نصح المختص في قطاع السياحة مازن العبد الكريم، بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع.

وأضاف العبد الكريم، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على «روتانا خليجية»، أن وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة لم تقصرا في هذا الشأن، ولكن بعض المستثمرين في القطاع السياحي تواجههم تحديات، مما يتطلب تخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين مع تحفيز الممتثلين.

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): أنصح بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/mQbiaGSdHQ

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

وأكمل المختص في قطاع السياحة، أن المحفزات كبيرة في القطاع السياحي وتتضح الجدوى الاقتصادية في المدن الكبرى والمدن السياحية لزيادة عدد السياح، بينما يجب الحفاظ على المحافظات الصغيرة والمدن الثانوية التي لم تواكب الأوضاع بشكل كامل.  

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): المحفزات كبيرة في القطاع السياحي.. ونحتاج لدعم الاستثمار بالمدن الثانوية @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/vuNDviudq2

— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: قطاع السياحة فی قطاع السیاحة برنامج یاهلا فی القطاع

إقرأ أيضاً:

عاجل ـ غزة تنزف من جديد.. آخر تطورات الميدان تحت القصف والدمار

استشهد 12 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، على مناطق متفرقة في قطاع غزة.
ترافق ذلك مع عمليات نسف لمنازل وممتلكات الفلسطينيين في الأحياء الشرقية من مدينة غزة.
 

ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة

وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد سبعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف شمال قطاع غزة، واستشهاد ثلاثة آخرين في قصف وإطلاق نار بموقع توزيع المساعدات بمحور نتساريم وسط القطاع.
وأشارت إلى استشهاد شابين وإصابة عدد آخر بجروح وصفت بعضها بالخطيرة، في قصف إسرائيلي استهدف موقع توزيع المساعدات بمدينة رفح جنوب القطاع. 
 

الوضع الإنساني في قطاع غزة يزداد سوءًا

قال الناطق باسم منظمة "اليونيسف" جيمس إلدر، إن الوضع في قطاع غزة يزداد سوءًا يومًا بعد آخر، في ظل الحصار والهجمات الإسرائيلية المستمرة.

وأضاف "الدر" في تصريحات إعلامية اليوم الأحد، أن العائلات الفلسطينية في قطاع غزة تعاني الأمرّين لتأمين وجبة يومية واحدة لأطفالها، حيث تدخل إلى غزة "كميات من القنابل والصواريخ تفوق بكثير ما يدخل من الأغذية".

ووصف الحالة الإنسانية في القطاع بأنها "قاتمة ومروعة ومحطّمة للآمال".

وأشار إلى أن الآمال التي ولدت عقب الحديث عن وقف لإطلاق النار في غزة تحسنت قليلًا، حيث شهدت المنطقة تدفقًا جزئيًا للمساعدات وتحسنًا محدودًا في إمدادات المياه والغذاء.

وتابع "إلا أن هذا التفاؤل ما لبث أن تلاشى، بعدما واجه القطاع حصارًا كارثيًا للمساعدات".

وأضاف أن "سكان غزة يعيشون ليال قاسية تحت القصف، ويقضون أيامهم وهم يهربون من الجوع والانفجارات"، مؤكدًا أن "كل ما عرفناه من قدرة الناس على التحمّل قد تحطم تمامًا".

وأردف أن "العالم يبدو منشغلًا فقط برؤية الجرحى والحديث عن المساعدات، متجاهلًا العبء النفسي الهائل الذي يعيشه السكان، والواقع القاسي للعائلات التي تُجبر على النزوح مرارًا بعد فقدان كل شيء.

ولفت إلى أن العديد من الأسر تقيم في خيام منذ ستة أشهر، تحت نيران الدبابات، ويُجبرون الآن على الانتقال من جديد، مؤكدًا أن غزة تعيش هذا المشهد المأساوي منذ أكثر من 600 يوم.

وأشار إلى أن الأمهات يقضين يومين من دون طعام ليتمكنّ من توفير وجبة واحدة لأطفالهن.
وبين أن تقدير أعداد الأطفال الذين يموتون جوعًا يوميًا أو أسبوعيًا أمر بالغ الصعوبة في مثل هذه الظروف، لكنه شدد على أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية يموتون "لأسباب بسيطة كان يمكن علاجها بسهولة".

وأوضح أن "سوء التغذية الحاد يزيد احتمال وفاة الطفل بسبب أمور بسيطة بمقدار 10 مرات. هذه هي الحلقة المميتة التي تقتل الأطفال. نقص الغذاء، تلوث المياه، وانعدام الرعاية الصحية الأساسية".

وحذّر من أن الوصول إلى المستشفيات لم يعد آمنًا للأطفال المرضى أو الذين يعانون من سوء التغذية، مؤكدًا أن المستشفيات نفسها لا تتوفر فيها المستلزمات الطبية الأساسية.

وقال إلدار: "ربما تصل نسبة المساعدات الإنسانية إلى 10% فقط مما يحتاجه الناس فعلا. تدخل إلى غزة كميات من القنابل والصواريخ تفوق كثيرًا ما يدخل من الأغذية".

ونوه إلى أنه خلال فترة وقف إطلاق النار، تمكنت الأمم المتحدة وشركاؤها الفلسطينيون من إنشاء 400 نقطة توزيع لتقديم المساعدات الإنسانية.

وأكد أنهم استطاعوا عبر هذا النظام الوصول إلى المحتاجين بشكل فعّال.

وانتقد "الدار" النظام الجديد لتوزيع المساعدات الذي يتم فرضه حاليًا في جنوب غزة من قبل "صندوق المساعدات الإنسانية لغزة" المدعوم من الولايات المتحدة و"إسرائيل". ووصفه بأنه "عسكري الطابع" ويشمل فقط مواقع محدودة للتوزيع.

وأضاف "هذا النظام يؤدي يوميًا لسقوط ضحايا، حيث يُقتل أطفال فقط لأنهم كانوا يحاولون الحصول على علبة طعام".

وتابع محذرًا: "الآن تم تصميم نظام من قبل إسرائيل عمدًا لدفع السكان من شمال القطاع إلى جنوبه، وهو يهدد بتقويض نظام توزيع المساعدات الفعّال الذي أنشأناه". 

وبدعم أميركي مطلق، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، خلفت أكثر من 183 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • عاجل ـ غزة تنزف من جديد.. آخر تطورات الميدان تحت القصف والدمار
  • بالفيديو.. مختص: التبرع بالدم ضرورة إنسانية وهناك مرضى يعيشون على نقل الدم شهريا
  • 27 شهيدا بعدوان الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر
  • 7 دول تستفيد من برنامج لخفض انبعاثات الصناعة
  • مختص يكشف أخطاء يتورط فيها ممارسو أنظمة تخفيض الوزن
  • مختص: رفع نسب استقطاع التقاعد لن يؤثر على الرواتب في التعيينات الجديدة
  • كيف تنتقي البرامج التدريبية المناسبة لسوق العمل؟.. مختص يوضح
  • استشاري: مرضى الربو والأزمات الصدرية أكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا بشكل عام
  • نواب بالبرلمان: النهوض بالسياحة يبدأ من الشباك الواحد وتحفيز المستثمرين
  • القطاع السياحي يواصل تحقيق نتائج إيجابية في الأردن حتى أيار 2025