الفن و المشاهير سرقة قبعة محمد عبده تصرّف معيب .. فالحب لا يبرر السرقة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، سرقة قبعة محمد عبده تصرّف معيب فالحب لا يبرر السرقة،في خطوة طريفة ومؤذية في آن واحد، أقدم شاب يمني على سرقة قبعة الفنان محمد عبده من .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سرقة قبعة محمد عبده تصرّف معيب .. فالحب لا يبرر السرقة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في خطوة طريفة ومؤذية في آن واحد، أقدم شاب يمني على سرقة قبعة الفنان محمد عبده من غرفة نومه، موثقاً ذلك بمقطع فيديو وبمشاركة 4 أشخاص آخرين.
نعلم جيدا ان الحب الكبير الذي يكنّه الفانز لفنانهم، يتحول احيانا لأمر سلبي، وهذا أكبر دليل على ذلك، وصحيح أنها قصة طريفة لكن السرقة تبقى سرقة، وما فعله هذا الشاب غير محبب أبدا.وقد علَّق على الفيديو قائلا: "آسف يا بو نوره سامحني من محبتك جيت أبغى أشوفك وما لقيت إلا قبعتك وحبيت أطبق أغنية سرقني".إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة نجران قبضت على الشاب وهذا هو الأمر الصائب، ففعلته معيبة بحق نفسه ايضا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سرقة قبعة محمد عبده تصرّف معيب .. فالحب لا يبرر السرقة وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من كاميرات دار الأوبرا.. محمد صبحي يشارك توضيحًا بشأن فيديو انفعاله على سائق سيارته
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شارك الفنّان المصري محمد صبحي، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، السبت، مقطع فيديو للقائمين على فعالية تكريمه في مهرجان "آفاق مسرحية"، يوضحون فيه استنادًا لتسجيلات من كاميرات دار الأوبرا المصرية، حقيقة ما حدث معه، وصولا للفيديو المتداول لانفعاله على سائق سيارته، والذي انتشر على مواقع التواصل في مصر.
وركزّ الفيديو على أنّ السائق لم يكن في "الحمّام" كما قال ابنه لاحقًا مدافعًا عن والده، وإنما كان جالسًا عند مخرج مسرح "الهناجر" بدار الأوبرا، ويشاهد ما حدث للفنّان محمد صبحي، من تدافع الناس حوله.
وذكر أعضاء الفريق المنظم للفعالية، الذين استندوا إلى تسجيلات الكاميرات، أنّ السائق لم يتحرك من مكانه رغم أنّه شاهد التدافع، إلى أن اتصلت به شقيقة الفنّان المصري، وطلبت منه التوجه إليه باعتباره سائقها، حسب قولهم.
وقال المنظمون إنّ صبحي تعرّض للعرقلة ممن تجمعّوا حوله وحصل "عراك بالأيدي"، وكاد أن يسقط لولا أنّهم، أي فريق التنظيم، قد همّوا لمساندته، وألمحوا إلى أن ما حدث مع الفنّان المصري، قد يكون بترتيب مسبق من "مدسوسين"، بحسب التعبير الذي تكرر في الفيديو.
وأشاروا إلى أنّ الطقس كان باردًا آنذاك، وأن انتظار الفنّان وسط المتدافعين نحوه، طال لمدة تتراوح بينن الـ 15 و الـ20 دقيقة، خلافًا للمزاعم التي انتشرت على مواقع التواصل، بأنه "كان لثوانٍ".
وعلقّت الصفحة الرسمية للفنّان محمد صبحي على فيسبوك، في تدوينة مرفقة بالفيديو المشار إليه: "الواقعة كاملة عن طريق كاميرات الأوبرا … نرجو المشاهدة كاملاً لمعرفة الحقيقة".
يشار إلى أنه لم يتسن لـCNN التأكد من الظروف المحيطة بتصوير الفيديو.