وزارة الطاقة توضح حول توقف استيراد الأردن للنفط الخام العراقي
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
وزارة الطاقة: توقف استيراد النفط العراقي تزامن مع انتهاء العمل بمذكرة التفاهم
أوضحت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، أن توقف استيراد النفط الخام العراقي جاء متزامنا مع نهاية صلاحية مذكرة التفاهم لتجهيز النفط الخام الموقعة بين الحكومة العراقي والحكومة الأردنية في 4 أيار/ مايو 2023.
اقرأ أيضاً : أزمة البحر الأحمر تُخيم على حركة التجارة البحرية في الأردن
وقالت مدير النفط والغاز الطبيعي في وزارة الطاقة، المهندسة ايمان عواد، إن الوزارة قامت بمخاطبة وزارة النفط العرافية للموافقة على تمديد مذكرة التفاهم ولمدة (3) شهور إضافية وبنفس الشروط التعاقدية وذلك من تاريخ انتهاء مذكرة التفاهم بتاريخ 4 أيار/ مايو 2024، لغايات استكمال نقل الكميات التعاقدية للمذكرة الحالية كون مذكرة التفاهم قابلة للتمديد بموافقة الجانبين.
وأضافت عواد أن الوزارة تتابع بشكل حثيث مع الجانب العراقي و السفارة الأردنية في بغداد لاستصدار الموافقات اللازمة من الجانب العراقي على التمديد.
وأكدت أنه سيتم السير بإجراءات توقيع مذكرة تفاهم جديدة حال الانتهاء من نقل كامل الكميات التعاقدية المنصوص عليها في مذكرة التفاهم الحالية، علما بأن كميات النفط المستوردة من العراق تشكل نحو 7% من احتياجات المملكة من النفط الخام.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: النفط العراقي النفط وزارة الطاقة والثروة المعدنية الحكومة العراقية مذکرة التفاهم وزارة الطاقة
إقرأ أيضاً:
السعودية وسوريا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة
وقعت السعودية وسوريا، مذكرة تفاهم في مجالات الطاقة ونقل التكنولوجيا في مجال الكهرباء.
وجاء التوقيع عقب اجتماع وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز ، في الرياض اليوم، مع وزيرالطاقة السوري محمد البشير.
وتشمل المذكرة تعزيز التعاون الثنائي في قطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة، والربط الكهربائي الإقليمي، والنفطوالغاز، والبتروكيماويات، وتحولات الطاقة والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تطوير الكوادر البشرية وتشجيع الابتكار ونقلالتكنولوجيا، وفق ما نشرت وكالة الأنباء السورية "سانا".
وشهد منتدى الاستثمار السوري السعودي الأسبوع الماضي، توقيع 47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال، وجرى تبادلاتفاقيات ومذكرات تفاهم بين جهات سعودية وسورية من القطاعين الحكومي والخاص.
يأتي هذا المنتدى امتداداً للجهود التي تقودها المملكة، بدعم وتوجيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي لإسنادالاقتصاد السوري وتمكين الحكومة السورية من استعادة عافيتها، وذلك في أعقاب رفع العقوبات الأميركية، بما يمهدالطريق لانطلاقة اقتصادية جديدة لسوريا.
وأعلن خلال المنتدى عن الاستثمارات الضخمة والتي تشكّل نواة لشراكة اقتصادية واعدة، وتعكس ثقة المستثمرينالسعوديين في آفاق الاقتصاد السوري وإمكاناته الواعدة.
مساعد محافظ دمشق على هامش منتدى الاستثمار السوري السعودي:
لدينا خطط استثمارية في 3 مسارات هي المناطق المتضررة والمناطق المنظمة والمناطق الجاهزة للبناء
هذه الخطط تتضمن:
إعادة إعمار المناطق المدمرة وبناء منشآت سياحية وأبراج دمشق في البرامكة بقيمة 400 مليون دولار، وهي… pic.twitter.com/D7rGnV9ekf
— CNBC Arabia (@CNBCArabia) July 24, 2025
وتنوعت مجالات الاستثمارات المعلنة لتشمل قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: العقار، البنية التحتية، المعلومات، الطيران والملاحة، الصناعة، السياحة، الطاقة، التجارة والاستثمار، الصحة، الموارد البشرية، والقطاع العالمي