سواليف:
2025-06-08@18:55:25 GMT

إنقاذ رجل دفن حيا وبقي 4 أيام في القبر / فيديو

تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT

#سواليف

أنقذت #الشرطة في #مولدوفا رجلا مسنا يبلغ من العمر 62 عاما، دفن حيا لمدة 4 أيام، بعد أن سمع الضباط صرخاته المكتومة طلبا للمساعدة من تحت الأرض.

ووفق صحيفة “ديلي ميل” لبريطانية، اكتشف ضباط الشرطة #الرجل_المدفون أثناء إجرائهم تحقيقا آخر، بعد العثور على امرأة بعمر 74 عاما، ميتة في منزلها قتلها أحد أقاربها يوم الاثنين.

وألقت الشرطة القبض على مشتبه به في وفاة المسنة، وكان في حالة سكر، وأثناء تفتيش منزله في نفس القرية، سمعت صرخات استغاثة من مكان قرب المنزل فتتبعوا الضجيج وبدؤوا في الحفر.

مقالات ذات صلة فيديو هوليودي.. كيف هرب “الرجل الذبابة” من السجن في فرنسا؟ 2024/05/17

وعثر عناصر الأمن على رجل في الستينيات من عمره، كان مدفونا في قبر مؤقت مغطى بالتراب، مصابا بجرح في رقبته، لكنه كان على قيد الحياة وواعيا.

وتوصل ضباط الشرطة إلى أن شابا يبلغ من العمر 18 عاما، قام بدفن الرجل المسن في القبر حيا، لتقوم الشرطة بإخراجه.

وأوضح المسن أنه والمراهق كانا يشربان الكحول معا يوم السبت قبل نشوب شجار بينهما، قبل أن يهاجمه بسكين ويدفنه حيا ويغطي المدخل بالتراب.

???? رجل يعود إلى الحياة بعد دفنه حيًا لمدة أربعة أيام في مولدوفا

**الشرطة تكتشف الرجل أثناء التحقيق في وفاة امرأة**

**مراهق متهم بالقتل والدفن حيًا**

في حادثة صادمة في مولدوفا، تم العثور على رجل يبلغ من العمر 62 عامًا حيًا بعد أن دُفن تحت الأرض لمدة أربعة أيام. بدأت القصة… pic.twitter.com/2yMGVwxd2Y

— AyeD (@AAyedAlshehri) May 17, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الشرطة مولدوفا

إقرأ أيضاً:

أمير الجليد.. طفل نبيل يكشف أسرار بافاريا في القرن السابع الميلادي

في اكتشاف أثري استثنائي في جنوب ألمانيا، توصل علماء الآثار إلى واحدة من أكثر عمليات الدفن إثارة في العصور الوسطى المبكرة، بعد العثور على رفات طفل يُعتقد أنه ينتمي إلى إحدى العائلات النبيلة في منطقة ماتسيس بولاية بافاريا، وتشير الأدلة إلى أن الطفل، الذي أطلق عليه الباحثون لقب "أمير الجليد"، دُفن قبل نحو 1350 عامًا وسط طقوس مهيبة تدل على الثراء والنفوذ الكبير لعائلته.

بعد إطلاقها في مصر.. مميزات خدمات الجيل الخامس (5G) والفرق بينها وبين 4Gمرض الانسداد الرئوي: الأسباب والأعراض وطرق العلاجفي عصر الذكاء الاصطناعي.. رسائل تهنئة بعيد الأضحى 2025دفن ملكي في فيلا رومانية

تم العثور على رفات الطفل، الذي لم يتجاوز عمره 18 شهرًا، داخل غرفة حجرية أُنشئت ضمن فيلا رومانية قديمة أُعيد استخدامها كموقع دفن، وقد جُمِّدت الغرفة بالكامل باستخدام النيتروجين السائل، ثم نُقلت إلى المختبر كتلة واحدة حفاظًا على حالتها الفريدة، ويعود تاريخ الدفن، وفق تحاليل الكربون المشع، إلى الفترة بين عامي 670 و680 ميلادية، وهي فترة تشهد تحولات سياسية ودينية كبيرة في المنطقة.

الملابس والمقتنيات: دليل على المكانة الاجتماعية

كان الطفل يرتدي ملابس جلدية مزينة بالحرير، وهي مادة ثمينة ونادرة آنذاك ترتبط بالتجارة البيزنطية ونخبة المجتمع. كما وُضع جسده على بطانية من الفرو، مما يعكس عناية خاصة بمراسم دفنه. ومن أبرز مقتنياته الشخصية:

سيف صغير معلّق بحزام فاخر، يُرجَّح أنه رمز للانتماء الطبقي وليس أداة قتالية.حذاءان بمهاميز فضية، مما يشير إلى ترف واضح.صليب ذهبي كان مثبتًا داخل قطعة قماش قرب الجثمان، ما يدل على تأثر مبكر بالمسيحية، رغم أن بافاريا لم تُصبح رسمياً مسيحية إلا في عهد شارلمان في وقت لاحق.تحليل الجينات والسبب المحتمل للوفاة

أظهرت التحاليل الجينية أن الطفل كان ذا شعر فاتح وعينين زرقاوين، وهي سمات جسدية مألوفة في مناطق وسط أوروبا آنذاك. وكشفت الفحوصات الطبية أن سبب الوفاة يرجّح أن يكون عدوى في الأذن تطورت إلى مرض مزمن، الأمر الذي كان يصعب علاجه في تلك العصور.

طقوس الدفن: بين القداسة والاحتفال

تميز القبر بطقوس دفن فريدة، تضمنت تقديم فواكه مثل التفاح والكمثرى والمكسرات، في ما يبدو أنه قرابين جنائزية رمزية. كما عُثر على عظام ظن العلماء في البداية أنها لكلب، لكنها تبيّن لاحقًا أنها تعود لخنزير صغير طُهي ووُضع في القبر، ما يُضفي على عملية الدفن طابعًا احتفاليًا وربما طقوسيًا.

مقتنيات فاخرة تشير إلى النفوذ

إلى جانب السيف والحذاء والصليب، ضم القبر عددًا من الأغراض التي تؤكد المكانة الرفيعة للطفل وعائلته، منها:

وعاء برونزيمشط شخصيكأس مزخرف بالفضة

وتشير هذه المكتشفات إلى أن العائلة كانت على الأرجح من الطبقة الأرستقراطية التي تمتعت بنفوذ كبير في المنطقة خلال تلك الحقبة.

إرث معماري وحضاري يعبر عن الهوية

يرجّح الباحثون أن اختيار الفيلا الرومانية كموقع للدفن لم يكن مصادفة، بل يعكس رغبة العائلة في ترسيخ مكانتها الاجتماعية من خلال الاستفادة من رمز معماري كان يُمثل الفخامة والحضارة. فإعادة استخدام هذه البُنية الرومانية يعكس وعيًا تاريخيًا وهوياتيًا لدى النخبة المحلية في تلك الفترة.

طباعة شارك أمير الجليد بافاريا أسرار بافاريا القرن السابع الميلادي اكتشاف أثري ألمانيا

مقالات مشابهة

  • تعرضت للإهانة لمدة سنة| زيزو يوضح السبب الحقيقي لانتقاله إلى الأهلي.. فيديو
  • ثور هائج يثير الذعر في شوارع برمنغهام بعد فراره قبيل ذبحه ..فيديو
  • مشهد يحبس الأنفاس لأسد يقترب من رجل نائم ويغادر بهدوء .. فيديو
  • رجل يدهس حشدًا بسيارته في ألمانيا بينهم زوجته وابنته
  • إصابات جراء عملية دهس في ألمانيا
  • حادث دهس في باساو الألمانية.. إصابات خطيرة وتوقيف السائق وسط تحقيقات
  • مرشحة لملكة جمال الكون تتعرض لاعتداء عنيف على يد صديقها
  • ألمانيا تحاكم زوجين عراقيين: إرهاب واتجار بالبشر
  • أمير الجليد.. طفل نبيل يكشف أسرار بافاريا في القرن السابع الميلادي
  • مواطن يحول شغفه بالطبيعة لعمليات إنقاذ شيقة .. فيديو