إسرائيل توسع نطاق القصف في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية، إن إسرائيل تحدثت عن توسيع العملية العسكرية في رفح على مراحل إلا أن ما يحدث على الأرض هو توسيع نطاق القصف الإسرائيلي على مناطق متعددة من هذه المدينة وخصوصا القصف العشوائي.
وأضاف خلال رسالة على الهواء، أن القصف المدفعي العشوائي تنهال قذائفه باتجاه وسط مدينة رفح والتي تبعد عن المنطقة المحددة والمطالب بإخلائها نحو كيلومترين من الغرب مما أثار الخوف في نفوس الفلسطينيين المتواجدين بهذه المناطق مما دفعهم بالتوجه نحو الغرب بحثا عن الأمن.
وتابع أن القصف المدفعي على هذه المدينة لم يتوقف، مؤكدا أن اتصالات وردت إلى سكان المناطق التي بوسط المدينة للنزوح من منازلهم ما يعني توسيع الاحتلال الإسرائيلي مما يدل على توسيع نطاق المنطقة المهددة بالإخلاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معبر رفح إسرائيل
إقرأ أيضاً:
توسيع التعاون بين «زايد العليا» والاتحاد الصيني للمعاقين
وقَّعت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مذكرة تفاهم مع الاتحاد الصيني للمعاقين، خلال زيارة رسمية لوفد من المؤسسة إلى مقر الاتحاد في العاصمة بكين، وذلك في إطار جهود المؤسسة المتواصلة لتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز تبادل الخبرات لخدمة أصحاب الهمم وتمكينهم.
وقَّع المذكرة عبدالله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام للمؤسسة، وتشو تشانغ كوي، رئيس الاتحاد الصيني للمعاقين، بحضور عدد من كبار المسؤولين من الطرفين، وأعضاء بعثة دولة الإمارات العربية المتحدة في بكين، ما يعكس متانة العلاقات الثنائية.
تهدف المذكرة الــجديدة إلى توسيــع مجالات التعاون وتبادُل الخبرات والمعرفة في مجالات التعليم والتأهيل والتوظيف والفنون والثقافة والرياضة والخدمات المقدَّمة لأصحاب الهمم، إضافة إلى تنظيم زيارات متبادلة للمتخصصين والخبراء، لتبادُل أفضل الممارسات، وتنفيذ ورش عمل ودورات تدريبية مشتركة.
وقال عبدالله الحميدان: إن تجديد توقيع مذكرة التفاهم يعكس إيماننا العميق بأهمية العمل المشترك وتبادل المعرفة في مجال دعم أصحاب الهمم وتمكينهم، علاقتنا مع الاتحاد الصيني للمعاقين علاقة استراتيجية، أثمرت مشروعات ناجحة، منها مشروع قاموس لغة الإشارة الإماراتي الصيني، والقاموس المشترك للغة الإشارة،.
وأكَّد أنَّ مؤسسة زايد العليا تتطلَّع، من خلال مذكرة التفاهم، إلى فتح آفاق جديدة للتعاون تواكب تطلُّعات قيادتنا الرشيدة، وتعزِّز من جودة حياة مختلف فئات أصحاب الهمم، مشيراً إلى أنَّ التعاون الدولي وتبادُل التجارب الناجحة يشكِّلان ركيزة أساسية لتطوير الخدمات المقدَّمة لأصحاب الهمم.
من جانبه، قال تشو تشانغ كوي: «نثمِّن العلاقات المتميِّزة مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ونتطلَّع إلى تطويرها بما يحقِّق أهدافنا المشتركة في تقديم خدمات أكثر شمولاً وابتكاراً لأصحاب الهمم. لقد كان مشروع القاموس الثنائي من أبرز علامات هذا التعاون، ونتطلَّع إلى مزيدٍ من النجاحات في المستقبل». (وام)