مباحثات مصرية أردنية استعدادًا لمؤتمر الاستجابة الإنسانية لغزة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره الأردني أيمن الصفدي خلال اتصال هاتفي أمس الأربعاء، الاستعدادات الجارية لمؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة، الذي يعقد بتنظيم مشترك بين مصر والأردن والأمم المتحدة، وتستضيفه الأردن في البحر الميت يوم 11 يونيو الحالي.
ويشارك فيه قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
أخبار متعلقة الجامعة العربية تؤكد التزامها تعزيز دور وسيطات السلام في المنطقةالبديوي: قرار سلوفينيا تمهيد للاعتراف الدولي بحقوق الشعب الفلسطينيويتضمنن المؤتمر 3 مجموعات عمل ستركز نقاشاتها على توفير المساعدات الإنسانية لغزة بما يتناسب مع الاحتياجات، وتجاوز التحديات التي تواجه إيصال المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين، وأولويات التعافي المبكر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة وزير الخارجية المصري سامح شكري أيمن الصفدي مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين المساعدات الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
الموارد المائية:إيصال مياه الشرب أسبقية أولى
آخر تحديث: 23 يونيو 2025 - 11:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الموارد المائية، الاثنين، تنفيذ خطة من محورين لتقليل الضائعات المائية، فيما أشارت إلى إزالة أكثر من 10 آلاف بحيرة أسماك متجاوزة منذ 2022.وقال معاون مدير عام الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري في الوزارة غزوان السهلاني إن “وزارة الموارد المائية تواصل تنفيذ خطة شاملة لتقليل الضائعات في المياه، من خلال توزيع الحصص المتاحة ضمن الخطة الصيفية، وإزالة التجاوزات بمختلف أنواعها، بما في ذلك بحيرات الأسماك غير المرخصة”، مبينًا، أن “الوزارة وضعت خطة صيفية محكمة تعتمد على كميات المياه المتوفرة في خزاناتها، ويتم العمل على توزيعها بما يضمن العدالة والتوازن في إيصالها للمستفيدين، مع التشديد على تطبيق نظام المراشنة الصارم لتأمين المياه”.وأضاف، أن “الوزارة تنفذ حملات واسعة لإزالة التجاوزات منذ تاريخ 6 تشرين الثاني 2022، وحتى اليوم، حيث تم رفع أكثر من 10 آلاف بحيرة أسماك مخالفة، مع الاستمرار بمتابعة كل أشكال التعدي على الحصص المائية”، موضحًا، أن “الخطة الحالية لا تشمل ري الأراضي الزراعية الواسعة، بل تقتصر على تأمين المياه لمحطات الإسالة، وإرواء البساتين، وبعض المساحات الخضراء المحدودة الواقعة بينها”.وأكد السهلاني “وجود نقص كبير في واردات المياه الواردة إلى سد الموصل من نهر دجلة، وكذلك سد حديثة من نهر الفرات”، لافتًا إلى، أن “الإطلاقات المائية من سد الموصل إلى نهر دجلة تصل إلى ثلاثة أضعاف ما يرده من مياه، وكذلك الحال بالنسبة لسد حديثة الذي يطلق كميات تفوق ما يصله من نهر الفرات”.وتابع، أن “الكميات الواردة من تركيا عبر نهري دجلة والفرات أقل بكثير مما تم الاتفاق عليه، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا أمام تأمين الحصص المائية للعراق”، لافتًا إلى “استمرار الوزارة في استخدام كل الوسائل المتاحة لتقنين الاستهلاك وتحقيق العدالة في توزيع المياه، بما يضمن استمرار النشاط الزراعي وتأمين مياه الشرب في مختلف المحافظات”.