شرطي تركي يطلق النار على رئيس مركز الشرطة ورئيس مديرية الأمن العام بولاية أديامان (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
أفاد مراسل RT في تركيا مساء اليوم السبت بمقتل ضابطي شرطة اثنين، وإصابة ثمانية آخرين في إطلاق نار على مركز للشرطة في ولاية أديامان جنوب شرق تركيا.
ونقل مراسلنا عن وزير الداخلية التركي علي بيرلي كايا قوله إن هجوما مسلحا (من طرف شرطي يعمل في نفس المركز) بولاية أديامان جنوب شرقي البلاد، تسبب بمقتل ضابطي شرطة آخرين".
ونشرت قناة TGRT Haber التلفزيونية مساء السبت مقطع فيديو من مكان الحادث تسمع فيه أصوات صفارات سيارات الإسعاف في جميع أنحاء المدينة.
وبحسب القناة التلفزيونية فإن رئيس مركز الشرطة قتل في إطلاق النار.
وقال وزير الداخلية التركي في منشور على حسابه في منصة "إكس": "اليوم، في حوالي الساعة 20:15، قام ضابط شرطة يعمل في مركز شرطة Adıyaman Altınşehir، بإصابة رئيس مركز الشرطة، ورئيس فريق مديرية الأمن العام بالمقر، بسلاح الخدمة الخاص به".
وأضاف: "تم تحييد مرتكب الهجوم واعتقاله. وأصيب ضابطا الشرطة بجروح خطيرة، وتم إرسالهما إلى المستشفى.. ورغم المحاولات الطبية التي تمت في المستشفى، لم يتم إنقاذهما وللأسف فقدا حياتهما. وقد تم فتح تحقيق قضائي وإداري في الموضوع".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنقرة الحوادث شرطة وفيات
إقرأ أيضاً:
شعر بإعياء مفاجئ.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة متهم داخل مركز شرطة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل عن منشور تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، يفيد بوفاة أحد الأشخاص داخل محبسه في مركز شرطة بلقاس بمحافظة الدقهلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، في وقت متأخر مساء الأحد: "في إطار ما تم تداوله بعدد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة أحد المتهمين داخل محبسه بمركز شرطة بلقاس بالدقهلية، فقد تبين أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة بتاريخ 21 الجاري، على ذمة التحقيق في قضية إتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح".
وأضافت الوزارة أنه "بتاريخ 26 الجاري شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم إلا أنه تُوفي".
ومضت وزارة الداخلية المصرية تقول في منشورها: "وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحدا أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهله بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق حيث اضطلعت إعمالاً لشؤونها بتكليف الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على جثمان المذكور، وصرحت بالدفن عقب ذلك".
وكان مستخدمون على منصة "إكس"، نشروا ما قالوا إنها مقاطع فيديو وصورا لتجمع مواطنين أمام مركز شرطة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري، 21 عاما، وزعموا أنه "تعرض للضرب".