«نازل من مواسير السباكة عريان».. التحقيق في واقعة ضبط عشيق سيدة بالمنيب
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تباشر نيابة الجيزة التحقيق في واقعة ضبط الأهالي لـ شاب يتسلق مواسير عقار نزولا إلى الأرض وهو عاري تمامًا من أي ملابس.
وتبين أن الشاب المضبوط، عشيق سيدة متزوجة، ضبطهما زوجها في وضع مخل، وقبل التشاجر قفز العشيق من النافذة متسلقًا المواسير نزولًا من الطابق السادس إلى الشارع واصطدم عدة مرات بالحوائط والمواسير وهو ما أصابه بكدمات وجروح.
وتلقت مديرية أمن الجيزة إخطارا من غرفة النجدة، بإمساك أهالي المنيب شابًا عاريًا أثناء نزوله على مواسير العقار، وانتقلت على الفور قوة من قسم شرطة الجيزة لمسرح البلاغ لفحص تفاصيل الواقعة.
وألقت قوات الأمن القبض على العشيق والزوجة بعد اتهام زوجها لها بالزنا، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
اقرأ أيضاًشك في سلوكها فقطعها أشلاء.. حبس متهم بقتل ابنته
«دهسه أسفل عجلات سيارته».. استمرار حبس سائق تسبب في وفاة شاب بالتجمع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمن الجيزة المنيب نيابة الجيزة
إقرأ أيضاً:
قالي كل الناس بتغلط.. مريم تطلب الخلع: ضبطت محادثات بينه وبين قاصرات
مريم زوجة أربعينية تزوجت لفترة 12 عاما إلا أن زواجها إنتهى بإحدى القصص المؤثرة، حيث وقفت أمام محكمة الأسرة تطلب الخلع من زوجها بسبب خيانته لها، وإكتشافها وجود رسائل ومحادثات مع السيدات بل والرجال على هاتفه.
سردت مريم قصتها مع زوجها كريم، والتي استمرت قرابة 12 عاما بين علاقة رومانسية تطورت إلى خطوبة ثم الزواج، حيث دامت علاقة حب بينهما لمدة 4 أعوام ثم خطوبة لمدة عامين ونصف، وأخيرا زواج لمدة تجاوزت الخمس سنوات، أنجبت فيهم منه طفلها البالغ من العمر 3 سنوات، إلا أنها فوجئت أن زوجها يمارس علاقات من نوع خاص مع السيدات بل ومع الرجال، وأكتشفت محادثات بين زوجها وفتيات قاصرات.
وقالت مريم في قصتها مع زوجها «نشبت علاقة حب بيني وبين زميل لي في العمل يدعى كريم، وحينها كنت أعمل في إحدى الشركات بمنطقة المعادي، وظلت العلاقة مستمرة قرابة 4 سنوات، ما بين تلميحات وكلمات، حتى اعترف في أحد الأيام بإعجابه بها، ثم طلب منها رقم والدها للتقدم والزواج منها، وبالفعل أتصل بوالدها وتم تحديد موعد لحضوره إلى المنزل، وتقابل حينها مع والدها، وهي لا تعلم شيئا عن الجانب الأخر الغير طبيعي في حياته».
وتابعت مريم قائلة «تمت الخطبة بعد موافقة الأسرة، واستمرت لمدة عامين ونصف، على الرغم من أن الزواج كان مقرر له بعد عام، إلا أن ظروف وفاة شقيقة والدها جعل الزواج يتأخر، ثم تزوجت مريم منه ولم يظهر لها في البداية أمور غير طبيعية، حتى أن العلاقة بينهما كانت سوية وفي إطار زوجي طبيعي، وكانت حينها ظروف زوجها ميسورة فلم يكن هناك مشكلات في المنزل».
وأضافت مريم «زوجي كان رجل طبيعي ولا يظهر عليه معالم قسوة أو معاملة غير طبيعية، إلا أنها في إحدى الأيام وأثناء تصفحها هاتفه عثرت على محادثات بينه وبين فتيات قاصرات، يتحدث فيها عن علاقات غير شرعية معهم، وكانت المفاجأة أن الأمور متطورة لما بعد المحادثات وليست مجرد اتفاقات أو صورا أو مقاطع فيديو، حتى أنها شاهدت محادثة لإحداهن تخبره عن أحد الرجال الذي أعجبه علاقته به».
أخبرت مريم زوجها على الفور بالمحادثات التي عثرت عليها، وكان رده غريب - أنا غلط وكل الناس بتغلط - لكن الزوجة قررت تطلب الطلاق ولما رفض لجأت إلى محكمة الأسرة في مصر الجديدة وتقدمت بدعوى خلع للتخلص منه.