استمرارا لصراع الذكاء الاصطناعي الحالي، ركزت غوغل في مؤتمرها للمطورين "آي/ أو" لعام 2024 على أحدث مميزات نموذجها للذكاء الاصطناعي التوليدي "جيميناي".

واختتم سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لغوغل، الكلمة الافتتاحية بأنه "ذكر كلمة الذكاء الاصطناعي في أثناء حديثه على مدار الحدث 121 مرة"، وهو ما يؤكد أهمية هذا المجال وتحديثاته وتطوراته بالنسبة للشركة العملاقة.

وهذا ملخص لأهم تلك التصريحات التي جاءت في الكلمة الافتتاحية لمؤتمر غوغل "آي/ أو".

عصر جيميناي

أعلن بيتشاي أن نسخة "جيميناي 1.5 برو" ستضيف إطارا أوسع للسياق يصل إلى 2 مليون "توكين" (Token)، وهي كمية المعلومات التي يمكن لنموذج الذكاء الاصطناعي فهمها، بينما تملك النسخة الحالية مليون توكين.

أضافت غوغل مجموعة من الميزات الجديدة إلى نموذج "جيميناي" للذكاء الاصطناعي، ومن أقوى تلك الميزات خيار التخصيص المسمى "جيمز" (Gems)، الذي يتيح للمستخدمين إنشاء نسخ مخصصة من النموذج بشخصيات مختلفة.

يتيح "جيمز" إنشاء نسخ من روبوتات المحادثة التي يمكنها المساعدة في مهام معينة والاحتفاظ بخصائص محددة، وهو يشبه إلى حد ما إنشاء الروبوتات المخصصة في موقع "كاراكتر إيه آي" (Character.AI)، وهي الخدمة التي تتيح التحدث إلى نسخ افتراضية من الشخصيات العامة والمشاهير أو حتى طبيب نفسي افتراضي.

تبدو تلك الميزة مشابهة لمتجر "جي بي تي" الخاص بشركة أوبن إيه آي الذي يتيح إنشاء نسخ روبوتات محادثة مخصصة من "شات جي بي تي".

كما سيحصل مساعد الذكاء الاصطناعي "جيميناي" على إمكانات المحادثة الصوتية الجديدة لمشتركي خدمة "جيميناي أدفانست" خلال هذا العام.

ستتيح هذه الميزة، التي تحمل اسم "جيميناي لايف" (Gemini Live)، إمكانية إجراء محادثة بالكلام مع روبوت المحادثة، بالإضافة إلى منحه قدرات المساعد الذكي ومميزات الرؤية، وهو ما يشبه كثيرا ما أعلنت عنه "أوبن إيه آي" لنموذجها الجديد "جي بي تي-4 أو".

وتذكر غوغل أن المساعد الذكي سيتكيف مع أنماط كلام المستخدمين، وسيوفر ردودا موجزة ومختصرة أكثر من الردود النصية الطويلة التي عادة ما يقدمها.

وستوفر هذه الميزة 10 خيارات صوتية، كما تقول الشركة إن الميزة ستكون قادرة على استخدام كاميرات الهواتف الذكية لرؤية وتفسير مقاطع الفيديو في الوقت الفعلي.

ويمكن استخدامها أيضا في تنفيذ مهام المساعد الرقمي، مثل تحديث التقويم الشخصي، عبر الاستعانة بمعلومات من منشور لحفل موسيقي التقط المستخدم صورة له على سبيل المثال.

كما ذكرت الشركة أن بإمكانه أيضا البحث في حسابات المستخدمين في بريد "جيميل" (Gmail) لجمع معلومات خطة السفر مثل مسارات الرحلات الجوية أو البحث عن بعض المعلومات مثل عناوين المطاعم القريبة من الفندق.

كما أعلنت غوغل أنها تعمل على تحديث نموذج "جيميناي" على نظام أندرويد لتتيح للذكاء الاصطناعي الاستفادة مما يظهر على شاشة الهاتف بصورة أفضل.

مثلا، إذا حدد المستخدم "جيميناي" مساعدا رقميا افتراضيا على هاتف بنظام أندرويد، فيمكنه تلخيص أو الإجابة عن أسئلة حول صفحة الويب التي يتصفحها أو لقطة شاشة يفتحها أمامه. قريبا، سيتمكن أيضا من معرفة إذا كان هناك مقطع فيديو على الشاشة وسيطلب من المستخدم طرح أسئلة حول هذا المقطع.

يستخدم النموذج الكلمات النصية التلقائية للفيديو لإيجاد الإجابات، وهو أمر يمكنك الحصول عليه فعلا بطرق أخرى.

مساعد الذكاء الاصطناعي "جيميناي" سيحصل على إمكانات المحادثة الصوتية الجديدة خلال هذا العام (غوغل) تحديثات قوية

منذ عام وفي نسخة المؤتمر 2023، ذكرت غوغل أنها ترى الذكاء الاصطناعي مستقبل البحث على الإنترنت. وفي نسخة هذا العام، بدأت الرؤية تتضح أكثر، إذ ستبدأ غوغل في طرح "ملخصات الذكاء الاصطناعي" (AI Overviews)، التي كانت تُعرف سابقا باسم "تجربة البحث التوليدية" (SGE)، للمستخدمين في الولايات المتحدة وقريبا في جميع أنحاء العالم.

في المستقبل القريب، سيشاهد المليارات من مستخدمي غوغل ملخصا مولدا بالذكاء الاصطناعي في أعلى صفحة نتائج البحث، وربما تكون هذه هي البداية لكيفية تغيير الذكاء الاصطناعي لتجربة البحث على محرك غوغل.

وفي المؤتمر، عرضت غوغل نسخة أولية لما تأمل الشركة أن يصبح المساعد الشخصي الشامل، وأطلقت عليه "مشروع أسترا" (Project Astra)، وهو مساعد ذكي متعدد الوسائط يعمل بالذكاء الاصطناعي في الوقت الفعلي وتمكنه رؤية العالم ومعرفة أماكن الأشياء وأين تركتها، كما تمكنه الإجابة عن الأسئلة أو مساعدتك في القيام بأي شيء تقريبا، وهو نوع من وكلاء الذكاء الاصطناعي (AI Agents)، وهي روبوتات لا تكتفي بالردود على الأسئلة لكنها تنفذ المهام المختلفة نيابة عن المستخدم.

كما أعلنت الشركة عن نموذج جديد، يسمى "جيميناي 1.5 فلاش" (Gemini 1.5 Flash)، مصمم لكي يعمل بسرعة أكبر للمهام العامة، مثل تلخيص المحتوى والتعليق على مقاطع الفيديو. بجانب نموذج جديد آخر يسمى "فيو" (Veo)، يستطيع توليد مقطع فيديو من توجيه نصي من المستخدم.

أما بالنسبة لنموذج "جيميناي نانو"، وهو النموذج المصمم ليُستخدم داخليا على الأجهزة كالهاتف الذكي وجهاز الحاسب الشخصي، فمن المفترض أن يصبح أسرع من السابق أيضا.

وستضيف الشركة هذا الإصدار الخفيف من "جيميناي" إلى متصفحها كروم على أجهزة الحاسوب، إذ سيستفيد من الذكاء الاصطناعي على الجهاز لمساعدة المستخدم في إنشاء نصوص لمنشورات وسائل التواصل الاجتماعي ومراجعات المنتجات وغيرها من داخل متصفح كروم مباشرة.

في نسخة المؤتمر 2023، ذكرت غوغل أنها ترى الذكاء الاصطناعي مستقبل البحث على الإنترنت (غوغل) ميزات جديدة

أعلنت الشركة في مؤتمر المطورين أنها ستوفر نموذجها الأحدث "جيميناي 1.5 برو" في الشريط الجانبي لتطبيقات مستندات غوغل وجداول البيانات والعروض التقديمية وخدمة "جيميل". سيكون المساعد الرقمي نفسه في كل هذه التطبيقات، والأهم أنه سيعرف كل ما حفظه المستخدم في أي مكان. وتهدف هذه الفكرة إلى استخدام "جيميناي" لربط كافة تطبيقات العمل "وركسبيس" بسلاسة أكبر.

كما سيحصل تطبيق جيميل على الهواتف الذكية على نسخة من المساعد الرقمي "جيميناي"، بداية من الشهر القادم، لمشتركي خدمة "وركسبيس" وخدمة "إيه آي بريميوم" ضمن اشتراك "غوغل وان"، وتشير الشركة إلى أن بإمكان المستخدمين طرح أسئلة على النموذج حول رسائل البريد الإلكتروني أو أن يكتب ردودا بناء على سياق تلك الرسائل.

وبينما تتمتع خدمة "صور غوغل" بقدرات بحث مميزة، فإن غوغل ستستعين بروبوت "جيميناي" للارتقاء بهذه القدرات إلى المستوى الأعلى، عبر إضافة ميزة "اسأل الصور" "Ask Photos"، وهي ميزة جديدة قادمة بحلول هذا الصيف للتطبيق ستجعله أكثر ذكاء عندما يتعلق الأمر بفهم ما يبحث عنه المستخدم، وذلك عبر استخدام الذكاء الاصطناعي للربط بين العناصر للحصول على نتائج أكثر تعقيدا.

كما تتيح ميزة جديدة في خدمة "غوغل لينس" (Google Lens) إمكانية البحث في شبكة الإنترنت عن طريق تصوير فيديو بكاميرا الهاتف وطرح سؤال على النموذج ليبحث عن إجابة على الإنترنت. ويعود الفضل في هذا الأمر إلى إطار السياق الكبير الذي يتمتع به نموذج "جيميناي"، مما يعني أن بإمكانه الوصول إلى كم هائل من المعلومات في وقت واحد.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات الذکاء الاصطناعی ما أعلنت غوغل أن إیه آی

إقرأ أيضاً:

فيلم «الرمز 8».. الذكاء الاصطناعي يشعل الصراع بين ذوي القدرات الخارقة

تذهب السينما بعيدا فـي إدماجها ما بين القصص الواقعية وما بين التطور الرقمي الهائل والانتقال إلى زمن الذكاء الاصطناعي وحيث تتحول الحياة من شكلها المألوف إلى نسقية مبتكرة ومختلفة تغلب عليها الأدوات الفاعلة الخارجية التي هي من صنع البشر لكنها تمتلك فـي كثير من الأحيان ما هو فوق طاقة البشر، وصولا إلى التمرد على سلطة البشر.

هذه المقاربة تتعلق بزمن الذكاء الاصطناعي فـي أجواء مدن وفضاءات مستقبلية خاضعة للمراقبة وتقنية التعرف على الوجوه على مدار الساعة وتمعن فـيها طاقة الخيال إلى أقصى مداها فما كان متخيلا قبل عقود يصبح حقيقة يوما بعد يوم، ولهذا يجد الجمهور فـي هذا العالم البديل الافتراضي القائم على تسيد الذكاء الاصطناعي ما يبعث على الدهشة والإعجاب وخاصة عندما يتم إدماج ما هو واقعي ويومي وما هو خيالي والأهم من ذلك أن يكون هنالك أشخاص ذوي قدرات خارقة يعيشون فـي زمن الذكاء الاصطناعي وبحسب مقدمة الفـيلم فإنهم يشكلون نسبة 4 بالمائة من السكان ولكن جلّهم يعيشون فـي فقر مدقع رغم قدراتهم الخارقة.

وكنا قد شاهدنا الجزء الأول من هذا الفـيلم للمخرج جيف تشان وحيث إن القصة الواقعية تدور حول شخصية الشاب كونور - يقوم بالدور الممثل روبي أميل، وهو يتمتع بقدرات استثنائية وطاقة كهرومغناطيسية كامنة فـي جسده، وهو يكسب عيشه من العمل اليدوي ويحاول إعالة والدته المريضة بمرض السرطان. يجنده رجل العصابات جاريت – يقوم بالدور الممثل ستيفن أميل وهو أيضا ذا قدرة استثنائية، ليقوم بسلسلة من السرقات وعمليات السطو، مما يوفر له المال اللازم لدفع تكاليف علاج والدته، وخلال ذلك يحاول جاريت مساعدة كونور على توظيف قدراته الخاصة، ويشجعه على أن يصبح أكثر عدوانية فـي عالم مصمم على القوة والبطش، لكن شراكة الثنائي ما تلبث أن تنفرط ويضطر كونور إلى اتخاذ قرارات صعبة بشأن مستقبله مع تدهور حالة والدته ثم تضحية جاريت به وإلقائه فـي السجن.

أما إذا انتقلنا إلى الجزء الثاني فإن الدراما الفـيلمية وبناء السرد الفـيلمي يقوم على بنية تعبيرية اكثر عمقا وخاصة مع صعود العالم الرقمي والذكاء الاصطناعي ممثلا فـي قوة إنفاذ القانون، فبعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، وبعد قيام إدارة شرطة مدينة لنكولن الأمريكية بإصلاح برنامجها التقني العسكري، واستبدلت غالبية روبوتاتها البشرية المسلحة بروبوتات مرافقة غير قاتلة من فصيلة الكلاب الروبوتية المدربة بقيادة الرقيب كينغستون – يقوم بالدور الممثل اليكس مالاري ها نحن مع صورة التحالف المشوّه والشرير بين عصابة المخدرات التي يقودها جاريت وبين رئيس الشرطة مع توظيف إمكانات الشرطة لتعقب من يريدون تصفـيته وتتحول الكلاب الروبوتية غير المسلحة والمسالمة فـي الظاهر إلى أداة شديدة الفتك بالبشر، حيث تكون محمّلة بجرعات عالية من المخدرات تحقنه فـي أجساد ضحاياها مما يؤدي إلى موتهم فـيما تعلن الشرطة أن القتيل كانت قد تعاطى جرعة زائدة من المخدرات.

فـي المقابل هنالك الفتاة باف – تقوم بالدور الممثلة سرينا غولامغوس وهي ذات قدرات خارقة متوارية وهي تشهد مقتل شقيقها على يد الكلاب الروبوتية بنفس تلك الطريقة وحيث يكون ذاهبا لتدبر بعض المال لمساعدة شقيقته فـي تغطية نفقاتها المدرسية عندما يعثر على حقيبة مال تعود لرجال المخدرات المخصصة لرشوة رئيس الشرطة.

من هنا تبدأ الشرطة والعصابات على السواء فـي تعقب باف التي تتمكن بقدراتها الخارقة على فعل الكثير عبر العديد من المشاهد الفـيلمية وهو ما اعتدنا على مشاهدته فـي أفلام سابقة إذ إن الشخصية ما أن تحرك يديها فإنها تطلق شعاعا ليزريا تفتك بواسطته بالخصم أو أن بؤبؤ العينين يكون هو مصدر ذلك الشعاع الفتاك وهو ما تستخدمه باف بكثيرة خلال إحداث الفـيلم.

وفـي هذا الصدد يقول الناقد باول ماونت فـي موقع ستار بيرست «قد يكون من السهل اعتبار هذا الفـيلم مجرد نسخة مشابهة لسلسلة «إكس مين»، لكن قوة الفـيلم تكمن فـي بنائه وتجسيده المدروس للشخصيات، وكذلك موضوعه ومعالجته التي تم تقديمها بشكل متقن، وحتى طابع الديستوبيا الذي سيطر على الفـيلم بدا مقنعا، بما منح الشخصيات مساحة للتطور، وهي تستكشف ما حولها فـي مجتمع لا ينقسم فـيه الناس ما بين الخير أو الشر، بل انهم ينغمسون فـي أعمال أكثر غموضا من الناحية الأخلاقية كما هي الحال فـي شخصية ضابط الشرطة المرتشي وعصابته».

أما الناقدة تاريا مكنمارا فـي موقع كومن سينس فتقول: «إن هذا الفـيلم ليس مثاليًا بالطبع – نعم إن هنالك ما هو مُبالغ فـيه بعض الشيء، وكونه خال من روح الدعابة - لكنه يُبدع فـي تقديم عالم بديل مُقنع على الشاشة، مستخدما موارد وميزانية محدودة بالكاد تغطي تكلفة مشهد النهاية فـي فـيلم اكس مين، ومع ذلك، فهو يتناول موضوعات وأفكارا مشابهة، ولكن بذكاء وتقديم أعمق، وفـي الواقع، هناك مهارة فـي تقديم موضوع ممتد على جزأين ونجاح فـي تقديم شخصيات قادرة على خوض المغامرة إلى النهاية وهو ما يكرس جاذبية هذا الفـيلم».

على الجهة الأخرى ولغرض الموازنة فـي البناء الدرامي ودفع الصراعات إلى نهاياتها، سوف يكون كونور فـي مواجهة غاريت صديقه السابق ومعهما باف وها هم الثلاثة يصبحون هدفا لرجل الشرطة الذي يريد الخلاص منهم.

واقعيا وجدنا فـي تنقّل شخصية غاريت ما بين عدو وصديق وما بين أناني وشرير وبين منقذ ويتمتع بالوفاء عنصرا إضافـيا فـي تصعيد هذه الدراما الفـيلمية وخاصة بعد انكشاف المواجهة مع رئيس الشرطة.

هؤلاء الذين يتمتعون بالقدرات الخارقة والاستثنائية هم الذين سوف يشعلون الصراع يعزز وجودهم استخدام كل منهم أدواته وأما بالنسبة لرجل الشرطة فإن مساعديه من الفاسدين والمرتشين هم أدواته لتحقيق أهدافه فـي سحق خصومه.

وأما أحوال تلك المدينة التي تدار بالذكاء الاصطناعي وحيث تدور فـي سمائها الحوامات ذات القدرة على تعقب الأشخاص والتعرف على الوجوه فإنها فـي تراجيديتها هي مدينة متناقضات، مدينة هي فـي غاية التطور لكن فـي الجهة الأخرى يضرب شرائح منها الفقر وتفتك بهم نوعيات متطورة من المخدرات ومن يحاول أن يعيش مستقيما لن يتركونه وشأنه وهو ما يكرسه كينغستون – رئيس الشرطة فـي شدة بطشه وانتقامه من شركاء الأمس وخصوم اليوم.

سيناريو وإنتاج واخراج: جيف تشان

مشاركون فـي كتابة السيناريو: كريس باري، شيرين لي، جيسي لافركومب

تمثيل: روبي آميل، ستيفـين آميل، اليكس مالاري، سرينا جولامغوس

مدير التصوير: ماري دافـينون

موسيقى: ريان توبيرت

التقييمات: أي ام دي بي 6 من 10، روتين توماتو 75 %، يوجر ايبيرت 4 من 5

مقالات مشابهة

  • دعوة لإنشاء مركز سلامة الذكاء الاصطناعي.. حصاد أكاديمية البحث العلمي في 2024-2025
  • سامسونج قد تدمج تقنيات Perplexity للذكاء الاصطناعي في هواتفها المقبلة
  • الإمارات تعرض مبادرة مبتكرة في الذكاء الاصطناعي خلال كوسباس - سارسات
  • مؤتمر الدوحة يناقش الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان.. رؤى لمستقبل إعلامي أكثر إنسانية
  • غوغل تقدم أداة رائعة لـ«تحرير الصور» بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • فيلم «الرمز 8».. الذكاء الاصطناعي يشعل الصراع بين ذوي القدرات الخارقة
  • غوغل: أمل أخير في تفادي حكم يحرمها من كروم للأبد
  • “غوغل” تقدم أداة لتحرير الصور بتقنيات الذكاء الاصطناعي
  • غوغل تعلن أنها ستستأنف حكما ضدها في قضية احتكار البحث على الانترنت
  • غوغل تستأنف قرارا بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت