ماسك: السؤال الوحيد المتبقي هو هل ستستولي روسيا على أوديسا؟
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إن السؤال الوحيد الذي لم تتم الإجابة عليه في نزاع أوكرانيا حتى الآن، هول هل ستستولي روسيا على مقاطعة أوديسا جنوب غرب أوكرنيا على البحر الأسود؟
إقرأ المزيد
وكتب ماسك على منصة "إكس": "أعتقد أن السؤال الوحيد المتبقي، هل ستستولي روسيا على أوديسا؟".
Whether Russia ultimately takes Odesa/Odessa is the only remaining question, in my opinion.
Russia for sure will not rest until all oblasts incorporated into the Russian constitution (Donetsk, Kherson, Luhansk and Zaporizhzhia) are taken.
That is their stated policy.
وأكد أن روسيا لن تتوقف حتى تحرر بالكامل أراضي جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك ومقاطعتي خيرسون وزابوروجيه.
وجاء تعليق ماسك هذا، ردا على تغريدة ألكسندر سيرسكي قائد قوات كييف حول تدهور الأوضاع على الجبهة.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية مؤخرا أن حصيلة قتلى القوات الأوكرانية بلغت 500 ألف فرد، فيما تواصل القوات الروسية تقدمها على مختلف المحاور وتدمير طاقات الجيش الأوكراني اللوجستية وأسلحته الغربية، ومنظومة الكهرباء والطاقة والاتصالات الأوكرانية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون دونيتسك زابوروجيه لوغانسك
إقرأ أيضاً:
أم أيتام تستغيث في طور سيناء: أزالوا كشك رزقي الوحيد.. وطفلي من ذوي الإعاقة
أطلقت صباح محمد عبد القادر، وهي أم لأطفال أيتام من بينهم طفلان من ذوي الإعاقة، نداءً مؤثرًا تستغيث فيه بعد إزالة مجلس مدينة طور سيناء للكشك الذي تعتمد عليه في إعالة أسرتها منذ خمسة عشر عامًا.
وقالت، وقد غلبها الحزن، إنها حصلت على الكشك بقرار إنساني عقب وفاة زوجها ليكون مصدرًا للرزق يقي أطفالها قسوة الحاجة، قبل أن تُفاجأ بإزالته دون إخطار مسبق، في وقت كانت ترافق فيه ابنتها المريضة داخل المستشفى.
وأكدت صباح أن الكشك كان يمثل شريان الحياة الوحيد لها ولأبنائها، مشيرة إلى أنها لا تعمل وتعتمد على إعانة «تكافل وكرامة» التي لا تكفي لسد احتياجات أسرتها في ظل الظروف المعيشية الصعبة.
وأضافت قائلة: «أنا أم أيتام وغلبانة، وولادي محتاجين الرعاية، والاتنين المرضى حالتهم لا تسمح بأي تقصير. الكشك كان ستر وغطا لينا».
وطالبت بعودة الكشك أو السماح لها بتحديثه على نفقتها بنظام التقسيط، حتى تتمكن من مواصلة إعالة أسرتها، متسائلة عن سبب الإزالة رغم التزامها بسداد جميع الرسوم المقررة. وأوضحت أنها تقدمت بشكوى إلى النيابة الإدارية، التي أوصت — بحسب قولها — بإعادة الكشك، إلا أن التوصية لم تُنفذ حتى الآن.
وأشارت صباح إلى أن مجلس المدينة اقترح منحها محلًا داخل السوق الحضري، لكنها رفضت نظرًا لما يعانيه السوق من ركود وصعوبة تحمل تكاليف الإيجار، مؤكدة أن ظروفها لا تحتمل أي التزامات مالية إضافية.
وختمت مناشدتها بقول يحمل كثيرًا من الألم: «أنا مش طالبة غير لقمة العيش اللي أقدر أربي بيها ولادي.. رجّعولي مصدر رزقي الوحيد».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟