سام برس:
2024-06-06@02:59:25 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ†طھ ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط­ط¯ طŒ ط§ط±طھظپط§ط¹ ط­طµظٹظ„ط© ط¶ط­ط§ظٹط§ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط؛ط²ط© ط§ظ„ظ‰ 35034 ط´ظ‡ظٹط¯ط§ظ‹ .
ظˆط£ط¶ط§ظپطھ ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط§ظ† ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط¬ط±ط­ظ‰ ط§ط±طھظپط¹ ط§ظ„ظ‰ 78755 ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط§ظ‹ ظ…ظ† ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ظ†ط³ط§ط، ظˆط§ط·ظپط§ظ„ ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظ…ظ† ط£ظƒطھظˆط¨ط± ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ .



ظˆظ„ظپطھطھ ط§ظ„طµط­ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ ظ…ط§ ط²ط§ظ„ ط¢ظ„ط¢ظپ ط§ظ„ط¶ط­ط§ظٹط§ طھط­طھ ط§ظ„ط§ظ†ظ‚ط§ط¶ ظˆظپظٹ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ط§طھ طŒ ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظٹظ…ظ†ط¹ ط·ظˆط§ظ‚ظ… ط§ظ„ط¥ط³ط¹ط§ظپ ظˆط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ظˆطµظˆظ„ ظˆط§ظ†طھط´ط§ظ„ ط§ظ„ط¬ط«ط«.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظپط§

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظپظ ط ط ظٹظ ظٹط ط ظٹظ ظٹ ط ظٹظ ظ

إقرأ أيضاً:

التهديدات للبنان مستمرة بكل اللغات!

كتب جورج شاهين في" الجمهورية":حظيت التسريبات عن تحذيرات بريطانية بإمكان شنّ حرب على لبنان منتصف الجاري باهتمام مبالغ فيه، دون سواها من التحذيرات السابقة. وفي الوقت الذي عبّرت مراجع ديبلوماسية عن واقعية هذا التحذير، أعادت التذكير بمسلسل التحذيرات السابقة التي وردت إلى لبنان بكل اللغات المعترف بها دولياً وأممياً، وهو ما أعطاها نوعاً من الصدقية التي لها ما يبّررها.

وإن بقي التحذير البريطاني مطروحاً للبحث بالطريقة التي تسّرب فيها، فإنّه ليس الأول من نوعه، فقد سبق لوزير الخارجية البريطانية ديفيد كاميرون ان حمل في الاول من شباط الماضي رسائل مماثلة، فهو زار بيروت والتقى كلاً من رئيسي مجلس النواب والحكومة وقائدي الجيش و"اليونيفيل" معبّراً عن "مخاوفه من التوترات المتزايدة على طول حدود لبنان مع إسرائيل"، ومشدّداً على "التزام المملكة المتحدة بدعم وقف تصعيد العنف". ولفت بكل صراحة إلى "ضرورة النظر إلى المخاطر المترتبة على السياسات الإسرائيلية التي عبّرت ما فيه الكفاية عمّا يجري في قطاع غزة وبعض مناطق الضفة الغربية، حيث مناطق السلطة الفلسطينية، بما فيها الارتكابات التي رافقت العمليات العسكرية في القطاع المحاصر".
وإن لم تتوقف القراءات للمواقف البريطانية سواءً كانت جديدة ام لا، أو أنّه كان يجب ان تبقى سرّية ام لا، فإنّ التوسع في الحديث عن التحذيرات الأممية والدولية تفرض مراجعة مواقف المسؤولين الاميركيين، من وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى وزير الدفاع لويد اوستن الى السفيرة الاميركية السابقة في بيروت دوروثي شيا وخليفتها ليزا جونسون، وما نقلته وفود الكونغرس التي زارت بيروت من معلومات تتحدث عن مساعي بلادها لخفض التصعيد في المنطقة، وخصوصاً في لبنان، قبل ان تشمل العمليات العسكرية المناطق البعيدة من مسرح الحرب في غزة في اتجاه اليمن وما بين مضيقي هرمز وباب المندب وفي اتجاه العمقين السوري والعراقي.
وإن شاء البعض لفت النظر إلى المواقف المشابهة الأخرى لا يمكن تجاهل مواقف وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه في زيارته القصيرة للبنان في 6 شباط الماضي "مشجّعاً المسؤولين كافة على ضرورة تجنيب لبنان التصعيد". ولما كشف عن مبادرة فرنسية جديدة تتصل بآلية تنفيذ القرار 1701 عاد إلى بيروت في 27 و28 نيسان الماضي لمناقشة تفاصيلها بعدما تمّ عرضها على الجانب الإسرائيلي، حيث اصرّ على ما طلبته من "تطبيق القرار 1701 من جانب لبنان لناحية استكمال نشر الجيش اللبناني جنوب الليطاني" وفق خريطة طريق تحول دون عملية عسكرية كبيرة تؤدي الى تدمير بلد لا يحتمل تداعيات مثل هذه العملية. وهو ما ترجمه الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان في زيارته للبنان الاسبوع الماضي، محذّراً من انهيار لبنان السياسي إن لم ينجح اللبنانيون في انتخاب رئيس للجمهورية وتهدئة الوضع جنوباً، لتجاوز المخاطر المحدقة باحتمال وقوع مواجهة عسكرية كبيرة مع اسرائيل ان توافرت الحجة لها.
وإلى هذه التحذيرات لا يتسع المقال للإشارة الى سلاسل اخرى منها، حَمّلتها جهات دولية مختلفة، وهو ما دفع الى التريث قبل الحكم عليها، ذلك أنّ أي عمل عسكري اسرائيلي خارج "الأراضي الجغرافية" للدولة ما زال رهناً بإشارة وموافقة اميركيتين مسبقتين قبل القيام به. وهو ما تقول به بروتوكولات التعاون بين الإدارة الاميركية العميقة ونظيرتها الاسرائيلية التي لم يتمّ تجاوزها بعد، فهي توفّر الدعم الاميركي لها في الداخل بلا اي شروط، كما هو جار حتى اليوم، على ان تبقى أي عملية خارجية رهن موافقتها المسبقة. وهنا يكمن الضمان الوحيد للجم اسرائيل قبل الخروج على قواعد الاشتباك المعتمدة حتى اليوم.

مقالات مشابهة