محمد قناوي (القاهرة) 

أخبار ذات صلة 20 ألف مركبة صعدت جبل جيس في العيد 58 ألف مكالمة لشرطة الشارقة خلال عطلة عيد الفطر

بدأت أمينة خليل تصوير مشاهدها في فيلم «إكس مراتي»، بطولة محمد ممدوح وهشام ماجد، إخراج معتز التوني، وتدور الأحداث حول المشاكل الزوجية.
أعربت أمينة عن اعتزازها بتجربتها في فيلم «شقو»، الذي انطلق عرضه مع أول أيام عيد الفطر محققاً أعلى الإيرادات، وتعتبره فارقة في مشوارها، وتقدم فيه دور راقصة مما اعتبرته تحدياً لها، وقالت إنها شعرت بالخوف عندما عُرض عليها النص، الأمر الذي دفعها للاستعانة بمدربة لمدة شهرين، لتعلّمها الرقص وقامت بدراسة جميع أنواعه كي تتقن دورها، كما شاهدت مقاطع فيديو لراقصات مصريات وأجانب للتحضير للشخصية.


 وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الأصدقاء يمارسون أعمالاً إجرامية مما يعرضهم لصعوبات وأزمات خطيرة، والفيلم مستوحى من رواية «أمير اللصوص»، ويشارك في بطولته عمرو يوسف، محمد ممدوح، دينا الشربيني، تأليف وسام صبري، إخراج كريم السبكي.
وتنتظر أمينة عرض فيلم انتهت من تصويره، هو «شمس الزناتي» مع محمد إمام وعمرو عبد الجليل، سيناريو وحوار محمد الدباح، إخراج عمرو سلامة، وتجسد خلاله شخصية فتاة بدوية، وتدور الأحداث حول واحة تتعرض لهجوم من عصابة «المارشال برعي» ينهبون خيراتها، ويتم الاستعانة بـ7 أشخاص لمواجهتهم.
وبررت أمينة غيابها عن دراما رمضان، قائلة إنها لم تجد عملاً مناسباً يرضيها، وأضافت أنها لن تشارك في عمل إلا إذا كانت مقتنعة به، واكتفت بالظهور بشخصيتها الحقيقية في الجزء الثامن من مسلسل «الكبير أوي» مع أحمد مكي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أمينة خليل عيد الفطر عمرو يوسف محمد ممدوح

إقرأ أيضاً:

خليل: عدم استقرار الأسعار و سيطرة السماسرة وراء أزمة صناعة الدواجن

أكد الدكتور مصطفي خليل أستاذ أمراض الدواجن بمركز البحوث الزراعية و عضو لجنة الزراعة بحزب الوفد ان هناك عاملان اساسيان سببا عدم استقرار صناعة الدواجن الا وهما  عدم ثبات أسعار البيع ، و  سيطرة الوسطاء (السماسرة) ، هما من أخطر المشاكل التي تهدد استدامة صناعة الدواجن، وتأثيرهما يمتد ليشمل المنتج والمستهلك والاقتصاد الوطني.
و اضاف خليل يؤدي هذان العاملان إلى سلسلة من النتائج السلبية المدمرة على القطاع الداجني على المربّي والمنتج فعندما يبيع المربّي بسعر يقل عن تكلفة الإنتاج (خاصة في أوقات الوفرة)، فإنه يتعرض لخسائر فادحة ومباشرة.
و يصعب عليه اتخاذ قرارات التوسع أو حتى الاستمرار، بسبب الغموض وعدم اليقين بشأن العائد المتوقع.و تؤدي الخسائر المتكررة إلى استنزاف رأس مال المربي، مما يمنعه من تطوير مزرعته أو تجديد معداته.
-و اوضح ان هناك خروج لصغار المنتجين من السوق و هم الأكثر تأثراً بتقلبات الأسعار، لأن هوامش ربحهم ضيقة وقدرتهم على تحمل الخسائر محدودة ، و  انسحابهم يؤدي إلى تمركز الإنتاج في أيدي عدد قليل من كبار المنتجين، مما يضعف المنافسة ويجعل السوق أكثر عرضة للاحتكار.
و يضطر المربي الذي يعاني من ضغط مالي إلى تقليل جودة الأعلاف أو تجاهل بعض برامج التحصين لخفض التكلفة، مما يؤثر سلباً على صحة القطيع وجودة المنتج النهائي.

و يعمل الوسطاء على شراء الدواجن بسعر منخفض جداً من المزرعة أحياناً يقل عن تكلفة الإنتاج، ثم يعيدون بيعها للمستهلك أو للتاجر التالي بسعر مرتفع جداً، مستفيدين من الفارق الكبير في السعر.هذا يعني أن المستهلك يدفع ثمناً باهظاً، بينما لا يحصل المنتج على العائد العادل.
و حذر خليل من  نقص المعروض المفاجئ
عندما ينسحب المربون من السوق نتيجة الخسائر، يقل إجمالي المعروض في فترات لاحقة ، هذا النقص يؤدي حتماً إلى قفزات سعرية حادة تضر بالمستهلك.
كما ان المربون يتجهون إلى تخفيض أو وقف دورات الإنتاج بعد فترات الخسارة، مما يخلق فجوات في الإنتاج المحلي لا يمكن تغطيتها إلا باللجوء إلى الاستيراد، مما يهدر العملة الصعبة.

مشيرا إلى ان الإنتاج الحيواني عامة وصناعة الدواجن  خصوصا  تتميز بارتفاع المخاطر وانخفاض العوائد المستقرة يصبح طارداً للاستثمارات الجديدة، مما يعيق التطور التكنولوجي وزيادة الإنتاجية في هذا القطاع .

موضحا ان حل مشكلة عدم ثبات الأسعار والوسطاء تتطلب معالجة هذه المشكلة تدخلات هيكلية من الدولة، بالإضافة إلى تعاون المنتجين
و تفعيل نظام التعاقد المسبق بين المربين والمجازر و شركات التوزيع الكبرى، لتحديد سعر بيع عادل يغطي التكلفة  الحقيقية مع هامش ربح  معقول و مقبول، قبل بدء دورة الإنتاج.
و إنشاء بورصات سلعية أو أسواق جملة منظمة للدواجن، تُعلن فيها الأسعار بشفافية وبشكل يومي، مما يحد من احتكار الوسطاء.
و تشجيع إنشاء الجمعيات التعاونية القوية للمنتجين، لتمكينهم من التفاوض على أسعار البيع والشراء ككتلة واحدة، بدلاً من التفاوض الفردي الضعيف.
بمعنى  التحول من مجرد تربية إلى تصنيع وتجهيز من ذبح وتعبئة وتجميد كلما أمكن ، هذا يسمح للمنتج بالوصول مباشرة إلى نقطة البيع النهائية أو المستهلك، متجاوزاً حلقة الوسطاء.

و تفعيل البيع المباشر للمستهلكين  أو من خلال منصات رقمية  عبر وسائل التواصل الاجتماعي خاصة بالاتحاد العام للدواجن  لتقليل الحلقات الوسيطة.
و العمل على تخطيط الإنتاج بشكل أفضل، وتوزيع دورات الإنتاج على مدار العام لتجنب تركيز الإنتاج في فترات معينة.

 

مقالات مشابهة

  • نقيب الفلاحين: سعر الطماطم هيوصل لـ 15 جنيها والزيادة مستمرة لعيد الفطر
  • على طريقة خليل الغبي بالمتسول .. حبس عصابة جديدة في الجيزة
  • أمينة مغربي تخطف الأنظار في مهرجان مراكش السينمائي وتشارك في قمة بريدج 2025
  • دينا الشربيني تواجه مرضًا خطيرًا في أول ظهور لها مع صدقي صخر.. تفاصيل
  • قال دي هتكون مراتي.. ريهام عبد الغفور تتحدث عن مسلسل فارس بلا جواد وعلاقته بزواجها
  • الفيفا يطور إجراءات السلامة في كأس العالم 2026 بعد مشاكل الحرارة والرطوبة
  • في ذكرى ميلاده.. أبرز المعلومات والمحطات في حياة ممدوح الليثي
  • 7 آلاف ساعة درامية و400 فيلم.. إرث ممدوح الليثي الذي لا يُنسى
  • خليل: عدم استقرار الأسعار و سيطرة السماسرة وراء أزمة صناعة الدواجن
  • ردا على معاناته من مشاكل تقدم العمر .. ترامب يخضع لاختبار القدرات الذهنية