بعد حديثه عن المساكنة.. كريم فهمي: مراتي ضبطتني بخونها «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشف الفنان كريم فهمي، عن العديد من الأسرار في حياته الشخصية، بالإضافة لرأيه في المساكنة، وذلك خلال لقائه في برنامج «كتاب الشهرة».
تصريحات كريم فهميوقال كريم فهمي، خلال تصريحاته، إن علاقته بزوجته دانيا كادت أن تنتهي قبل أن يرتبطا بشكل رسمي بسبب خيانته لها، مؤكدًا أنه لو كانت زوجته هي من قامت بخيانته فإنه لن يسامحها.
وتابع:«رغم كل الحب اللي بيني وبين دانيا إلا أنه ضبطتني وأنا بخونها، أقدر أقول إني عملت حركة غبية، أنا لقيت واحدة حلوة قوي كان نفسي أتعرف عليها ولما كلمتها عرفت إنها دانيا، واكتشفت أنه لو قلبت الأدوار وعرفت إنها هي التي خانتني من الصعب أسامحها».
وأشار فهمي، إلى أن زوجته وقفت إلى جانبه في العديد من المواقف، قائلا: «دانيا وقفت جنبي بكل ما أوتيت من قوة، وهي شريكة حياتي بمثابة قصة كفاح، لما تخرجت طلبت يدها من والدها ولم أكن أملك أي أموال، لم أكن أمتلك حتى شقة».
كريم فهمي وتجربة المساكنة قبل الزواجوكشف كريم فهمي، حقيقة تجربته المساكنة قبل الزواج قائلا: «أكره المجاهرة بالمعصية، ومش هعمل نفسي متدين، لكن أنا بكره المجاهرة بالمعصية، ممكن أكون بعمل حاجات غلط بس مش لازم اقولها على الهوا، و80% من الشباب أكيد عدوا بالمرحلة دي، وأنا طبعا كنت منهم، وأنا في سن أصغر».
وتحدث كريم فهمي عن اتباعه لشيخ الأزهر، قائلا: «لا أتبعه في كل شيء، لا أوافقه ولا أعارضه، أنا اقرأ كثيرا في كل الفروع، وخصوصا في الدين، بس مقدرش أتناقش معك».
اقرأ أيضاًكريم فهمي: عشت المساكنة قبل الزواج.. ولا أتبع شيخ الأزهر (فيديو)
بسبب برنامج تلفزيوني لبناني شهير.. كريم فهمي يواجه أزمة
كريم فهمي: طلاق والدي ووالدتي لم يؤثر عليَّا سلبيًّا.. وذهبت لطبيب نفسي.. «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كريم فهمي أحمد فهمي الفنان كريم فهمي زوجة كريم فهمي كريم فهمى كريم فهمى واحمد فهمى مسلسل كريم فهمي كريم فهمي حدث بالفعل اعمال كريم فهمي صور كريم فهمي النجم كريم فهمي كريم فهمي فيلم كريم فهمي وهنا الزاهد کریم فهمی
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».