مدير شركة «أنجل ييست إيجيبت»: اخترنا الاستثمار في مصر بسبب الحوافز المقدمة لنا
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أعرب المدير العام لشركة أنجل ييست إيجيبت، ليو جين، عن شكره للرئيس عبدالفتاح السيسي وقيادة الدولة المصرية لدعم مصنع أنجل ييست إيجيبت للتكنولوجيا الحيوية.
وقال جين، خلال كلمته في احتفالية عيد العمال بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنّ المجموعة تأسست عام 1986 في الصين، وتعتمد منتجات الشركة الرئيسة على تطوير الخمائر ومشتقاتها ومستخلصاتها، استنادا إلى علم الأحياء الاصطناعية ومجالات التكنولوجية الحيوية.
وأضاف: «بعد مرور أكثر من 20 سنة من العمل والجهد، تمتلك الشركة 16 مصنعا و12 مركز دعم فني، وتصدر منتجاتها لأكثر من 160 دولة ومنطقة».
وتابع: «شركة إنجل ييست إيجبيت أنشئت عام 2010 في بني سويف، وبلغت استثماراتها تراكميا 250 مليون دولار، وستصل قوة عمالة الشركة إلى أكثر من 1000 عامل بنهاية 2024، ويعتبر مصنع أنجل ييست إيجيبت للتكنولوجيا الحيوية هو الأكبر في الشرق الأوسط وافريقيا ودول الجوار، وجرى اختيار مصر بسبب موقعها الاستراتيجي والحوافز الاستثمارية، ونسبة المكون المحلي من المادة الخام تجاوزت 90%، وبلغت نسبة التصدير 80% من إجمالي الطاقة الإنتاجية بحصيلة دولارية 105 ملايين دولار بالعام الماضي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التصدير ابدأ مبادرة ابدأ
إقرأ أيضاً:
مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، فيما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له.
وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلاً: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".