تستقبل دور العرض غدا الثلاثاء، فيلم «السرب»، بطولة النجم أحمد السقا، والذي من المقرر أن يفتتح به موسم صيف 2024 وموسم أفلام شم النسيم.

تفاصيل فيلم السرب

تدور تفاصيل فيلم السرب، حول أحداث حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية، وبدأت أحداث برومو الفيلم بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الأحداث في "درنة" وسرعان ما يظهر أبطال العمل وهم يقومون بتنفيذ الأوامر بضرب عدة أماكن لمجموعات إرهابية والعودة مرة أخرى بعد تنفيذ المهمة على أكمل وجه.

فيلم السربفيلم السرب

وحول عملية نفذتها القوات الجوية على مواقع لتنظيم «داعش» الإرهابي في ليبيا بعد واقعة إعدام تنظيم داعش 21 قبطيا ذبحا في ليبيا وبعدها بساعات نفذت القوات الجوية توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي توجيه ضربة نوعية للثأر من قتلة شهداء مصر في ليبيا بضربة ضد معسكرات ومناطق تمركز وتدريب ومخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش.

أبطال فيلم السرب

فيلم السرب، ملحمة جديدة يشارك في بطولتها عدد من النجوم الكبار في الفن والسينما أبرزهم: أحمد السقا، شريف منير، آسر ياسين، نيللي كريم، صبا مبارك، كريم فهمي، محمد ممدوح، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، محمود عبد المغني، دياب، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، أمير صلاح الدين، وعدد كبير من الفنانين، والفيلم من تأليف عمر عبد الحليم، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج شركة سينرجي فيلمز.

اقرأ أيضاً«المتحدة للخدمات الإعلامية» تروج لـ فيلم السرب.. وتنشر برومو جديد للعمل

سينرجي تكشف تفاصيل شخصية دياب في فيلم السرب قبل عرضه (صورة)

رسميا.. موعد عرض فيلم السرب بطولة أحمد السقا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نيللي كريم محمد ممدوح فيلم السرب احمد السقا فيلم السرب احمد السقا السرب ابطال فيلم السرب موعد عرض فيلم السرب برومو فيلم السرب تفاصيل فيلم السرب احداث فيلم السرب فیلم السرب أحمد السقا

إقرأ أيضاً:

تفاصيل إسرائيلية جديدة عن عصابة أبو شباب.. علاقة بالاحتلال والسلطة

زعم صحفي إسرائيلي أجرى مقابلة مع ياسر أبو شباب، الذي يقود عصابة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، أن الأخير ينسق مع جيش الاحتلال، ويعمل في مناطق تقع تحت سيطرته في القطاع.

دورون كادوش المراسل العسكري لإذاعة جيش الاحتلال، قال إنه أجرى مقابلة مع أبو شباب، كاشفا عن تفاصيل أنشطته وتعاونه مع السلطة الفلسطينية، وعلاقة مليشياته بالاحتلال.

وزعم أبو شباب أن "مئات العائلات تلجأ إلينا، ونستقبل العشرات منها يوميًا، نحن نحميها في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش، يصلون إلينا عبر ممر إنساني، ونطالب بالسماح بنقل عشرات الآلاف من الأشخاص بأمان، وأن يكون الممر الإنساني تحت إشراف دولي".

وأضاف في مقابلة ترجمتها "عربي21" أن "هناك علاقات تربطه مع السلطة الفلسطينية، وهي شريكة في عمليات التفتيش الأمني على مداخل المنطقة التي يتواجد فيها، علاقتنا مع السلطة قائمة في إطار المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني، وفي إطار شرعيتها القانونية، نجري عمليات تفتيش أمنية عبر جهاز المخابرات الفلسطينية، الذي يتعاون معنا في هذا الشأن لضمان عدم دخول عناصر معادية تُخرب مشروعنا للتحرر من حماس، دون أن نتلقى تمويلًا من السلطة".

وأوضح أننا "لا نعمل مع إسرائيل، لكن هدفنا حماية الفلسطينيين من حماس، أسلحتنا ليست من إسرائيل، بل هي أسلحة بسيطة جمعناها من السكان المحليين، دون استبعاد إمكانية التنسيق معها في المستقبل، وإذا تم أي تنسيق، فسيكون إنسانيا، لصالح أهلنا في شرق رفح، وسيتم تنفيذه من خلال قنوات الوساطة".

عيناف حلبي مراسل صحيفة يديعوت أحرونوت، كشف تفاصيل جديدة عن أبو الشباب، "تاجر المخدرات السابق الذي ينهب المساعدات الإنسانية، ونجا من محاولة اغتيال في خانيونس، وكان له اتصال بتنظيم داعش، مع ظهور تفاصيل "مقلقة" حول أعضائها، وأنشطتها في الماضي أو في الحرب الحالية، وعلاقاتها بعناصر معادية متطرفة".

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أن "محادثات أجراها مع مصادر مشاركة في الميليشيا، أظهرت صورة مقلقة، فهي ليست مجرد قوة تعمل ضد حماس في غزة، بل مجموعة مسلحة لها سجل من النشاط المعادي ضد إسرائيل، وارتباطات بتنظيم داعش، وتاريخ إجرامي، ويقول رفاقه إن أبو شباب ترك المدرسة في سن مبكرة، وبدأ الاتجار بالمخدرات، خاصة الحشيش والحبوب المؤثرة على العقل، ثم انتقل لتأمين شاحنات المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع، واستغل ذلك لسرقة البضائع والنهب بشكل ممنهج".

وأشار أنه "كان يقدم "خدمات أمنية" لشاحنات تابعة للصليب الأحمر والأونروا والأمم المتحدة، وكان يتاجر في البضائع التي يتلقاها في المقابل، ويزعم مصدر في الأمم المتحدة أن اسمه ورد في مذكرة داخلية باعتباره المسؤول عن عمليات النهب واسعة النطاق للمساعدات الإنسانية المُرسلة للقطاع، وينتمي إليه حاليا نحو 300 مسلح، بعضهم سجناء تم إطلاق سراحهم من سجون حماس".

وزعم أن "ثلاثين عائلة في شرق رفح تدعم أبو شباب، ويتمتعون في الوقت الحالي بحماية نسبية، حيث يتواجد الجيش في المنطقة، وبالتالي لا يتم تنفيذ غارات جوية هناك؛ وفي الوقت نفسه، وبفضل وجود الجيش، أصبحت العائلات محمية من هجمات حماس، مع العلم ان الميليشيا تُقدم نفسها بأنها معارضة للحركة، رغم أن بعض أعضائها شاركوا سابقا بإطلاق الصواريخ على مستوطنات الغلاف، بل يحافظون على الاتصال مع عناصر تنظيم داعش".

ونقل عن مصدر مقرب من أبو شباب أننا "نعتمد على الجماهير للثورة ضد حماس، لدينا دعم واسع، ومن بين العناصر البارزة في الميليشيا عصام نباهين (33 عاماً) من مخيم النصيرات وسط القطاع، سبق أن قاتل مع داعش في سيناء ضد الجيش المصري، وعاد إلى غزة قبل اندلاع الحرب، وسجل وهو يطلق الصواريخ على إسرائيل دون تنسيق مع حماس، وقد حكم عليه بالإعدام لقتله أحد أفراد الشرطة في غزة، لكنه فر من السجن في أول يوم من الحرب".

وأكد أن "عنصر آخر هو غسان الدهيني، شقيق وليد الدهيني، أحد أعضاء داعش الذي تم القضاء عليه من قبل حماس، ويعمل حاليًا كجزء من الميليشيا الجديدة، رغم كونه عضوًا رسميًا في حركة فتح، وأفادت مصادر في السلطة الفلسطينية بأن الميليشيا تتلقى رواتب منها تحت رعاية شخصية من قبل ضابط المخابرات الكبير بهاء بعلوشة، فيما تحدثت المصادر عن نشوب توتر بشأن قضية دعم الميليشيا بينه وبين رئيس المخابرات العامة ماجد فرج".

ونقل عن مسئول أمني فلسطيني في السلطة أن "مجموعتين إضافيتين من المليشيات ستبدآن عملهما قريبا في القطاع، واحدة في بيت لاهيا شمالا، والأخرى في الوسط، تحظيان بدعم الاحتلال والسلطة والقيادي السابق في فتح محمد دحلان في الوقت نفسه، وكلها تعمل علنا ضد حماس".

يشار إلى أن أبو شباب والدهيني، أكدا تنسيقهما مع السلطة الفلسطينية، لكنهما نفيا وجود أي تعاون مع الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • عمرو الليثي يشارك صورة من جدة مع السقا بعد الحج
  • ما هو مرض مها الصغير الذي دمّر حياتها؟
  • تفاصيل جديدة مثيرة حول عصابة أبو شباب
  • تلاشي دعوات الانسحاب الأمريكي يرسم معادلة أمنية جديدة في العراق
  • تفاصيل إسرائيلية جديدة عن عصابة أبو شباب.. علاقة بالاحتلال والسلطة
  • الأرصاد الجوية: أمطار وسحب رعدية على غرب ليبيا الأحد
  • مها الصغير تكشف عن تفاصيل مرضها النادر لاول مرة.. والتشخيص الخاطئ بـ السرطان
  • في ظهورها الأول عقب الطلاق.. مها الصغير تغني: علي صوتك بالغنى
  • القوات الجوية الأوكرانية تعلن إسقاط مقاتلة روسية من طراز "سو-35" في مقاطعة كورسك الروسية
  • العراق بين واشنطن وبغداد.. تحالف الضرورة أم احتلال مقنع؟