أكدت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن عائلات الجنود القتلى في غزة تعرقل دخول المسؤولين الإسرائيليين إلى مقر الحكومة في القدس المحتلة.

 

قالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر سياسية، إن إسرائيل لن توافق على إنهاء الحرب في غزة بإطار صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.

وفي غضون ذلك، نقلت قناة ”العربي الجديد”، عن مصدر، قوله: إن الكرة الآن في ملعب إسرائيل لقد قدمت إدارة بايدن ما يمكن وصفه بالضمانات أو الوعود لحماس، والأمر يتوقف على الرد الإسرائيلي على نتائج مفاوضات القاهرة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجنود القتلى غزة المسؤولين الإسرائيليين مقر الحكومة القدس المحتلة

إقرأ أيضاً:

تعليق من الجيش الإسرائيلي على فيديو المنجنيق

أظهر مقطع مصور انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، الخميس، جنودا إسرائيليين وهم فيما يبدو يستخدمون "المنجنيق" لإلقاء مواد حارقة عبر الحدود الشمالية إلى لبنان.

ويبدو في مقطع الفيديو المقتضب مجموعة من الجنود يقفون خلف الآلة الحربية التي يعود استخدامها للقرون الوسطى، فيما تنطلق منها كتلة من النار بسرعة وتعبر جدارا كونكريتيا إلى الجهة المقابلة.

Wow.

Fighting Middle Age-mindset terrorists with Middle Age technology.

The IDF soldiers built a TREBUCHET to clear foliage/bushes that Hezbollah have been hiding in and firing from.pic.twitter.com/24cURSYdw2

— Kosher???????? (@KosherCockney) June 13, 2024

وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجنود استخدموا هذه الأداة البدائية لإشعال النار عبر الجدار الفاصل على الحدود اللبنانية.

وذكر موقع "مكان" الإسرائيلي أن الجنود كانوا يحاولون حرق الشجيرات والأشجار عبر الحدود بهدف منع مسلحي حزب الله الذين يحاولون الاقتراب من الحدود من التسلسل أو الاختباء.

وتعليقا على استخدام "المنجنيق" نقل الموقع عن الجيش الإسرائيلي القول إن "هذه مبادرة ذاتية محلية وليست أداة تم استخدامها على نطاق واسع".

وأضاف أن "المنطقة الواقعة على الحدود اللبنانية وتتميز بالصخور والنباتات الشائكة الكثيفة، مما يشكل تحديا لقوات الجيش المنتشرة للدفاع عن الحدود".

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر في قطاع غزة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي. 

وخلال الشهر الماضي ومطلع هذا الشهر تصاعدت وتيرة الصراع عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مما أذكى المخاوف من أن يدخل الخصمان المدججان بالسلاح في حرب قد تكون مدمرة لكلا البلدين.

وردا على قتل إسرائيل قياديا كبيرا، شن حزب الله قصفا لمدة يومين هو الأعنف في الصراع حتى الآن، فأطلق نحو 250 صاروخا على إسرائيل، الأربعاء، ونفذ هجوما أكبر على تسعة مواقع عسكرية إسرائيلية بالصواريخ والطائرات المسيرة، الخميس.
 

مقالات مشابهة

  • انفجار صعّب التعرف على الجثث.. تفاصيل أسوأ هجوم منذ يناير ضد الجنود الإسرائيليين في غزة
  • بالفيديو.. إسرائيليون يشعلون النيران في تل أبيب مطالبين بإبرام صفقة مع حماس أو إقالة الحكومة
  • معارك بجنوب غزة وارتفاع القتلى العسكريين الإسرائيليين إلى 306
  • الفصائل الفلسطينية توجه صفعة لإسرائيل في يوم عرفة.. مقتل 8 جنود داخل مدرعة
  • تخصيص وحدة إسرائيلية للتعامل مع المتظاهرين المطالبين بإطلاق المحتجزين
  • حماس: لا نعلم عدد الرهائن الأحياء.. والحرب "رد فعل"
  • «القاهرة الإخبارية»: تراجع جديد في شعبية نتنياهو مقابل جانتس
  • “الخلافات بين مصر وإسرائيل تنذر بالخطر”.. هل تلغي القاهرة اتفاقية السلام مع تل أبيب؟
  • باحث سياسي: دخول إسرائيل في حرب مع لبنان نتائجه غير محسومة
  • تعليق من الجيش الإسرائيلي على فيديو المنجنيق