صحيفة البيان : الإمارات تشارك في الاجتماع الاستثنائي لدول التعاون الإسلامي بشأن جريمة تدنيس المصحف
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الإمارات تشارك في الاجتماع الاستثنائي لدول التعاون الإسلامي بشأن جريمة تدنيس المصحف، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي ترأس معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، وفد دولة الإمارات المشارك في الدورة الاستثنائية الثامنة .، والان مشاهدة التفاصيل.
الإمارات تشارك في الاجتماع الاستثنائي لدول التعاون...
ت + ت - الحجم الطبيعي
ترأس معالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، وفد دولة الإمارات المشارك في الدورة الاستثنائية الثامنة عشرة لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي والذي عُقد من خلال الاتصال المرئي، وذلك بشأن جريمة التدنيس والحرق المتكررة لنسخ من المصحف الشريف في مملكة السويد ومملكة الدنمارك.
وألقى معاليه بيان دولة الإمارات، الذي أشار خلاله إلى أنه انطلاقاً من إيمان الدولة العميق بضرورة احترام الرموز الدينية والمقدسات والابتعاد عن التحريض والاستقطاب، فإن دولة الإمارات تدين وبشدة كافة الممارسات التي تتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية والأخلاقية بما فيها الحرق والتطاول على نسخ من المصحف الشريف.
ودعا معاليه كافة الدول في العالم للعمل على منع تكرار مثل هذه الأفعال المسيئة والمزعزعة للأمن والاستقرار والمغذية للكراهية والتطرف.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App181.215.97.129
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تشارك في الاجتماع الاستثنائي لدول التعاون الإسلامي بشأن جريمة تدنيس المصحف وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاون الإسلامی دولة الإمارات بشأن جریمة
إقرأ أيضاً:
هل ثواب قراءة القرآن من الموبايل له نفس ثواب المصحف الورقي؟.. أيهما أفضل
أجمع العلماء على أن قراءة القرآن الكريم من الهاتف المحمول جائزة شرعًا، ولا يُشترط لها الوضوء، بخلاف القراءة من المصحف الورقي التي يشترط فيها الطهارة.
ورغم أن الثواب في كلتا الحالتين حاصل؛ إلا أن القراءة من المصحف تظل أولى عند بعض العلماء، لما فيها من تعظيم للنص القرآني بالنظر إليه ولمسه، وهو ما لا يتوفر في الأجهزة الرقمية.
وقد ذهب الإمام النووي إلى أن القراءة من المصحف أفضل من القراءة غيبًا، لأن النظر في المصحف عبادة إضافية، تجمع بين التلاوة والنظر.
كما اتفقت المذاهب الأربعة على تحريم مس المصحف للمُحدث، سواء كان حدثًا أصغر أو أكبر، بينما أجازوا القراءة من الهاتف دون وضوء.
أما من كان على جنابة، فلا يجوز له قراءة القرآن، سواء من المصحف أو الهاتف، في حين أن المرأة الحائض يجوز لها القراءة من الهاتف وفق بعض الآراء، لأنه لا يأخذ حكم المصحف الورقي.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن قراءة القرآن دون وضوء جائزة، خاصة لمن يقرأ أثناء السير أو من الهاتف.
وأشار إلى أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان يقرأ القرآن على أي حال، إلا إن كان جنبًا، فلا يمسه حتى يغتسل.