إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعلنت القيادة المركزية الأميركية اليوم الجمعة إن جماعة الحوثي أطلقت صاروخا باليستيا مضادا للسفن من مناطق سيطرتها في اليمن باتجاه خليج عدن.
وذكرت القيادة في بيان أن الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون أمس الخميس لم يسفر عن أي إصابات أو أضرار في سفن الولايات المتحدة أو التحالف أو السفن التجارية.
وأضاف البيان أيضا أن القيادة المركزية الأميركية دمرت زورقا مسيرا وطائرة مسيرة في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن أمس الخميس.
أتى هذا بعد ساعات فقط على إعلان القيادة المركزية الأميركية أن سفينة تابعة للتحالف نجحت في التصدي لصاروخ باليستي مضاد للسفن تم إطلاقه من "المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن فوق خليج عدن".
وأضافت "أن الصاروخ من المرجح أنه كان يستهدف السفينة إم.في يوركتاون، وهي سفينة ترفع العلم الأميركي وتملكها وتديرها شركة أميركية أيضا وعلى متنها طاقم مكون من 18 أميركياً وأربعة يونانيين".
إلى ذلك، أشارت على نحو منفصل، إلى أنها "اشتبكت بنجاح ودمرت أربع طائرات مسيرة" فوق مناطق الحوثيين.
في حين أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، أمس، أن الجماعة المدعومة إيرانيا هاجمت سفينتين أميركيتين وواحدة إسرائيلية في أول هجوم من نوعه منذ أكثر من أسبوعين.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
هذه النتائج المالية التي حققتها الشركة المركزية لإعادة التأمين (CCR)
سجلت الشركة المركزية لإعادة التأمين (CCR) ارتفاعا في رقم أعمالها الى ما يفوق 50 مليار دج سنة 2024،مقابل46.5 مليار دج سنة 2023. حسب الحصيلة السنوية لهذه الشركة العمومية.
وخلال السنة المالية الفارطة، سجلت الشركة أيضا زيادة معتبرة في نتيجتها الصافية التي بلغت 63ر7 مليار دج, مقابل 6.27مليار دج تم تسجيلها خلال سنة 2023. وفق ذات الحصيلة.
وتعد الشركة المركزية لإعادة التأمين الشركة الوطنية الرئيسية في مجال إعادة التأمين (تأمين شركات التأمين). وتنشط في الجزائر في عدة فروع منها أخطار الهندسة والبناء، الحرائق والأخطار التابعة لها، والكوارث الطبيعية.
وعلى المستوى الدولي،تعمل هذه الشركة التي يبلغ رأسمالها الاجتماعي 30 مليار دج بشكل أساسي في فروع إعادة التأمين المتعلقة بالحرائق، الطاقة، الهندسة، والتأمينات البحرية.
وفي سنة 2024، تركزت حوالي نصف (48 بالمائة) عمليات المؤسسة على الصعيد الدولي في آسيا وأمريكا اللاتينية. و31 بالمائة في الشرق الأوسط، و11 بالمائة في أوروبا, و10 بالمائة في إفريقيا. حسب نتائج الشركة.
وكانت وكالة التصنيف الدولية “آ أم. باست” قد جددت خلال نفس السنة تصنيف القوة المالية للشركة بدرجة B+ (جيدة) مع نظرة مستقبلية مستقرة