يبحث الكثير من المصريين عن الهاتف الجديد من أوبو Oppo Reno 10 Pro Plus وهو يقلب الموازين في عالم الهواتف الذكية حيث يعتبر هذا الهاتف مزيجا من التصميم الأنيق والأداء المتميز والتقنيات المتطورة مما يجعله خيارا مثاليا لأولئك الذين يبحثون عن جهاز يلبي جميع احتياجاتهم بشكل متميز في الفئة المتوسطة.

مواصفات هاتف أوبو Oppo Reno 10 Pro Plus


يأتي بأبعاد 162.

9x74x8.3 ملم ووزن 194 جرام.
يدعم NFC وIR الاتصال القريب المدى.
مصنوع من خامات زجاجية مع إطار من البلاستيك.
يدعم شريحتين اتصال Nano Sim.
يدعم شبكات الجيل الثاني 2G والجيل الثالث 3G والجيل الرابع 4G والجيل الخامس 5G.
ذاكرة الهاتف والتخزين والمعالجات
يأتي بذاكرة داخلية سعة 256 جيجا بايت من نوع UFS 3.1.
يتميز بذاكرة عشوائية سعة 12 جيجا بايت من نوع LPDDR 5x.
يمتاز بمعالج كوالكوم Snapdragon 8+ Gen 1 بتقنية 4 نانومتر مع معالج رسومي من نوع Adreno 730.


المميزات الموجودة فى هاتف Oppo Reno 10 Pro Plus


يتميز هاتف أوبو الجديد بعدة مواصفات مثل:

دعم الشحن السريع بقوة 100 واط مما يمكن شحن الهاتف بالكامل في أقل من نصف ساعة.
شاشة أموليد كبيرة مع منحنيات على الأطراف وتدعم معدل تحديث يصل إلى 120 هرتز مما يوفر تجربة تصفح سلسة وممتعة.
دعم تصوير الفيديو بجودة عالية 4K بسرعة 60 إطار في الثانية باستخدام الكاميرا الخلفية مما يسمح بتسجيل لقطات مذهلة وواضحة للفيديو.
الكاميرات الموجودة في هاتف Oppo Reno 10 Pro Plus
الكاميرا الأمامية بدقة 32 ميجابكسل وفتحة عدسة F/2.4.
الكاميرا الخلفية ثلاثية الكاميرا الرئيسية بدقة 50 ميجابكسل وفتحة عدسة F/1.8 مع مستشعر سوني IMX 890.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هاتف اوبو هاتف اوبو هاتف اوبو الجديد

إقرأ أيضاً:

اللصوص وقطاع الطرق في غزة

يرى علماء الاجتماع أن الانسان ابن بيئته الزمانية والمكانية وأنه يؤثر ويتأثر بها، وأن مستوى تأثره وتأثيره يرجع لمدى توفر الظروف الذاتية لذلك، مع عدم تجاهل الظروف الموضوعية، وهذا معناه أن الناس ليسوا سواء في عملية التفاعل مع الأحداث سواء كان التفاعل إيجابيا أو سلبيا.

وإسقاطا لما سبق على واقعنا الفلسطيني في غزة في ظل العدوان منذ 2023، فقد أظهرت الحرب المعادن الحقيقة للناس، والذين منهم سقط من بداية الطريق ولم يحتمل الضغوطات، ومنهم من سقط في منتصف الطريق ومنهم من لا يزال صابرا، وكأن هؤلاء ينطبق عليهم قول الله عز وجل: "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ" (الحج: 11).

السلوكيات السلبية التي ظهرت خلال العدوان رغم شناعتها وبشاعتها، إلا أنها لا تعبر عن الوجه الحقيقي للشعب الفلسطيني المناضل، فالاحتلال قد ضيق الخناق علينا بكل الطرق، وحاربنا وقتلنا ودمر بيوتنا، ونجح إلى حد ما في شراء ذمم البعض، سواء بالعمالة أو من خلال الإيعاز بنشر الفوضى، أو التحكم بأرزاق الناس
ما حدث في غزة ليس بِدعا من الأحداث، بقدر ما هو ناتج عن سلوك طبيعي يحدث من أي إنسان في الكون في ظل الظروف التي نمر بها، وهذا ليس تبريرا للانحراف بقدر ما هو تشخيص اجتماعي لسلوك بشري ينسجم مع هدف قول الله عز وجل: "لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ" (الأنفال: 37).

إن السلوكيات السلبية التي ظهرت خلال العدوان رغم شناعتها وبشاعتها، إلا أنها لا تعبر عن الوجه الحقيقي للشعب الفلسطيني المناضل، فالاحتلال قد ضيق الخناق علينا بكل الطرق، وحاربنا وقتلنا ودمر بيوتنا، ونجح إلى حد ما في شراء ذمم البعض، سواء بالعمالة أو من خلال الإيعاز بنشر الفوضى، أو التحكم بأرزاق الناس ورفع أسعار السلع الأساسية التي يحتاجها الناس في ظل الظروف الكارثية التي نعيش.

لقد أساءت هذه الفئة لنضالات شعبنا، حيث استغلها الاحتلال ونجح في صناعة فكرة أن أبناء غزة هم اللصوص وروجها خارجيا خاصة فيما يتعلق بالمساعدات، وأنه يُدخل المساعدات لغزة لكن لصوص غزة هم الذين يسرقونها ويبيعونها بأسعار غالية، ليبرئ الاحتلال نفسه من تجويع الأبرياء في غزة، رغم أن الكل يعلم أنه يقتل فرق التأمين الخاصة بتأمين وصول شاحنات المساعدات لمخازنها المخصصة لها، ووكالة الغوث تشهد بأنه يتعمد قتل فرق التأمين ويسمح لقطاع الطرق واللصوص بممارسة أفعالهم الإجرامية.

ومن باب إحسان الظن بأبناء شعبنا وعدم التنكر لنضالات الشعب، فإن هذه الفئة التي حادت عن جادة الصواب سرعان ما سترجع حين يزول سبب انحرافها، وتعود للحضن الوطني وتشعر بشناعة ما فعتله. هذا لا يعني أن الذي أجرم وقام بأفعال مثل العمالة والقتل معفي من المعاقبة، بل يجب أن ينال العقوبة التي يستحقها.

وأختم برسالة أوجهها لإخواني وأخواتي من خارج غزة، نحن لسنا ملائكة ولسنا شياطين، وأستشهد هنا بما جاء على لسان الجن حين قال: "وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ" (الجن: 149، لكننا نقول: "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السُّفَهَاءُ مِنَّا".

فيا من تتضامن معنا بكل وسائل التضامن المادي والسياسي والثقافي والجماهيري، استمر بما بدأت به واحشد، ولا يغرنك تقلب الذين انحرفوا وزاغوا، وكن على يقين بأن الفئة المنحرفة لا تمثل سوى نفسها.

(كاتب ومدون من غزة)

facebook.com/mostafa201311

مقالات مشابهة

  • هاتف شاومي الجديد.. أداء متوازن وشاشة كبيرة وتصميم متين
  • بمواصفات فريدة وفئة اقتصادية.. سعر هاتف Oppo A5x 4G
  • هاتف Infinix GT 30 Pro.. المواصفات والأسعار
  • اللصوص وقطاع الطرق في غزة
  • شاومي تؤكد رسميا تطوير هاتف Xiaomi 16 Ultra المرتقب
  • “أوبو” تبيع 130 مليون هاتف ذكي حول العالم
  • هاتف فيفو الجديد.. منافس قوي بسعر ومواصفات مميزة
  • أيهما أفضل للشراء ولماذا ..هاتف OnePlus Nord CE 5 أوOPPO Reno 14F
  • هشام يكن: محمد إسماعيل إضافة قوية لدفاع الزمالك والجيل الحالي أمام تحد كبير
  • بإمكانيات جبارة.. سعر ومواصفات هاتف Oppo Reno 14