نصح المختص في قطاع السياحة مازن العبد الكريم، بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع.

وأضاف العبد الكريم، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على «روتانا خليجية»، أن وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة لم تقصرا في هذا الشأن، ولكن بعض المستثمرين في القطاع السياحي تواجههم تحديات، مما يتطلب تخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين مع تحفيز الممتثلين.

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): أنصح بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/mQbiaGSdHQ

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

وأكمل المختص في قطاع السياحة، أن المحفزات كبيرة في القطاع السياحي وتتضح الجدوى الاقتصادية في المدن الكبرى والمدن السياحية لزيادة عدد السياح، بينما يجب الحفاظ على المحافظات الصغيرة والمدن الثانوية التي لم تواكب الأوضاع بشكل كامل.  

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): المحفزات كبيرة في القطاع السياحي.. ونحتاج لدعم الاستثمار بالمدن الثانوية @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/vuNDviudq2

— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: قطاع السياحة فی قطاع السیاحة برنامج یاهلا فی القطاع

إقرأ أيضاً:

أم القيوين.. نسب إشغال تاريخية للفنادق خلال الربع الأول تؤكد نجاح جهود الارتقاء بالقطاع السياحي

حققت فنادق إمارة أم القيوين خلال الربع الأول من العام الجاري، أعلى نسبة إشغال في تاريخها وصلت إلى 66.55%، في دلالة على نجاح جهود الارتقاء بأداء القطاع السياحي في الإمارة وتعزيز مساهمته في اقتصادها المحلي.

وكشف سعادة هيثم سلطان آل علي، مدير عام دائرة السياحة والآثار في أم القيوين، عن ارتفاع متوسط مدة إقامة النزلاء في المنشآت الفندقية خلال الربع الأول من عام 2024 بنسبة 7% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.

وقال آل علي، في تصريح خاص لوكالة أنباء الإمارات “وام” ، إن خطط وحملات الترويج السياحي للإمارة التي نفذتها الدائرة تزامنا مع إطلاقها عددا من المشاريع السياحية المتنوعة، أسهمت بشكل كبير في زيادة أعداد زوار الوجهات السياحية في أم القيوين.

وأشار إلى الأداء الاستثنائي الذي حققه القطاع الفندقي في إمارة أم القيوين خلال عام 2023 مستفيدا من النمو الكبير الذي سجله قطاع السياحة والضيافة في الإمارة خلال السنوات الماضية، نتيجة لتطوير مشاريع سياحية جديدة وتوفير المقومات التي تضمن تجربة متكاملة للزائر.

وأكد أن الدائرة ستواصل العمل على تعزيز مكانة أم القيوين ضمن المشهد السياحي كوجهة بارزة في دولة الإمارات، وذلك من خلال تنويع الوجهات السياحية والفعاليات الترفيهية بما يلبي مختلف أذواق الزوار.

وأوضح مدير عام دائرة السياحة والآثار بأم القيوين، أن الأداء اللافت الذي حققته الأمارة في عام 2023 يؤكد حرص الدائرة على تعزيز العمل المشترك مع الشركاء المحليين من القطاعين العام والخاص من أجل الارتقاء بالمقومات وتقديم تجارب استثنائية قادرة على جذب المزيد من الزوار، بالإضافة إلى تبني أفكار إبداعية تلبي تطلعات السياح.

وأشار إلى أن محمية أم القيوين للقرم، تصدرت كأكثر الوجهات استقطابا للزوّار، ما يعكس أهمية الموقع وجاذبيته، موضحا أن المحمية تضم مشروعين الأول هو شاطئ القرم الذي يتميز بجمال شريط أشجار القرم والحياة الطبيعية التي يزخر بها، والآخر مشروع شاليهات “كاسا ميكوكو” وهو من أبرز المعالم التي تعكس مدى الالتزام بتحقيق الاستدامة والتوازن بين احتياجات السيّاح والموارد البيئية.

وتتنوع المواقع السياحية في إمارة أم القيوين بين الطبيعية سواء على الشريط الساحلي أو في مواقع أخرى، أو الأثرية التي توليها دائرة السياحة والآثار اهتماما كبيرها لكونها تمثل واحدة من أبرز عناصر الهوية الأثرية التي تسجل تاريخ البشرية وتمثل ذاكرة الشعوب.

وتزخر إمارة أم القيوين بالوجهات السياحية التي تلقى إقبالاً كبيراً من قبل المواطنين والمقيمين والسياح على حد سواء، وجميعها مناسبة للعائلات، لما توفره من مرافق وخدمات متنوعة، وأنشطة لجميع الأعمار.

وتشهد الشواطئ الرملية والخلجان والجزر والأخوار التي تتنوع بها الطبيعة الجغرافية لأم القيوين إقبالا كبيرا من السياح سواء لممارسة الصيد، أو النزهات البحرية.

وتعد واجهة الخور من أبرز المشاريع السياحية الجديدة التي دشنتها دائرة السياحة والآثار في أم القيوين نهاية عام 2023 حيث تجمع بين الجمال الطبيعي للإمارة والبنية التحتية المتطورة، لتشكل إضافة استثنائية تعزز قطاع السياحة في الإمارة.

وتتميز إمارة أم القيوين بمواقعها الأثرية التي ترجع لعصور وحقب زمنية قديمة، ومنها جزيرة السينية التي تضم مواقع تاريخية ثقافية مهمة مثل دير السينية ومدينة صيد اللؤلؤ، وتل الأبرق الأثري، وموقع الدور الذي يتواجد فيه معبد إله الشمس، والحصن الدفاعي وقصر الدور، إلى جانب موقع الشبيكة الأثري، وموقع الأكعاب الساحلي على خور أم القيوين، وموقع أبرق 2 الذي يقع في منطقة الأبرق على طريق الاتحاد، بالإضافة إلى موقع حزيوه.

وعلى الصعيد الثقافي، أسهمت متاحف الإمارة في زيادة عدد الزوّار؛ إذ تعتبر المتاحف وجهة سياحية ثقافية تسهم في نقل المعرفة والتراث إلى الجمهور وتعزز التفاهم بين الثقافات المختلفة.وام


مقالات مشابهة

  • البنية التحتية تعزز جهود الإمارات لريادة السياحة العالمية
  • نحو سياحة مُستدامة
  • بالفيديو.. مختص: المرأة السعودية مُبدعة في كافة المجالات المشاركة فيها
  • "بسبب التقارب الثقافي".. خبير: زيادة 54٪ في نسبة السياحة العربية لمصر
  • الإبلاغ حال عدم مغادرة الحجاج.. توجيه مهم من السياحة بشأن موسم الحج 2024 - (مستند)
  • دول الجنوب الأفريقي تخطط لتوسيع التأشيرة السياحية الخاصة
  • لجنة السياحة بغرفة الداخلية تناقش برمجة فعالياتها
  • الجزائر وتونس توقعان إتفاقية إطار للتعاون في مجال السياحة
  • مختص: سياسات الإنصاف موجودة في بيئات العمل المختلفة ولكن المشكلة في تطبيقها
  • أم القيوين.. نسب إشغال تاريخية للفنادق خلال الربع الأول تؤكد نجاح جهود الارتقاء بالقطاع السياحي