*خطاب ألا تفاوض الأخير للرئيس البرهان في المعاقيل يجب أن يفهم في إطار التعبئة المطلوبة في سياق المكان والزمان والحال*!
*الاستراتيجية المعتمدة لحكومة البرهان هي إنهاء التمرد ما بين خياري الحسم العسكري والتفاوض*
*أي الخيارين كان أسرع وأفضل ستأخذ به الحكومة وهما خياران لا يسيران على خطى توازي لا يلتقيان وانما يسيران على خط واحد مستقيم يؤدي الى نتيجة نهائية واحدة وهي إنهاء التمرد*
*الحسم العسكري ماضي على الأرض للدفاع و الحماية ولكن يجب عدم إسقاط خيار التفاوض أن كان يؤدي لذات النهاية بشكل أسرع*
*التفاوض الذي تأخذ به الحكومة نتيجته النهائية تفكيك مؤسسة الدعم السريع وإجراء ترتيبات أمنية تفضي الى جيش واحد*
*تفكيك الدعم السريع والترتيبات الأمنية لن تسقط حق خاص في ملاحقة اي فرد من منسوبي الدعم السريع ارتكب جرما بأي درجة من الدرجات*
*التفاوض على تفكيك الدعم السريع يجب أن يجد القبول وإن عزت منابر الخارج على جهات ما أو شخصيات ما بالداخل أن تفعل!!*
*إن رفض الدعم السريع التفاوض الذي يفكك مؤسسته وفق ترتيبات أمنية تؤدي الى جيش واحد في النهاية فإن الحسم العسكري ماضي علي أية حال وان طال وفق تقديرات داخلية وأمريكية!!*
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع يخسر آلاف الجنود وآلاف الكروزرات وانحغم اكبر قياداتهم
خسر الدعم الآلاف الجنود وآلاف الكروزرات وانحغم اكبر قياداتهم وخسروا معسكراتهم ومقراتهم ومع ذلك لم نسمع يوما يخونون قائدهم أو زكروه بسؤ وحتي هذه اللحظه يمجدونه حيا او ميتا
أما نحن كسبنا مئات المعارك ونتقدم يوميا ونكسب ارض في كل لحظه ومع ذلك نشتم قادتنا أليس لكم عقول تدرك ماذا تفعلون؟ العامل الرئيسي للانتصار في هذه المعركه التفاف المواطن حول جيشه ودون ذلك يعني الإحباط ومن ثم الهزيمه ومن ثم لا سودان…عودوا الي رشدكم يرحمكم الله
#دعم_القياده
#دعم_القوات_المسلحه
إبراهيم السيدح
إنضم لقناة النيلين على واتساب