حي شرق مدينة نصر يعلن موعد استلام طلبات التصالح في مخالفات البناء
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أعلن حي شرق مدينة نصر في القاهرة، استقبال طلبات التصالح في مخالفات البناء، بداية من الثلاثاء المقبل، إذ يجرى استقبال 100 مواطن يوميا بأسبقية الحضور، حرصا على سرعة الإجراءات، والحد من الزحام، وفي حالة اكتمال العدد تسجل الأسماء للحجز للأيام التالية، وفقا لكشوفات الحجز المتوفرة.
موعد استقبال طلبات التصالحوأشار الحي إلى أنه لن يجرى استلام أي طلبات تصالح إلا بعد استيفاء كل المستندات المطلوبة، وجار إطلاق أبلكيشن لتقديم مستندات التصالح على الموبايل، وعلى راغبي التقدم للتصالح تجهيز الأوراق والمستندات المطلوبة طبقا للمادة 5 من قانون التصالح رقم 187 لسنة 2023 واللائحة التنفيذية، وذلك قبل التقدم للتصالح في مخالفات البناء.
ونص قانون التصالح في مخالفات البناء، على تشكيل لجنة بقرار من وزيرالإسكان برئاسة ممثل عن الإسكان وعضوية ممثل من التنمية المحلية، والهيئة الهندسية، وهيئة التنمية الصناعية، وهي تختص بالرد على تساؤلات الجهات الإدارية المختصة، واللجان الفنية، ولجان التظلمات في كل ما يتعلق بالتصالح، ولها حق الاستعانة بمن تراه لإنجاز أعمالها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنمية المحلية الثلاثاء المقبل اللائحة التنفيذية اللجان الفنية قانون التصالح فتح باب التصالح نص قانون التصالح مدينة نصر فی مخالفات البناء
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن عن موعد بدء الهدنة التكتيكية ومواقعها في غزة
القدس (CNN)-- أعلنت إسرائيل، الأحد، عن "هدنة تكتيكية" لمدة 10 ساعات في 3 مناطق بغزة، في ظل تزايد الغضب الدولي إزاء المجاعة داخل القطاع الفلسطيني.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأحد: "لزيادة حجم المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، سيتم تطبيق هدنة تكتيكية محلية للنشاط العسكري لأغراض إنسانية".
وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الهدنة، التي تشمل مناطق المواصي ودير البلح وجزءًا من مدينة غزة، ستبدأ الساعة العاشرة صباحا (الثالثة صباحا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة)، الأحد، وتستمر حتى الثامنة مساءً، وتستمر يوميا "حتى إشعار آخر".
وأضاف الجيش الإسرائيلي، أنه سيتم أيضا إنشاء "طرق آمنة" محددة من الساعة السادسة صباحا حتى الحادية عشرة مساء بالتوقيت المحلي، لتمكين قوافل الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من توصيل وتوزيع الغذاء والدواء بأمان في جميع أنحاء غزة.
وبحسب بيان الجيش، فإنه سيواصل دعم الجهود الإنسانية، إلى جانب المناورات والعمليات الهجومية المستمرة ضد المنظمات الإرهابية في قطاع غزة، لحماية المدنيين الإسرائيليين، وأكد استعداده لتوسيع نطاق هذه الأنشطة حسب الحاجة.
وأظهرت خريطة مرفقة بالبيان العسكري أن معظم غزة عبارة عن "منطقة قتال خطرة"، مع تخصيص المنطقة الواقعة على طول ساحل البحر المتوسط لتوقف العمليات العسكرية.