غيرالمشروعة، والعديد من الأمور الأخرى، ثم تراوده سلسلة أحلام غريبة، الأمر الذي يجعل صابر يدخل في معارك مع الجن،حيث تتوالى الأحداث في صدمات وأيضًا أزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكرى السنوية الفنانة هبة مجدي تبادل الصور والفيديوهات حسابها الشخصي هبة مجدی
إقرأ أيضاً:
العظماء مثلك ما بيموتوا.. إليسا تنعي زياد الرحباني بكلمات مؤثرة
نعت الفنانة إليسا، الراحل الفنان والملحن اللبناني زياد الرحباني الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ 69 عامًا.
وكتبت إليسا، عبر حسابها على أكس: “زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان، عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة من ذاكرته الجماعية”.
وتابعت: “فيروز سفيرتنا للدنيا كلها هي اليوم أم زياد الله يعطيها الصبر والقوة.. زياد العظماء متلك ما بيموتوا”.
وكتب عبدالرحيم كمال، عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”: "مات موسيقي عربي كبير.. رحل عن عالمنا موسيقي كان الأهم من والده وعمه.. فقد الوطن العربي قامة فنية رفيعة وصاحب موسيقى فريدة، مات الابن الموهوب لفيروز والذي قدم لها أجمل ألحانها على الإطلاق".
وأضاف: "وداعا زياد رحباني ورحمك الله بقدر ما تحمل في قلبك من فن وموسيقى وحب وسخرية ذكية".
رحلة زياد الرحبانييذكر أن زياد الرحباني توفي، اليوم السبت، بعد مسيرة حافلة بالتجريب، التمرد، والصدق، بعد أن صنع لنفسه مكانة لا ينافسه فيها أحد في المشهد الثقافي اللبناني والعربي.. لم يكن مجرد ابن فيروز، بل كان هو نفسه صوتًا صارخًا في وجه الحرب، واللاعدالة، والفراغ الذي خلّفه الوطن في قلوب محبيه.