«الذئبة لوبا كابيتولينا».. قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الذئبة لوبا كابيتولينا قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام، ضبط جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار فرع بنغازي القطعة الأثرية الذئبة لوبا كابيتولينا المختفية منذ حقبة سبعينات القرن الماضي،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الذئبة لوبا كابيتولينا».
ضبط جهاز الشرطة السياحية وحماية الآثار فرع بنغازي القطعة الأثرية «الذئبة لوبا كابيتولينا» المختفية منذ حقبة سبعينات القرن الماضي.
وقالت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية إنّه وردت معلومات إلى الفرع مفادها وجود القطعة الأثرية في إحدى المزارع في منطقة سيدي فرج، حسب بيان لها,
وذكرت الوزارة أنّها داهمت المزرعة قوة من أعضاء القبض والتحري ومأمور الضبط بالفرع، رفقة دوريات من قسم النجدة بنغازي ومراقب آثار بنغازي بالتنسيق مع النيابة العامة جنوب بنغازي.
وأشار بيان وزارة الداخلية إلى عثور القوة الأمنية على القطعة المختفية منذ أن كانت قرب ميناء طرابلس، ثم اتخذت الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «الذئبة لوبا كابيتولينا».. قطعة أثرية تعود بعد اختفاء مايزيد عن 40 عام وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مزراب الكعبة.. قطعة ذهبية تنثر البركة وتحمل رمزية خالدة
في أعلى الجدار الشمالي للكعبة المشرفة، يبرز عنصر معماري صغير في حجمه عظيم في رمزيته ومكانته، إنه مزراب الكعبة، أو كما يسميه البعض مزراب الرحمة، وهو الجزء الذي يصرف مياه الأمطار من سطح الكعبة إلى حجر إسماعيل، وقد اكتسب مع الأيام قدسية خاصة في وجدان المسلمين الذين يرونه موضعًا تتنزل فيه الرحمة وتُستجاب عنده الدعوات.
صُنع مزراب الكعبة من الذهب الخالص، وتم تجديده عدة مرات على مر العصور الإسلامية، حيث يحرص الخلفاء والملوك والسلاطين على ترميمه والعناية به، لما يحمله من رمزية روحية وجمالية في آن واحد، ويُعد المزربان الحالي هدية من الملك فهد بن عبد العزيز رحمه الله، نُصّب في التوسعة الأخيرة التي شهدها المسجد الحرام.
ويُعرف عن مزراب الكعبة أن المطر إذا سال من فوقه وسقط على الحجاج الواقفين في حجر إسماعيل، فإنهم يعتبرون ذلك علامة على الرحمة والغفران، فيرفعون أكفهم بالدعاء بخشوع بالغ، في مشهد يمتزج فيه البكاء بالدعاء وتلهج فيه الألسنة بالرجاء.
وقد أصبح هذا الموضع مقصدًا بصريًا وروحيًا للحجاج والمعتمرين، يتأملونه بإجلال، ويلتقطون صورهم تحت ظلاله الذهبية، مستحضرين ما يحمله من معنى روحي عميق، فمزراب الكعبة ليس فقط مصرفًا للماء، بل رمز لفيض الرحمة الإلهية المتدفقة من أطهر بقعة على وجه الأرض.
مشاركة