تردد قناة ماجد الجديد نايل سات 2024 لمتابعة أرقى برامج الأطفال الهادفة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تتصدر قناة ماجد الجديدة على نايل سات ترتيب محركات البحث الاجتماعي في الساعات الحالية، وذلك لأنها واحدة من أبرز القنوات الإماراتية المميزة المخصصة للأطفال. تتميز القناة بعرض محتوى هادف يناسب جميع الفئات العمرية، وتقدم المحتوى باللغة العربية، مما جعلها تحقق نجاحًا كبيرًا منذ إنشائها في عام 2015، وتحظى بنسبة مشاهدة عالية في وقت قصير.
تم تحديث تردد قناة ماجد الجديد نايل سات 2024 من قبل إدارة القناة من أجل تحسين جودة الصوت والصورة، وفيما يلي ترددها على القمر الصناعي نايل سات:
القمر الصناعي: نايل سات.
التردد: 11938.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500
ولها قمر آخر على عرب سات يكون من خلال البيانات التالية:
القمر الصناعي: عرب سات.
التردد: 12034
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
خطوات ضبط تردد قناة ماجد الجديد نايل سات 2024
يمكن ضبط تردد قناة ماجد الجديد نايل سات 2024 من خلال اتباع الخطوات التالية:
ابدأ بالضغط على زر القائمة على ريموت جهاز الرسيفر الخاص بك.
اختر خيار “تركيب” من القائمة التي تظهر بعد الضغط على زر القائمة.
وبعد ذلك، اختر “ادخال تردد يدويًا” من الإعدادات.
حدد القمر الصناعي الذي ترغب في تنزيل التردد عليه.
قم بإدخال بيانات التردد التي ذكرناها سابقا بما في ذلك التردد، ومعامل تصحيح الخطأ، ومعدل الترميز، والاستقطاب.
انقر على كلمة “بحث” وانتظر لبعض الوقت لإكتمال البحث.
عندما يكتمل البحث، اضغط على زر “حفظ التردد”.
وبعد ذلك، ستجد قناة ماجد كيدز ضمن قائمة القنوات على جهاز الرسيفر الخاص بك.
وهذه الخطوات ستساعدك في تنزيل قناة ماجد كيدز بسهولة والاستمتاع بمشاهدة برامجها التعليمية والترفيهية للأطفال، والتي تناسب الأطفال الصغار في جميع الأعمار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماجد قناة ماجد تردد ماجد القمر الصناعی
إقرأ أيضاً:
كويكب YR4يهدد القمر بدل الأرض وناسا تحذر من تبعات غير مباشرة
وكالات
بعد أن أثار قلقًا عالميًا لاحتمالية اصطدامه بالأرض، أعلنت الهيئات الفلكية أن الكويكب المعروف باسم «2024 YR4» لن يشكل تهديدًا مباشرًا لكوكبنا، إلا أن الأنظار تحولت مؤخرًا إلى هدف جديد أكثر قربًا: القمر.
الكويكب، الذي رُصد للمرة الأولى نهاية عام 2024، كان يُعتقد أنه قد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032 بنسبة احتمال بلغت 3.1%، وهو ما دفع وكالة ناسا حينها إلى إدراجه ضمن قائمة الأجسام السماوية الأكثر خطرًا.
لكن، ومع استمرار عمليات الرصد الدقيقة من الأرض والفضاء، تم تحديث البيانات وتأكيد أن الكوكب الأزرق خارج نطاق الخطر المباشر.
ومع انحسار القلق الأرضي، بدأت المخاوف تتجه نحو القمر، إذ تشير الحسابات الفلكية الأخيرة إلى أن اصطدامًا محتملًا قد يقع في نهاية عام 2032، ما يُعيد النقاش حول استعداد البشرية لمثل هذا النوع من السيناريوهات الفضائية النادرة.
ورغم نفي وكالة ناسا لأي تأثيرات مباشرة على الأرض، فإن بعض النتائج غير المباشرة تبقى مطروحة، خصوصًا ما يتعلق بزخات نيزكية قد تنجم عن تطاير الغبار والصخور القمرية بعد الاصطدام.
الدكتور بول ويجرت، الباحث في جامعة ويسترن الكندية، أوضح في تصريحات لشبكة CNN أن “YR4” يبلغ قطره نحو 60 مترًا، ما يضعه ضمن فئة «قاتلي المدن»؛ أي الكويكبات القادرة على تدمير مدينة بالكامل.
ويتوقع العلماء أنه في حال ارتطامه بالقمر، قد يُحدث فوهة عملاقة بقطر يُقارب الكيلومتر، لتكون بذلك أضخم حفرة تصطدم بالقمر منذ 5 آلاف عام.
وقد تؤدي الجسيمات المتطايرة، التي تتحرك بسرعات تتجاوز سرعة الرصاص، إلى إرباك أنظمة الاتصالات أو إلحاق أضرار بالأقمار الصناعية التي تدور في مدارات منخفضة حول الأرض.
السيناريو المحتمل يعيد إلى الأذهان حادثة “تشيليابينسك” في روسيا عام 2013، عندما انفجر نيزك قطره 19 مترًا فوق المدينة، وتسبب بإصابة أكثر من 1500 شخص، وتحطيم آلاف النوافذ.
الفرق أن “YR4” أكبر بثلاثة أضعاف تقريبًا، ما يجعل من الاصطدام القمري حدثًا يستحق المتابعة العلمية المكثفة.
ورغم غياب خطة حالية للتعامل مع الكويكب، فإن تجربة ناسا الناجحة عام 2022 في تحويل مسار كويكب “ديمورفوس” ضمن مهمة “دارت”، تفتح باب الأمل أمام جهود الدفاع الفضائي، بل وربما مستقبلاً، الدفاع عن القمر نفسه، خاصة في ظل التوجهات العالمية لاستيطانه.
وفي هذا السياق، يرى الدكتور جولين دو ويت من معهد MIT أن مثل هذا الحدث قد يكون نقطة تحول في فهم تفاعل القمر مع الصدمات، وفرصة لتطوير هياكل مقاومة للصدمات على سطحه.
ومن المقرر أن يقترب الكويكب “YR4” مجددًا إلى نطاق يمكن رصده بدقة في عام 2028، وهو ما سيمنح العلماء فرصة جديدة لتقييم الوضع وتحديث التوقعات بشأن مساره.