ميقاتي ينزع الصواعق.. تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار!
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ميقاتي ينزع الصواعق تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار!، ميقاتي ينزع الصواعق تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار!،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميقاتي ينزع الصواعق.. تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ميقاتي ينزع الصواعق.. تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار!
206.214.93.25
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميقاتي ينزع الصواعق.. تنفيس الاحتقان المالي يمنع الانفجار! وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سوريا.. انفجار في مستودع ذخيرة بكلية المدفعية بمنطقة الراموسة
أفادت تقارير سورية بوقوع انفجارات ضخمة قرب حلب حيث تشير التقديرات إلى أنها ناجمة عن انفجار في مستودع ذخيرة في كلية المدفعية بمنطقة الراموسة.
وفي وقت سابق، شهدت بلدة ترمانين في ريف حلب الغربي، شمال غربي سوريا، انفجارًا ضخمًا في مستودع للذخيرة، ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل، وفقًا لتقارير إعلامية محلية.
وأفادت وكالة "سبوتنيك"، بأن الانفجار وقع في مستودع ذخيرة تابع لفصيل مسلح في البلدة، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة.
وأظهرت مقاطع فيديو، نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي تصاعد أعمدة الدخان الكثيف من موقع الانفجار، وسط حالة من الذعر بين السكان المحليين.
من جهته، أشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن الانفجار وقع بالقرب من كتيبة صواريخ الدفاع الجوي في منطقة النيرب بحلب، دون أن يحدد طبيعة الانفجار أو الجهة المسؤولة عنه.
يُذكر أن هذه الحادثة تأتي في سياق سلسلة من الانفجارات التي شهدتها مناطق مختلفة في سوريا خلال الأشهر الماضية، بما في ذلك انفجار مستودع ذخيرة في مدينة دير الزور في فبراير الماضي، والذي أسفر عن إصابة ثلاثة أشخاص من عناصر فصيل "أحرار الشرقية" بجروح، وفقًا لتقارير إعلامية.
وتثير هذه الحوادث المتكررة مخاوف من تدهور الأوضاع الأمنية في المناطق التي تشهد تواجدًا للفصائل المسلحة، خاصة في ظل غياب الرقابة على مستودعات الأسلحة والذخيرة، مما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياة المدنيين وسلامتهم.
حتى الآن، لم تصدر أي جهة رسمية بيانًا حول الحادثة، فيما تستمر التحقيقات لتحديد أسباب الانفجار والجهة المسؤولة عنه.
تجدر الإشارة إلى أن بلدة ترمانين تقع في منطقة تشهد توترًا أمنيًا متصاعدًا بين الفصائل المسلحة، مما يزيد من تعقيد المشهد الأمني في المنطقة.