كبسولات في عين العاصفة : توثيقيات الحرب العبثية والثورة مستمرة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة ايام لإنتظار تلقي ألأوامر برد السودان
لحين رفع الطلب للحركة الإسلاموية للبت في طلب التفاوض .
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة أيام للرد وكم يموت من أهل السودان
لحين انتهاء الثلاثة أيام لرد جنابه الأعلى على طلب التفاوض .
البرهان : يطلب مهلة ثلاثة أيام و"كمين"يموت من أهل السودان
حين يرفض كرتي ويعلن الإنصرافي ردهم برفض التفاوض
[ وعجبي .
***
كبسولة : رقم [2]
جهاز المخابرات : سحبت منه ثورة ١٩ ديسمبر كامل صلاحياته القمعية
التي كان يتمتع بها الجهاز وإستخدامها لحماية دولة الكيزان الثلاثينية
جهاز المخابرات : اضافت "وهمِّية" بورتسوكوز وعَلَّت صلاحياته القمعية
أكثر مما كان يرتع ويتمتع في تعسفيتها لحماية دولة الكيزان الثلاثينية
جهاز المخابرات : عودة الصلاحيات ليست لحرب الدعامة كأداة له قمعية
أنما هي لعودة الكرامة التي إنتزعتها الثورة من ظلامية الدولة الثلاثينية .
[ وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [3]
الكتلة الداعشية :(الكاف تقرأ بالفتحة العامية والضمة الفصيحة)
" ليس هناك فرق"بين ذاك جزار ضحاياه بذبح وسلخ جلد البشر
والآخر الذي بقر الأحشاء ثم هللوا وكبروا وهم أكلي لحوم البشر
وبالوجبة الكبدية رحبوا .. !! .
الكتلة الداعشية :(الكاف تقرأ بالفتحة العامية والضمة الفصيحة)
"ليس هناك فرق"بين دعاة الحرب وبين من هم آكلة لحوم البشر
فهم مع سلخ جلد الوطن هللوا وكبروا إحتفاءاً ببقر أحشاء البشر
وبالخطط الكيدية رحبوا .. !! .
[ وعجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [4]
محللهم الإستراتيجي : هل تأسست معاهد دراسات أكادمية عسكرية في عصر الإسلامويين ليكونوا لمثل هذا اليوم مُخَّرِبون "وتصويبهم" إسلاموي .
محللهم الصحفي : هل تأسس هؤلاء الصحفيين بأقلامهم الخرقاء في عصر الإسلامويين ليكونوا لمثل هذا اليوم مُخَّرِبون "وحبرهم" إسلاموي .
[وعجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة ..
الإسلاموج:ماهكذا تورد الإبل تشعلون حرباً لا منتصر فيها وجمعكم .
منهزم لأنها بين توأمين رضعا الشر معاحين خرجا من رحم حكومتكم
الإسلاموجنجوكوز:ماهكذا تورد الإبل ما الحل وشرطكم تنازل توأمكم
وتسليم نصره المتصور-إذن الحل أهزموه لإخراجه من دورنا ودياركم .
الإسلاموجنجوكو:ماهكذا تورد الإبل لوقف الحرب التفاوض مخرجكم .
[ وعجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [6]
ذكرى فائية .. متكررة في سابقها عمداً .
الهدامون الثلاثة :
1- [ صرفة] الناطق الفعلي بإسم الإسلاموكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمي حرب الكرامة .. فأحذروه .
الهدامون الثلاثة :
2- [ع.الربيع] الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب الديمقراطية..فأحذروه
الهدامون الثلاثة :
3- [ع.عمسيب] الناطق الفعلي بإسم النهروكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب المناطقية .. فأحذروه .
[ وعجبي .. !!]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الحرب العبثیة دعاة الحرب
إقرأ أيضاً:
الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم
قال مسؤول صيني يشرف على مركز للتكنولوجيا في بكين إن الروبوتات الشبيهة بالبشر في الصين لن تحل محل العمالة البشرية ولن تتسبب في حدوث بطالة جماعية، وذلك في ظل التوسع السريع لهذا القطاع وتمويل الدولة له.
وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية، أمس الجمعة، أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها بل ستسهم في رفع الإنتاجية والعمل في بيئات خطرة.
وأضاف: “لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهام لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام”.
وأردف قائلا: “عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، ما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخداما. لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي”.
وأكد ليان أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم، والذي أقيم الشهر الماضي في بكين، تم إعداده عمدا بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلا من أن تحل محلهم.
وتميز نصف الماراثون بمسارين يفصل بينهما سياج، تنافس البشر في أحدهما بينما تحكم 20 فريقا في روبوتات متفاوتة الحجم والقدرة على المسار الآخر.
وأشار ليان إلى أن البشر “في الماراثون يسلكون مسارهم الخاص، يختبرون فيه حدود قدراتهم الجسدية.. في حين تسير الروبوتات في مسار منفصل تتحدى فيه قدراتها معا دون أن تحاول تجاوز مسار البشر للوصول إلى خط النهاية. موضحا أن هذا التصور يعكس ما سيكون عليه المستقبل أيضا”.
وتحدث ليان للصحافيين من مقر شركة “إكس هيومانويد” المدعومة من الدولة والمعروفة أيضا باسم “مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر” والتي فاز روبوتها تيان جونغ ألترا بأول نصف ماراثون للروبوتات.
واستعرض أحد الموظفين في عرض تجريبي قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي، إذ قام مرارا بتحريك قطعة من القمامة أو نزعها من يد الروبوت بشكل متكرر فيقوم الروبوت بإعادة التقاطها وإتمام المهمة حتى اكتمالها، ويؤكد المركز أن هذه المهارة ستكون عنصرا جوهريا في تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى عمال منتجين.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب