الإعلان عن انطلاق أول صهريج يعمل بالغاز الطبيعي بدلاً من الديزل في الأردن
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
انطلاق صهريج يعمل بالغاز الطبيعي جاء تزامنا مع افتتاح أول محطة لاستقبال الغاز الطبيعي
أعلن رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، عن انطلاق أول صهريج يعمل بالغاز الطبيعي بدلا من الديزل ومحمل بالغاز المضغوط من مصادر محلية من موقع محطة الريشة.
اقرأ أيضاً : افتتاح المحطة الرئيسية لاستقبال "غاز الريشة" - فيديو
وذكر بيان صدر عن الهيئة الجمعة، ان انطلاق أو صهريج يعمل بالغاز الطبيعي جاء تزامنا مع افتتاح أول محطة لاستقبال الغاز الطبيعي المضغوط في الأردن من حقل الريشة الغازي التابع لشركة البترول الوطنية.
وقال السعايدة، إنه سيتم نقل هذا الغاز للمستهلك النهائي من خلال شاحنات وقاطرات مخصصة لهذه الغاية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الغاز الطبيعي هيئة تنظيم قطاع الطاقة وزارة الطاقة والثروة المعدنية الديزل
إقرأ أيضاً:
قيادي مقرب من عبدالملك الحوثي يعمل جاسوسا رفيعا لإسرائيل ويقدم خدماته الجاسوسية لتل أبيب من جنوب لبنان
سعت مليشيا الحوثي طوال السنوات الماضية إلى تقديم نفسها بانها العدو الاول لإسرائيل وانها تقف مع القضية الفلسطينية وان قياداتها يتمتعون بأعلى اسوار الحماية والسرية، وانها فوق كل خيارات الاختراق.
الساعات الماضية كشف موقع "لبنان 24"، حدثا مهما تمثل في ان الحكومة اللبنانية اوقفت عميلا حوثيا لإسرائيل يحمل الجنسية اليمنية في لبنان".
وأوضح الموقع اللبناني أن "الموقوف هو قياديّ حوثيّ، وكانت مهمته التي ارسل من أجلها هو التنسيق بين حزب الله اللبناني ومليشيات اليمنية".
المهمة التي ابتعث لها القيادي الحوثي يؤكد أهمية الشخص وقربه من عبدالملك الحوثي الذي لن يبتعث شخصا لهذه المهمة الهامة الا وهو من أهم المقربين إليه.
وأكدت المصادر إن "المخابرات اللبنانية ضبطت قياديا حوثيا بتهمة العمل لصالح إسرائيل، في خطوة كشفت اختراقا أمنيا عميقا في بنية مليشيات الحوثي".
وذكر الموقع اللبناني أن "الموساد جند القياديّ الحوثيّ (الذي لم يكشف عن هويته)، وعمد الأخير إلى تقديم معلومات مهمّة إلى إسرائيل تتعلّق باليمن وبالتنسيق القائم بين "أنصار الله" و"حزب الله".
وكانت مليشيات الحوثي شددت من إجراءات الحماية على قيادات الصف الأول في مليشيات الحوثي خوفا من الاختراق، وذلك منذ بدء إسرائيل في ضرب أهداف للمتمردين في منتصف عام 2024.
وتخشى مليشيات الحوثي من اختراقات أمنية إسرائيلية، مما أدى إلى اعتقال قيادات في صفوفها وأقارب لقيادات بارزة بتهمة التواصل مع مسؤولين وموظفين أجانب في منظمات دولية تعتبرهم المليشيات أدوات استخباراتية، وفقا للمصادر.
وكانت مليشيات الحوثي بدأت تشديد الإجراءات الأمنية لقياداتها عقب القصف الإسرائيلي الذي استهدف ميناء الحديدة في يوليو/ تموز 2024، ومنعت قيادات الصف الأول من التحرك خارج مساحات محددة.