إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس.. السيد ناشد المعنيين إيجاد الحلول بعدما تحول العمال الى فقراء حقيقيين
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس السيد ناشد المعنيين إيجاد الحلول بعدما تحول العمال الى فقراء حقيقيين، إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس السيد ناشد المعنيين إيجاد الحلول بعدما تحول العمال الى فقراء حقيقيين،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس.
إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس.. السيد ناشد المعنيين إيجاد الحلول بعدما تحول العمال الى فقراء حقيقيين
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعتصام امام مركز الضمان في طرابلس.. السيد ناشد المعنيين إيجاد الحلول بعدما تحول العمال الى فقراء حقيقيين وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
#ارهقتم_الوطن و #اتعبتم_المواطن
#ارهقتم_الوطن و #اتعبتم_المواطن
إذا #المواطن بخير #الوطن بخير
#الدكتور_أحمد_الشناق
الدولة الاردنية لديها تحديات داخلية في البطالة والفقر ودخل الأسرة وتكلفة الكهرباء والمياه على جيب المواطن ، تحدي توفير العلاج اللائق لكل مواطن وتأمين السكن لقد تعب الوطن والمواطن من نهج وسياسة الإرتهان للأحداث الخارجية وعلى حساب إيجاد الحلول الحقيقية لقضايا المواطنيين بعيداً عن التنظير من خلف الشاشات ، وجيوش العاطلين عن عمل تزدحم في بيوت الأردنيين ، وهذا التنظير وهذه التصريحات لا تطعم من جوع ولا تؤمن مستقبل الأجيال . المصلحة الأردنية هي تحقيق مصلحة الشعب الأردني في حياة كريمة، وهذا يتطلب ربط القرار السياسي الأردني بالمصلحة الإقتصادية للأردن وتفعيل دور الدبلوماسية الإقتصادية . المرحلة تعصف بها رياح هوجاء لا مكان فيها للضعفاء والظروف أصبحت تُعاند بمجموعها ولا تُطاوع، ومن المصلحة الوطنية ضرورة مراجعة شاملة بعمق وحزم لملفات التحديث الإقتصادي والسياسي بأفق وطني يعتمد على الذات ، وفتح حوار وطني حول تحديات الداخل الوطني وتمكين الكفاءات والعقول في تقديم الحلول المنطلقة من واقع أردني وقابلة للتنفيذ وفق مدد زمنية وبما يلمسه المواطن الأردني على أرض الواقع ، ورفع الغطاء عن كل مسؤول فاشل أو عاجز وعلى قاعدة عجز المسؤول لا يعني غياب الحلول ، وفتح ملف التحديث السياسي بعيداً عن وضع العصي في دواليب الإصلاح الوطني وبما يقنع القواعد الإجتماعية في أنحاء الجغرافية الأردنية مع التأكيد أن غاية اي دولة في هذا العالم هي تحقيق الرفاة والكرامة لشعبها ، وأن أهداف الإصلاح لتطمئن الدولة على إستراتيجياتها لخدمة مصالح الدولة العليا .مقالات ذات صلة لا وقت للنقاش! 2025/05/11