غلق شارع ذاكر حسين لإستكمال أعمال مونوريل العاصمة بالقاهرة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت الإدارة العامة لمرور القاهرة، عن إستكمال الأعمال الإنشائية الخاصة بالمحطة رقم 4 بمشروع مونوريل العاصمة الإدارية الجديدة.
وأوضحت الإدارة أن استكمال الأعمال يستلزم الغلق لشارع ذاكر حسين فى المتجه لميدان إنبى بالوصلة من شارع عبد الله العربى وصولاً لشارع محمد أحمد سليم.
أشارت الإدارة إلى اجراء بعض التحويلات المرورية بالنسبة للإتجاه القادم من محور عبد الله العربى ويرغب الإتجاه إلى شارع ذاكر حسين يسلك الشوارع التالية:
يميناً إتجاه شارع المستشار حافظ فإستكمال والإستكمال فيساراً تجاه شارع محمد أحمد سليم، فيميناً إتجاه شارع ذاكر حسين إتجاه ميدان إنبى.
يميناً إتجاه شارع محمد فريد أبو الحديد والإستكمال فيساراً إتجاه شارع محمد أحمد سليم فيميناً إتجاه شارع ذاكر حسين إتجاه ميدان إنبى.
وأكدت الإدارة أن الأعمال تستلزم الغلق الكلى لمسطح كوبرى جيهان السادات للقادم من شارع ذاكر حسين تجاه شارع عبد الله العربى، وإجراء التحويلات المرورية للقادم من شارع ذاكر حسين تجاه شارع عبد الله العربى يسلك يميناً شارع بنى أمية فيساراً شارع أحمد فهيم تجاه شارع عبد الله العربى.
على أن يكون تنفيذ تلك الأعمال ليلاً ونهاراً إبتداءاً من الساعة 12.00 صباح يوم الأربعاء الموافق 8/5/2024 ولمدة (ثلاثون يوماً).
ومن جانبها تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استكمال الأعمال المحطة شارع ذاكر حسين مونوريل العاصمة شارع ذاکر حسین إتجاه شارع تجاه شارع شارع محمد
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن: إسرائيل مستمرة في نهجها دون تغيير تجاه الجنوب اللبناني
أكد حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية تجاه الجنوب اللبناني لم تشهد أي تغيير يُذكر، على الرغم من الهدوء النسبي الخادع.
وأضاف في تصريحات، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ تل أبيب ما تزال مستعدة لتنفيذ عمليات اغتيال تستهدف شخصيات لبنانية، ولا سيما قيادات من حزب الله، متى توفرت لها الفرصة، لافتًا، إلى أن هذه السياسة تشكل جزءاً من نهج ثابت لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع، أنّ لهذه العمليات عدة أهداف؛ أبرزها تعزيز عملية الردع ضمن السياسة الأمنية الإسرائيلية، بالإضافة إلى إرضاء الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل، التي تسعى إلى القضاء على ما تعتبره تهديدات وجودية قادمة من جنوب لبنان.
وأضاف أن هذا النهج يشمل أيضاً محاولة الضغط على الدولة اللبنانية للإسراع في نزع سلاح حزب الله وعودة الجيش اللبناني إلى مناطق الحدود.
وأشار إلى أن هذه السياسات ترتبط بالنهج العنجهي الذي تتبعه دولة الاحتلال الإسرائيلي، مؤكداً أنه لا يمكن تحقيق أي سلام أو استقرار في الجنوب اللبناني ما دامت إسرائيل تحتل أراضي لبنانية ولم تدخل في اتفاق سلام شامل مع الولايات المتحدة والأطراف العربية والإقليمية، مؤكدًا، أن أي حديث عن تهدئة يظل هشّاً في ظل غياب حل جذري للصراع.