15 بحث تطبيقي في مؤتمر الدراسات العليا بتجارة قناة السويس
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
نظمت كلية التجارة جامعة قناة السويس، اليوم الثلاثاء، مؤتمرها العلمي الخامس للدراسات العليا والبحوث التطبيقية تحت عنوان : " آفاق وتحديات البحث العلمي في ظل التطورات المتلاحقة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي" بمشاركة 15 بحث تطبيقي .
وتناولت محاور المؤتمر في مجال المحاسبية والمالية آثار وتحديات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الممارسات المحاسبية وجودة التقارير المالية.
أما المحاور الإدارية للمؤتمر فتضمنت التحديات الإدارية في تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.وتأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على تحسين العملية التشغيلية وإدارة السلاسل اللوجستية.و تأثير تطبيقات ذكاء الأعمال على إدارة الموارد البشرية.
واستراتيجيات إدارة التغيير اللازمة لتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في المؤسسات.
وعن المحاور السياسية والاقتصادية والاجتماعية فتتناول موضوعات السياسات العامة والتحديات الأخلاقية المرتبطة بتطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.و التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية المرتبطة باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.وأثر استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على العلاقات والنزاعات الدولية.
و آفاق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد واقتصاديات الدول.و تأثيرات استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على سوق العمل والتوظيف والابتكار.و أثر استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء المؤتمر تحت رعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وبإشراف الدكتورة سلوى فراج عميد كلية التجارة، وبإشراف تنفيذي الدكتور أشرف غالي وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
نسق للمؤتمر - الدكتور باسم المغربي مقرر المؤتمر، والدكتورة يسر علي عزام رئيس لجنة التنظيم.
حضر المؤتمر الدكتورة ماجدة هجرس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا الأسبق
وأكد الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة في كلمته على أهمية عقد المؤتمرات العلمية لثقل مهارات الباحثين و تبادل الأفكار العلمية و القرب من الأساتذة و اعضاء هيئة التدريس والاستفادة من خبراتهم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الاسماعيليه استخدام تکنولوجیا الذکاء الاصطناعی على تکنولوجیا الذکاء الاصطناعی الدراسات العلیا
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في صحار يناقش توظيف الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي
نظمت جامعة صحار مؤتمرا دوليا لطلبة البرنامج التأسيسي تحت شعار "تمكين الطلبة في القرن الحادي والعشرين"، برعاية معالي الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وذلك في إطار سعي الجامعة الدائم لتمكين الطلبة وتعزيز مهاراتهم الأكاديمية والفكرية منذ المراحل الدراسية الأولى.
شارك في المؤتمر أكثر من 80 متحدثا من جامعات ومؤسسات تعليمية من سلطنة عُمان و11 دولة، وهي: فرنسا، إسبانيا، المغرب، الإمارات العربية المتحدة، ماليزيا، كندا، المملكة العربية السعودية، الصين، إيران، نيجيريا، والجزائر، مما أتاح تبادلًا غنيًا للخبرات والتجارب في مجال التعليم الجامعي وتوظيف التقنيات الحديثة فيه.
وأكد الدكتور حمدان بن سليمان الفزاري، رئيس الجامعة، أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي يحمل وعودا كبيرة بإحداث تحول جذري في المشهد التعليمي، إذ يمتلك القدرة على إحداث نقلة نوعية في هذا القطاع من خلال توفير فرص جديدة للتعلم المخصص، وتحسين نتائج الطلبة، وتطوير أساليب التدريس، إلى جانب تعزيز ارتباط الطلبة بالبحث العلمي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمؤسسات التعليمية، من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي، إنشاء بيئات تعليمية متكيفة، وتقديم تغذية راجعة مخصصة للطلبة، ودعم الكوادر الأكاديمية في تطوير أساليب تدريس مبتكرة.
وتضمن برنامج المؤتمر تقديم عدد من أوراق العمل، حيث قدم الدكتور أحمد كايد، عميد كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة صحار، ورقة عمل حول "الذكاء الاصطناعي في التعليم: الفرص والمسؤوليات". وقدمت الدكتورة فوزية السيابية، أستاذ مشارك بجامعة السلطان قابوس، ورقة عمل حول "تمكين العقول: ابتكار أساليب تدريسية لتطوير برامج الجامعات والتأسيس".
كما تم تقديم حلقة عمل متخصصة بعنوان "تعليم ذكي وتعلم أذكى: أدوات الذكاء الاصطناعي لتدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية"، قدمتها منيرة الوهيبية من جامعة السلطان قابوس.
وشمل المؤتمر تنظيم 13 جلسة متوازية، ضمت ما مجموعه 56 جلسة علمية وورقة عمل، نُفذت في قاعات مختلفة داخل الجامعة وعبر الإنترنت. وناقشت هذه الجلسات موضوعات متنوعة شملت الذكاء الاصطناعي في تعليم وتعلم اللغات، والتقييم والتغذية الراجعة، وتعزيز مشاركة الطلبة في بيئات التعلم، إضافة إلى استقلالية الطالب، ومهارات القرن الحادي والعشرين، والتكامل الرقمي، والتفكير النقدي، والنزاهة الأكاديمية، والابتكار في التعليم، ومحو أمية الذكاء الاصطناعي، والابتكار التعليمي، وتطوير المهارات اللغوية باستخدام الذكاء الاصطناعي، واستراتيجيات التقييم والتغذية الراجعة، واستقلالية المتعلم، والتقييم الذاتي، ومناهج تدريس اللغات المبتكرة، ودمج الذكاء الاصطناعي، والتفكير النقدي، والتقنيات الرقمية، والنزاهة الأكاديمية، ومهارات القرن الحادي والعشرين، والكفاءات الرقمية.