إسعاد يونس تشوق جمهورها لضيف حلقتها المقبلة .. وياسمين عبد العزيز ترد
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
شوقت الفنانة إسعاد يونس جمهورها لضيفة حلقتها المقبلة فى برنامج “صاحبة السعادة”، وشاركت إسعاد يونس صورة من خلال صفحتها الخاصة على موع «انستجرام»، مع أحد الفنانات دون الكشف عن هويتها كالعادة.
وكتبت إسعاد يونس على الصورة معلقة «ضيفتي في الحلقة اللي جاية ياترى مين ؟».
وقامت الفنانة ياسمين عبد العزيز بالتعليق على الصورة ، مازحة: “أنا.
وعلى صعيد أخر، قالت الفنانة الإعلامية إسعاد يونس خلال الفترة الماضية إن مسلسل كامل العدد عُرض ضمن الدراما الرمضانية العام الماضي، ونال إعجاب الجمهور وتعاطفه مع موضوعه، بالإضافة إلى إعجابهم بكل القائمين على العمل، ولم يتوقع الجمهور إمكانية إنتاج جزء ثاني منه.
وأضافت يونس ، خلال برنامجها «صاحبة السعادة»، المذاع على فضائية «DMC»، أن الجمهور تخوف من فكرة عرض جزء ثاني يتسبب في تشويه صورة جمال ذكرى المسلسل، التي خرجوا بها من رمضان العام الماضي، مشيرةً إلى أن طاقم عمل المسلسل كان يواجه تحديًا، وهو هل سينجح الجزء الثاني من العمل بنفس مستوى الجزء الأول.
وتابعت يونس : «تشرفت جدًا بوجودي في مسلسل كامل العدد بجزئيه، ووجدت أن هذه هدية لطيفة تقدم للجمهور، ولكن هناك ظاهرة غريبة عند الجمهور، وهي أن آخر يوم في عرض المسلسل يكون يومًا حزينًا، ويكون لديهم أملا كبيرًا في وجود جزء جديد من العمل».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أخبار إسعاد يونس برنامج صاحبة السعادة أعمال إسعاد يونس إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
نائب:لا نزاهة في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 9 يونيو 2025 - 1:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر النائب مختار الموسوي، اليوم الاثنين، من هيمنة المال السياسي واستغلال المناصب التنفيذية في الدعاية الانتخابية خلال الانتخابات النيابية المقبلة، مؤكداً أن هذه الممارسات تهدد نزاهة العملية الانتخابية وتؤثر سلباً على تمثيل الكفاءات.وقال الموسوي في تصريح صحفي، إن “الواقع يشير إلى ضخ كبير للمال السياسي خلال الحملات الانتخابية المقبلة، إلى جانب استغلال بعض المرشحين التنفيذيين لمواقعهم الرسمية في الترويج لأنفسهم، وهو أمر يخالف تعليمات مفوضية الانتخابات”.وأضاف أن “على المفوضية التحرك بشكل عاجل لرصد ومحاسبة أي مرشح يستغل منصبه التنفيذي، وصولاً إلى المساءلة القانونية أو حتى سحب الترشيح”، مشيراً إلى أن “استغلال الموارد والمناصب سيُقصي الكفاءات ويُنتج برلماناً ضعيفاً، إضافة إلى تقليل المشاركة الشعبية في الانتخابات”.