المؤسسة الاقتصادية للمتقاعدين العسكريين تفتح باب طلبات قروض المشاريع الصغيرة
تاريخ النشر: 10th, December 2025 GMT
صراحة نيوز- أعلنت المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء، الأربعاء، عن بدء استقبال طلبات القروض للمشاريع الإنتاجية الصغيرة ضمن “المحفظة الإقراضية” للمرحلة العاشرة، اعتبارًا من يوم الأحد 14 وحتى 31 كانون الأول الحالي.
وأوضح المدير العام للمؤسسة، اللواء المتقاعد عدنان الرقاد، أن القروض المقدمة هي حسنة وبدون أي فوائد، ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وتخصص لدعم المشاريع القائمة أو تلك المزمع إنشاؤها.
وأشار الرقاد إلى أن البرنامج يهدف إلى تعزيز التنمية وتطوير القدرات الإنتاجية وتحسين المستوى المعيشي للمتقاعدين العسكريين، إضافة إلى توفير فرص عمل جديدة والحد من الفقر والبطالة.
ودعت المؤسسة الراغبين بالاستفادة إلى تقديم طلباتهم عبر موقعها الإلكتروني www.esarsv.com ضمن خدمة “تمويل المشاريع الصغيرة”، مشددة على أن استقبال الطلبات مستمر لمدة 14 يومًا فقط، ولن يُقبل أي طلب بعد انتهاء الفترة المحددة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من الانقطاع.. انفراجة بشرى وشيكة في ملف رواتب العسكريين
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
كشفت مصادر مطلعة عن قرب حدوث انفراجة في أزمة رواتب منتسبي الجيش والأمن، بعد فترة طويلة من الانقطاع، حيث يُتوقع البدء بصرف راتب شهر أغسطس الماضي خلال الأيام القليلة المقبلة.
وبحسب المصادر، يستعد البنك المركزي لتسليم إشعارات الصرف إلى قيادة الدائرة المالية بوزارة الدفاع خلال اليومين القادمين، في خطوة تمهّد لإطلاق عملية صرف الرواتب عبر البنوك التجارية ومحلات الصرافة المعتمدة، بما يتيح للعسكريين استلام مستحقاتهم المتأخرة.
وأوضحت المصادر أن هذه الخطوة تقتصر حاليًا على صرف راتب شهر أغسطس فقط، من أصل خمسة أشهر متوقفة، الأمر الذي يعكس حجم الأزمة التي يعانيها العسكريون وأسرهم في ظل استمرار تأخر الرواتب.
ويعيش منتسبو الجيش والأمن أوضاع معيشية صعبة وغير مسبوقة، نتيجة انقطاع الدخل وارتفاع الأسعار، حيث اضطرت العديد من الأسر إلى مواجهة العجز عن توفير الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء، وسط ظروف إنسانية قاسية تنذر بتفاقم معاناة الآلاف في حال استمرار الأزمة دون حلول شاملة ومستدامة.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه المطالب بصرف بقية الرواتب المتأخرة بشكل عاجل، وإنهاء معاناة العسكريين الذين يُعدّون من أكثر الفئات تضررًا من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها البلاد.