طالبات الإسماعيلية يحققن المركز الأول والثالث جمهوريًا في المسابقة الشعرية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
اعلن محمد بحيرى وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية فوز طالبتين من مدارس الإسماعيلية الفنية بالمركزين الأول والثالث على مستوى الجمهورية فى مسابقة الإلقاء الشعرى.
وقام بحيري بتكريم الطالبة مريم حسين محمد من مدرسة أحمد وصفي الصناعية بالتل الكبير والفائزة بالمركز الأول فى مجال تأليف الشعر في المسابقة الثقافية لطلاب مدارس التعليم الفنى على مستوى الجمهورية، كما كرم الطالبة خلود احمد محمد شحاته الفائزة بالمركز الثالث في مسابقة الالقاء الشعري على مستوى الجمهورية بشهادات التقدير لتميزهم وتفوقهم.
وكرم وكيل الوزارة ابراهيم ثابت مشرف التعليم الفنى والذي ساهم في تحقيق الطالبتان الإنجاز جاء ذلك بحضور المهندسة إحسان العيادى مدير عام التعليم الفنى و علية منصور موجه عام اللغة العربية.
وكانت مدارس الإسماعيلية حققت المراكز الأولى والمتقدمة في مسابقات الإذاعة المدرسية والنشرة الإخبارية ومسابقة القصة القصيرة ومسابقة مناهضة التدخين والمخدرات في المسابقات التي نظمتها وزارة التربية والتعليم على مستوى الجمهورية بجميع المراحل التعليمية .حيث حققت مدرسة الشهيد جواد حسني الابتدائية المركز الأول على مستوى الجمهورية في مسابقة الإذاعة المدرسية.فيما حققت مدرسه النور للمكفوفين المركز الخامس في نفس المسابقة على مستوى الجمهورية.
وفي مسابقة النشرة الإخبارية حققت مركز رابع جمهوري مشترك ما بين مدرستي الاسماعيلية الرسمية للغات بنين ومدرسة الزهور الثانوية بنات وجاء الطلبة المشاركين محمد لطفي ومحمد أشرف وانس اشرف وعمار ياسر وسارة سيد وليلى حسين.
وفي مسابقة القصة القصيرة حققت الطالبة جنى وليد المركز الرابع على مستوى الجمهوري من مدرسه احمد امين الابتدائيه المشتركه .وحصد المركز الخامس جمهوري الطالب أحمد عبد الرحيم علي من مدرسه ابو سلطان الاعدادية المشتركة ..جاء ذلك تحت إشراف توجيه عام الصحافة بقيادة منال حسن موجه عام الصحافة.
وفازت الطالبتين رحمة سيد عطية ورؤى تامر من مدرسة الفاروق عمر الابتدائية بإدارة شمال الإسماعيلية على المركز الثاني جمهورى فى مسابقة "جماعة مناهضة التدخين والمخدرات النموذجية"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسابقة الالقاء الشعري مسابقات وزارة التربية والتعليم على مستوى الجمهوریة فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
أوجييه يحرز المركز الأول في رالي ساردينيا
إيطاليا (أ ف ب) - أحرز سائق تويوتا الفرنسي سيباستيان أوجييه المركز الاول في رالي ساردينيا الدولي، الجولة السادسة من بطولة العالم للراليات من أصل 14.
وأنهى أوجييه، بطل العالم 8 مرات، 16 مرحلة خاصة تألف منها الرالي الإيطالي بوقت اجمالي 3:34:24.5 ساعات متقدما بفارق 7.9 ثوان عن سائق هيونداي الإستوني أوت تاناك، و50.5 ثوان عن زميله الشاب الفنلندي كالي روفانبيرا، في سيناريو مشابه للجولة الماضية في رالي البرتغال (15-18 مايو).
وأكمل سائقا تويوتا الويلزي إلفين إيفانز، متصدر ترتيب السائقين، والياباني تاكاموتا كاتسوكا المراكز الخمسة الاولى.
وهو الفوز الثالث لأوجييه (41 عاما) هذا العام في 4 راليات بعد مونتي كارلو والبرتغال، كما حلّ ثانيا في رالي جزر الكناري، والـ 64 في مسيرته، علما انه يشارك هذا العام أيضا ببرنامج جزئي، والسادس لفريقه تويوتا في عدد الجولات ذاته.
كما عزز أوجييه رقمه القياسي في عدد الانتصارات في رالي ساردينيا رافعا ألقابه إلى 5 بعد أعوام 2013 و2014 و2015 و2021.
في سباق اللقب، تقدّم اوجييه للمركز الثاني في الترتيب برصيد 114 نقطة متأخرا بفارق 19 نقطة عن إيفانز، فيما قلّص روفانبيرا الثالث وتاناك الرابع الفارق إلى 20 و25 نقطة تواليا.
قال إيفانز بعد نهاية الرالي "علينا أن نكون سعداء بأداء هذا الأسبوع. لم نواجه أي مشكلات كبيرة، ونحن في معركة اللقب مع هؤلاء السائقين (الذين أنهوا السباق متقدمين عليه). لقد كانوا سريعين للغاية".
ومارس تاناك، بطل العالم 2019، ضغوطات كبيرة على أوجييه في المرور الثاني السبت، إلا أن الفرنسي رفع من مستوى قيادته خلال المرحلة الصباحية الأحد (13) ليحقق أسرع توقيت متقدما بفارق 4.5 ثوان عن الإستوني، وموسعا الفارق في الترتيب العام إلى قرابة 15 ثانية.
وشهدت هذه المرحلة تعرض السائق الشاب الفنلندي سامي باجاري الذي كان يحتل حينها المركز الخامس في الترتيب لحادث أدى إلى تضرر جهاز التعليق الخلفي الأيسر على متن سيارته تويوتا واهداره 1:30 دقيقة، ليتراجع للمركز السابع.
وتابع أوجييه تفوقه على تاناك لكنه كاد أن يخسر صدارته في المرحلة الـ 14 بعدما خرج عن المسار عند اجتيازه أحد المنعطفات من دون أي اضرار تذكر، ليتخلى عن أسرع توقيت لزميله روفانبيرا بفارق 0.6 ثانية. في حين كان تاناك الاسرع في المرحلة ما قبل الاخيرة بفارق 2.5 ثانيتين عن الفرنسي.
شرح أوجييه تفاصيل الحادث الذي تعرض له قائلا "كنت اقود على الخطوط التسابقية التي كانت على المسارات، فلم أتمكن من التحكم بشكل جيد بالسيارة. لحسن الحظ، كانت سرعتي منخفضة. لم يكن ذلك مثاليا، ومع ذلك كان كافيا للفوز".
استهل أوجييه المرحلة الاخيرة (باور ستايدج) متقدما بفارق 17.2 ثانية ونجح في اجتياز خط النهاية من دون المخاطرة فخسر 10 ثوان أمام الإستوني ما كان كافيا لاحتفاظه بالمركز الأول، في حين كان زميله روفانبيرا الاسرع بفارق 8.1 ثوان عن البلجيكي تييري نوفيل (هيونداي) بطل العالم العام الماضي والذي أنهى الرالي في المركز التاسع عشر بعدما كان ضحية خروج عن المسار في المرحلة الخامسة ما أدى إلى تراجعه في الترتيب.
نجح البلجيكي في الحد من الأضرار من خلال حصده خمس نقاط فقط في ترتيب اليوم الاخير ومرحلة الـ "باور ستايدج".