وفاة الرسام الأمريكي فرانك ستيلا عن 87 عاما بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفي الرسام الأمريكي فرانك ستيلا عن عمر ناهز 87 عامًا بعد معاناة مع مرض سرطان الغدد الليمفاوية، داخل منزله بمنطقة مانهاتن في مدينة نيويورك، وذلك حسبما أعلنت زوجته هارييت ماكجورك.
وذكرت قناة (فرانس إنفوتي في) الإخبارية الفرنسية، أمس الأحد، أن الراحل ستيلا أصبح رمزا للفن الأمريكي بعد الحرب، خاصة من خلال أعماله الأولى.
وعرف ستيلا كفنان أمريكي كبير قبل أن يبلغ 25 عاما، وواصل مسيرته المهنية لأكثر من 6 عقود واستكشف مفاهيم اللون والشكل، وقام بعمل لوحات ذات أشكال غير منتظمة بأنماط هندسية.. وفي عامي 1970 و1980، تحول فرانك ستيلا بشكل متزايد إلى الأعمال ثلاثية الأبعاد ودمج الألومنيوم والألياف الزجاجية في لوحاته قبل تنفيذ المنحوتات الضخمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفاة صراع مع المرض
إقرأ أيضاً:
مخاوف وتحذيرات من انتشار داء الفيالقة
وكالات
دقّ مسؤولو الصحة في ميشيغان ناقوس الخطر بشأن انتشار “داء الفيالقة” بعد وفاة شخصين بسبب عدوى المرض هذا الصيف.
وأكد مسؤولو مقاطعة واين أن الشخصين كانا يعيشان في قرية أليغريا، وهي دار رعاية مستمرة للمتقاعدين في ديربورن، ميشيغان، عندما أُصيبا بالعدوى في يونيو (حزيران) الماضي، ويوليو (تموز) الحالي.
وأفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية في ميشيغان أن نتيجة فحص المريضين كانت إيجابية لداء الفيالقة.
ويواجه مسؤولو الصحة في نيويورك أيضاً احتمال تفشي مرض الفيالقة.
وأصدرت إدارة الصحة في مدينة نيويورك تحذيراً بعد تأكيد 8 حالات إصابة بالمرض في وسط هارلم هذا الأسبوع.
ويعد داء الفيالقة هو شكل حاد من الالتهاب الرئوي، يُسبب التهاباً في الرئة، وقد تكون مضاعفاته قاتلة.
وتحدث عدوى داء الفيالقة بسبب بكتيريا تُعرف باسم “الليغيونيلا”، وتنتشر بشكل رئيسي عن طريق استنشاق قطرات الماء، أو الهباء الجوي الملوّث.
وقد تنطلق هذه القطرات الملوّثة من مصادر مياه مختلفة، بما في ذلك أبراج التبريد، وأحواض الاستحمام الساخنة، وأحواض الاستحمام، والنوافير المزخرفة.
ولا ينتشر المرض عن طريق الشرب أو السباحة في الماء، إلا في حالة دخول الماء عن طريق الخطأ إلى الرئتين بدلًا من المعدة.
وتتضمن الأعراض المبكرة للمرض الحمّى، وفقدان الشهية، والصداع، والخمول، وآلام العضلات والإسهال.
وتتراوح شدته بين سعال خفيف والتهاب رئوي قاتل، ويُعد العلاج المبكر للعدوى بالمضادات الحيوية أساسياً للبقاء على قيد الحياة.