(مصراوي)

طالب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، بالتعجيل باجتياح مدينة رفح، وذلك مظاهرة لعائلات الجنود القتلى في قطاع غزة.

وتوجه سموتريتش، بالحديث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو ووزير حكومة الحرب جادي آيزنكوت ووزير الدفاع يوآف جالانت، قائلًا إن "الجميع يريدون إعادة الأسرى لكن ليس بالاستسلام".

وأقام عائلات الجنود القتلى تظاهرات أمام مكتب نتنياهو في القدس طالبوه فيها بعدم الموافقة على عقد هدنة أو إتمام صفقة تبادل الأسرى.

وكانت القناة الـ13 الإسرائيلية قد قالت في وقت سابق اليوم، إن وفدًا أمنيًا إسرائيليًا سيلتقى بإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لبحث مسألة اجتياح رفح الأسبوع الجاري.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان بتسلئيل سموتريتش وزير المالية الإسرائيلي اجتياح رفح مدينة رفح

إقرأ أيضاً:

وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة

كشف وزير المالية السوري محمد يسر برنية أن الحكومة تعمل على تقديم حزمة واسعة من الإعفاءات والحوافز المخصصة لأصحاب المصانع المتضررة أو المدمرة بهدف إعادة تأهيلها وتشغيلها من جديد.

وأوضح، في حديث لوكالة الأنباء السورية (سنا)، أن إعادة دوران عجلة الإنتاج في هذه المنشآت تمثل إحدى الأولويات في المرحلة الحالية، بالنظر إلى أثرها المباشر على الاقتصاد السوري وتشغيل اليد العاملة.

ولفت الوزير إلى أن قطاع الصناعة السوري تعرض لدمار كبير، وأن الدولة اليوم تفتح صفحة جديدة مع الصناعيين، وتعمل معهم على طريق إعادة بناء ما تهدم وإحياء الصناعات التقليدية والتخصصية معا.

وقال برنية "نرفض وضع أي عوائق أمام الصناعيين، ونسعى إلى توفير التسهيلات وجميع أنواع الممكنات التي تسمح لهذا القطاع بالنمو".

كما أكد الوزير السوري على أهمية الشراكة بين الدولة والقطاع الصناعي، ورفع مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق المزيد من فرص العمل وتحسين الدخل.

وتحدث الوزير عن خطط لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، وتسهيل حصولها على التمويل اللازم.

وقال برنية أيضا إن النظام الضريبي الجديد جاء متضمنا العديد من الإعفاءات والحوافز التي تساعد المنشآت الصناعية في التغلب على التحديات التي تواجهها، مؤكدا أن هذا النظام صمّم ليكون داعما للنمو وليس عبئا على المجال الصناعي.

وشهدت الصناعة السورية في الفترة الأخيرة نشاطا متزايدا مع الإعلان عن عودة أكثر من ألف خط إنتاج للعمل، وافتتاح خطوط إنتاج جديدة في عدة مجالات صناعية، في خطوة يرى خبراء أن من شأنها زيادة القدرة الإنتاجية وتوسيع نطاق التشغيل الصناعي في مرحلة التعافي الاقتصادي للبلاد.

وتشير تقديرات مختلفة إلى أن القطاع الصناعي السوري تكبّد خسائر واسعة خلال سنوات الحرب (2011-2024)، وتراجع عدد المنشآت الصناعية من حوالي 130 ألف منشأة قبل عام 2011 إلى ما يقارب 70 ألف منشأة فقط، في حين أكدت تقارير دولية أن 70% من الصناعات السورية تعرضت للتدمير أو التوقف خلال هذه السنوات.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة
  • برعاية وزير المالية… الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية تحتفل اليوم بتخريج دفعة 2025
  • نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل
  • وزير العمل يطالب المؤسسات بالالتزام بتعيين الـ5% من ذوي الهمم
  • اليونيفيل: جنودنا تعرضوا لإطلاق نار من الجيش الإسرائيلي على طول الخط الأزرق
  • وزير الخارجية المصري يطالب بسرعة تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • انطلاق حملة دولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. مرصد عراقي يطالب بإعادة تعريف مصطلحات سياسية مبهمة
  • مزهر يدعو لتوسيع الحراك الدولي لمواجهة العدوان الإسرائيلي ويؤكد مركزية دعم الأسرى
  • وزير التعليم العالى الأسبق يطالب بإطلاق مبادرة رئاسية للوقاية من سرطان الرئة