عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «الفرار من الموت إلى المجهول.. آلة القتل الإسرائيلية لا ترحم النساء والأطفال في غزة».

إجبار الفلسطينيين على التهجير القسري

وجاء في تقرير «الفرار من الموت إلى المجهول»، إن السكان ضاقت عليهم الأرض بحصار دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي وامتلأت السماء بالصواريخ والقنابل، وأجبروا على التهجير القسري، ربما للمرة الثالثة أو أكثر في رحلة للبحث فقط عن الأمان.

وأضاف أن سكان مدينة رفح الفلسطينية جمعوا متعلقاتهم وغادروا هربا من خطط جيش الاحتلال واقتحام المدينة التي تعد آخر نقطة في قطاع غزة لم يتم تدميرها، مؤكدا أن القذائف تتطاير شرقا وغربا وتقترب من قلب المدينة.

الألم يعتصر قلوبهم والخوفُ يظهر في أعينهم

وأكد التقرير أن الألم يعتصر قلوبهم والخوفُ يظهر في أعينهم من مجهول ينتظرهم بعد الهروب من مناطق القطاع إلى رفح الفلسطينية، يعيشون دون طعام أو ماء أو حتى نوم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة رفح فلسطين

إقرأ أيضاً:

أخصائي كلى يحذر: مسكنات الألم “قنابل موقوتة” تهدد صحة كبار السن

صراحة نيوز ـ حذّر أخصائي أمراض وزراعة الكلى، الدكتور محمد حسان الذنيبات، من المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الإفراط في استخدام المسكنات، خاصة لدى كبار السن، واصفًا بعض أكياس الأدوية التي يتناولونها بأنها “قنابل موقوتة” تُهدد صحة الكلى بصمت.

وأوضح الدكتور الذنيبات، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن العديد من المسنين يتناولون أدوية متعددة تشمل المسكنات، ومدرات البول، والمثبطات، والمكملات الغذائية، فضلًا عن أدوية مجهولة المصدر أو منتهية الصلاحية، مشيرًا إلى أن كل حبة تحمل احتمالًا لتفاعل دوائي أو ضرر مباشر، خصوصًا للكلى التي قد تكون منهكة بالفعل.

وأكد أن التعامل مع أدوية كبار السن لا يجب أن يقتصر على المراجعات الروتينية، بل يتطلب فحصًا دقيقًا ومفصلًا لمحتويات الأدوية التي يتناولونها، معتبرًا أن تقييم هذه الأدوية قد يكون في بعض الحالات أكثر أهمية من إجراء فحوصات الدم.

وسلّط الدكتور الذنيبات الضوء على فئة المسكنات تحديدًا، واصفًا إياها بـ”أخطر الحبوب” رغم ألوانها الجذابة مثل فولتارين البرتقالي، وبروفين الزهري، ونابروكسين الأزرق، وكيتوفان الأحمر، وسيلبركس الأبيض، وميلوكسيكام الأصفر. وأوضح أنها تنتمي إلى مجموعة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs)، التي تُضعف تدفّق الدم داخل الكلى، وتزيد من خطر تدهور وظائفها.

وأشار إلى أن خطورة هذه المسكنات تتضاعف لدى المرضى الذين يستخدمون مدرات البول أو أدوية الضغط، أو من لديهم سجل طبي يتعلق بأمراض الكلى، إذ قد تُسبب هذه العقاقير تراجعًا صامتًا في وظائف الكلى، دون أعراض ظاهرة حتى مراحل متقدمة.

واختتم الذنيبات تحذيره برسالة مباشرة قال فيها: “الكلية لا تُبدّل، لكن المسكن يمكن استبداله”، داعيًا إلى ضرورة التوعية بأهمية ترشيد استخدام الأدوية، وخاصة في المراحل العمرية المتقدمة.

مقالات مشابهة

  • علماء يبتكرون علاجًا مشتقًا من نبات يشبه الصبار لتخفيف آلام السرطان المستعصية
  • سبب مرض كتف الأبوة النادر الذي يعاني منه ولي عهد الأردن
  • في ذكرى ميلاده.. نجيب سرور شاعر الألم الإنساني وصوت المقهورين
  • مراسل القاهرة الإخبارية: إخلاء 213 بلدة وقرية في سومي بأوكرانيا
  • المتحدة تنعى مدير الإنتاج بقناة «القاهرة الإخبارية»
  • أخصائي كلى يحذر: مسكنات الألم “قنابل موقوتة” تهدد صحة كبار السن
  • مأساة صامتة في اليمن: آلاف الأسرى يُتركون للموت البطيء وسط خلافات سياسية لا ترحم!
  • وفاه إسلام هاشم مدير الإنتاج بقناة القاهرة الإخبارية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بآليات دولية فاعلة لوقف مخططات الضم الإسرائيلية
  • رئيس مجلس القيادة اليمني يضع إكليلا من الزهور على ضريح الجندي الروسي المجهول