بالأقصر.. موهبة في حفظ وتلاوة القرآن بعمر الـ 9 سنوات.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
عرض الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج "مصر تستطيع"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، تقريرا تحت عنوان "صلاح جديد في قلب الأقصر.. موهبة في حفظ وتلاوة القرآن بعمر الـ 9 سنوات".
عالم الفيزياء محمود جعفر ينشر بحثا عن تطور نقل البيانات بشريحة تعمل بسرعة الضوء..فيديووقال الإعلامي أحمد فايق،: "الطفل محمود صلاح يجيب ببراعة فائقة وينطلق في إجاباته بمهارة لافتة".
وقال الشيخ تميم محمد، مدير المدرسة القرآنية بالبعيرات في الأقصر،: "والد محمود صلاح جابهولي وهو عنده 3 سنوات، وكان يحفظ المعلومة بسهولة جدا، وكان أصغر طالب يتخرج من المدرسة التأسيسية".
وأشار الإعلامي أحمد فايق، إلى أن الطفل محمود صلاح رأس حربة جديدة في المجتمع الصعيدي، وزي ما صلاح نجم مصر في الكرة صلاح الصغير هيكون اسم كبير في حفظ القرآن الكريم وتلاوته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر تستطيع
إقرأ أيضاً:
بعد وفاته اليوم.. الجمهور يعيد نشر فيديو عمره 10 سنوات لأحمد نوير مع سعد سمير
عقب نهاية مبارايات الفرق المصرية بالبطولات الإفريقية، تجد أحمد نوير واقفًا ينتظر لاعبي الأهلي أو الزمالك، لينقل فرحتهم بالفوز أو حزنهم على الخسارة، ورغم وصول الأهلي إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا، والزمالك إلى نهائي الكونفدرالية، لن يظهر، مراسل قناة بي إن سبورت الرياضة، بعد رحيله اليوم الجمعة، إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة.
حالة من الحزن الشديد تسيطر على الوسط الرياضي، بعد وفاة أحمد نوير، خاصة جماهير الكرة المصرية الذين اعتادوا رؤية مزاحه مع لاعبي فريقهم، إذ أعاد جمهور الأهلي نشر فيديو عمره 10 سنوات، أثناء مزاح المراسل الراحل مع اللاعب سعد سمير عام 2014.
في ديسمبر عام 2014، كان الأهلي مع موعد مع المباراة المرتقبة في نهائي الكونفدرالية، البطولة التي لم يحصل عليها الأهلي من قبل، وكانت الجماهير الأهلاوية ترغب في الحصول على البطولة الأولى، وبعد الفوز بهدف عماد متعب في الدقائق الحاسمة، وقف «نوير» ممسكًا «الميكرفون» أمام الكاميرات، ليتحدث مع لاعبي الأهلي عن المباراة.
فيديو أحمد نوير وسعد سميرآنذاك انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يكشف كواليس مزاح أحمد نوير مع اللاعب سعد سمير مدافع الأهلي وقتها.
التعليقات تتحول إلى دفتر عزاءجماهير النادي الأهلي أعادوا نشر المقطع مرة أخرى، من أجل الدعاء إلى أحمد نوير بالرحمة والمغفرة، إذ تحولت تعليقات الفيديو المنشور عبر صفحة الكابتن أحمد شوبير، إلى دفتر عزاء تنعي المراسل الراحل.