أم تحتفل بنجاح توأمها في الثانوية بأقل من 70%: فخورة بيهم وهعملهم حفلة هن
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
هن، أم تحتفل بنجاح توأمها في الثانوية بأقل من 70بالمائة فخورة بيهم وهعملهم حفلة،علاقات و مجتمع تضج الزغاريد داخل منزل إنجي جمال الدين، منذ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أم تحتفل بنجاح توأمها في الثانوية بأقل من 70%: فخورة بيهم وهعملهم حفلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
تضج الزغاريد داخل منزل إنجي جمال الدين، منذ الصباح الباكر، تحتفل بثمرة جهدها وجهد توأمها «فرح» و«فريدة»، عقب نجاحهما في الثانوية العامة، بعد عام مضى من التوتر والقلق والمذاكرة، فكانت النية مبيتة للاحتفال بهما مهما كانت النتيجة، ومهما حصدتا من درجات، إيمانًا منها بتعبهما طيلة العام، وأن حالتهما النفسية أهم من المجموع الكبير.
الأم ترفض إبلاغ توأمها بمجموعهمااكتفت فرح، بـ69%، بينما حصدت شقيقتها فريدة 66% بالشعبة الأدبية في الثانوية العامة، لكن المجموع لم يؤثر على حالة السعادة لدى الأم بتجاوز ابنتيها تلك المرحلة، لتقرر في الوقت ذاته تأجيل إخبار التوأم بنتيجتهما قبل خوضهما امتحان القدرات بكلية الفنون الجميلة، حتى لا تسبب لهما حالة من التوتر: «النهاردة كان عندهم امتحان قدرات محبتش أوترهم، لكن لما خرجوا منه مبسوطين قولتلهم أنتوا نجحتوا وجيبتوا 69 و66%».
رد فعل الفتيات لم يختلف كثيرًا عن رد فعل الأم، بحسب حديثها لـ«هُن»: «قالولي لو أنتي فرحانة يا ماما إحنا كمان فرحانين، وأنا فعلا فخورة بيهم».
عملالهم حفلة وتورتة وبنرتب رغباتنااحتفال كبير من الأم بابنتيها، إذ تعد حفل بحضور العائلة مساء اليوم، بعد النجاح في الثانوية العامة: «جيبتلهم تورتة وبنحضر لحفل عائلي، عشان يتبسطوا، لأنهم تعبوا ونفسيتهم أهم عندي من المجموع».
وعن الخطوة التالية، أكدت «إنجي» أنها تستعد لاختيار الرغبات، وفقًا لأمنيات ابنتيها: «بنشوف حسب المجموع والحاجة اللي بيحبوها وهنختار»، مختتمة: «أنا لا يهمنى مجاميع ولا يهمني كليات ولا مسميات، بناتي عملوا اللي عليهم وزيادة»
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أم تحتفل بنجاح توأمها في الثانوية بأقل من 70%: فخورة بيهم وهعملهم حفلة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عُمان تحتفل بـ25 عامًا على الانضمام لـ"منظمة التجارة"
مسقط- الرؤية
احتفلت سلطنة عُمان أمس بمرور 25 عامًا على انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية، والذي وقع في نوفمبر 2000؛ وذلك على هامش استضافتها لأعمال الدورة الثالثة عشرة من "الملتقى الصيني حول الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية"؛ بمشاركة دولية جمعت نخبة من ممثلي الدول والمنظمات الدولية والخبراء، بتنظيم مشترك بين وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ووزارة الخارجية، ومنظمة التجارة العالمية، وحكومة جمهورية الصين الشعبية.
وخلال الاحتفال، استعرضت سلطنة عُمان أبرز ملامح تجربتها في الاستفادة من عضويتها في المنظمة لتحديث اقتصادها الوطني وتطوير بيئة الأعمال وإعادة هيكلة منظومتها القانونية والتجارية بما يتماشى مع المعايير العالمية، وأكدت سلطنة عُمان التزامها الراسخ بمبادئ النظام التجاري المتعدد الأطراف ودورها الفاعل في دعم استقراره وتوسيع قاعدة الانضمام إليه.
وقال سعادة الدكتور صالح بن سعيد مسن وكيل وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار للتجارة والصناعة إن مرور 25 عامًا على انضمام سلطنة عُمان إلى منظمة التجارة العالمية يُشكِّل محطة مهمة، نستذكر من خلالها ما تحقق من إنجازات في مسيرة تطوير الاقتصاد الوطني، وتعزيز تنافسيته، وتكامل سلطنة عُمان مع الاقتصاد العالمي. وأضاف: "لقد مكّن الانضمام سلطنة عُمان من إجراء إصلاحات هيكلية شاملة في بيئة الأعمال، ومواءمة التشريعات والسياسات التجارية مع المعايير الدولية؛ بما أسهم في تعزيز ثقة المستثمرين وترسيخ موقع سلطنة عُمان كشريك تجاري ملتزم ومنفتح على العالم".
وأوضح سعادته أن سلطنة عُمان، ومنذ انضمامها إلى المنظمة، تبنّت نهجًا مُتوازنًا يجمع بين مصالحها الوطنية والتزاماتها الدولية، وعملت باستمرار على دعم النظام التجاري المتعدد الأطراف، إيمانًا منها بأن التجارة الحرة والعادلة تمثل محركًا أساسيًا للتنمية الاقتصادية المستدامة.
وأكد مسن التزام سلطنة عُمان الراسخ بمواصلة مسيرة الإصلاح والانفتاح، والعمل على دعم الدول النامية، وتيسير اندماجها في الاقتصاد العالمي؛ بما يعزز من فرص التنمية المشتركة ويخدم مبادئ العدالة التجارية والتنمية الشاملة التي تنادي بها المنظمة.