كاش مايوه.. إطلالة جديدة لزوجة خالد عليش تظهرها في آخر شهور حملها
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
نشرت ميريهان، زوجة مذيع الراديو خالد عليش، صورا جديدة لهما عبر حسابها الرسمى على موقع الصور والفيديوهات “إنستجرام” والتي أظهرتها فى آخر شهور حملها.
وظهرت زوجة عليش بأطلالة صيفية جريئة ومثيرة مرتدية كاش مايوه باللون البيج ونسقت معه برنيطة.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وشع اللمسات البسيطة من المكياج وتركت شعرها منسدلاً على كتافيها .
وتعد زوجة خالد عليش الثانيه ، من المذيعات اللواتي يحرصن على الظهور بشكل مميز ولافت دائما تكشف عن جمالها.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد في المكياج على الألوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، واختارت أن تضع أحمر للشفاه بألوان هادئة تكشف عن جمالها وأناقتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زوجة خالد عليش كاش مايوه خالد عليش
إقرأ أيضاً:
بوتين يطرح صيغة نووية جديدة لإيران.. ومصادر تكشف فحوى العرض
كشف موقع "أكسيوس" أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ كلاً من ترامب ومسؤولين إيرانيين دعمه لاتفاق نووي جديد يمنع إيران كليًا من تخصيب اليورانيوم. اعلان
كشف مسؤولون مطّلعون لموقع "أكسيوس" أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ كلاً من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولين إيرانيين دعمه لفكرة التوصل إلى اتفاق نووي جديد "لا يسمح لإيران بأي مستوى من تخصيب اليورانيوم"، في حين نقلت وكالة "تسنيم" عن مصدر وصفته بـ "المطلع" قوله ان "لا أساس للتقارير عن توجيه بوتين رسالة لإيران يطلب فيها موافقتها على عدم تخصيب اليورانيوم".
تحول لافت في الموقف الروسي
ويُعد هذا الموقف تحولًا لافتًا في السياسة الروسية، إذ لطالما وقفت موسكو علنًا إلى جانب حق طهران في التخصيب. غير أن بوتين، وفقًا للمصادر، تبنى موقفًا أكثر تشددًا في المحادثات المغلقة، خاصة بعد الحرب التي دامت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران، وأسفرت عن أضرار جسيمة في منشآت إيران النووية.
تشجيع إيراني على "تخصيب صفري"
ووفقًا لثلاثة مسؤولين أوروبيين ومسؤول إسرائيلي رفيع، فقد حثت موسكو طهران سرًا على القبول باتفاق "تخصيب صفري" على أراضيها. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين: "نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين"، مشيرًا إلى أن روسيا أطلعت الحكومة الإسرائيلية أيضًا على هذا الموقف.
كما عبّر بوتين عن دعمه لهذا التوجه خلال اتصالات هاتفية أجراها الأسبوع الماضي مع الرئيس ترامب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.
السياق الميداني والسياسي
وفي أعقاب الهجمات الإسرائيلية والأميركية، تضررت منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية بشكل كبير، لكن لم يتم التأكد بعد من حجم ما تبقى من اليورانيوم عالي التخصيب أو ما إذا كانت أجهزة الطرد المركزي لا تزال صالحة للاستخدام.
ويؤكد المقربون من الإدارة الأميركية أن ترامب يطمح إلى التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران، وأن أحد المطالب الأساسية سيكون وقف كامل للتخصيب على الأراضي الإيرانية.
في المقابل، لا تزال إيران تصرّ على أن حقها في تخصيب اليورانيوم "خط أحمر" في أي مفاوضات مقبلة.
Relatedخامنئي يهدّد بتكرار "صفعة العديد": إيران قادرة على ضرب العمق الأميركي في المنطقةصور أقمار صناعية تكشف: الهجوم الإيران على قاعدة العديد بقطر أصاب منشأة اتصالات أميركية من كتابة شعارات إلى تصوير قواعد عسكرية.. هكذا جنّدت إيران جاسوسًا داخل إسرائيلموقف روسي متكرر... ورفض إيراني
وبحسب المصادر، فقد كرر بوتين ومسؤولون روس آخرون دعمهم لفكرة "التخصيب الصفري" في أكثر من مناسبة خلال الأسابيع الماضية. وقال مسؤول أوروبي مطّلع على تفاصيل المفاوضات: "بوتين شجع الإيرانيين على المضي في هذا الاتجاه لتسهيل التفاوض مع الأميركيين، لكن الإيرانيين رفضوا الفكرة تمامًا".
توتر مكتوم رغم تحالف الحرب
هذا التحول الروسي يكتسب دلالة خاصة في ظل العلاقات الوثيقة بين موسكو وطهران، خصوصًا بعد دعم إيران لروسيا في حربها على أوكرانيا من خلال تزويدها بمئات الطائرات المسيّرة والصواريخ قصيرة المدى.
لكن في الحرب الأخيرة مع إسرائيل، أعربت طهران عن خيبة أملها من موقف روسيا، التي لم تقدم سوى بيانات إعلامية دون دعم ملموس، وفق "أكسيوس".
ورفض كل من الكرملين والبيت الأبيض التعليق على هذه المعلومات، كما امتنعت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة عن الإدلاء بأي تصريح.
عرض روسي بديل
وفي حال التوصل إلى اتفاق، تؤكد المصادر أن روسيا مستعدة لإخراج كامل مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، مقابل تزويدها بيورانيوم منخفض التخصيب بنسبة 3.67% لتوليد الطاقة النووية، وكميات محدودة من اليورانيوم بنسبة 20% لصالح مفاعل طهران للأبحاث وإنتاج النظائر الطبية.
قنوات تفاوضية جديدة قيد البحث
من جهة أخرى، أجرى المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي حول استئناف المفاوضات النووية. وكان من المخطط عقد لقاء في العاصمة النرويجية أوسلو، إلا أن مصادر مطّلعة أكدت أن الطرفين باتا أقل حماسة للفكرة، ويبحثان عن مكان بديل لعقد اللقاء.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة